أحمد بقوش

لا تقتصر أهمية الحلقة التي خصصها برنامج «كانوا أطفالاً» كتحية لروح الفنان «ياسين بقوش» وبثتها الفضائية السورية مؤخرا

شارك في عدة مسلسلات ومسرحيات حقق من خلالها حضورا مميزا ولافتا ليحفر بصمته ويثبت حضوره في عقل ووجدان المشاهد الذي لطالما تابع أعماله بشغف

لا يمكن إسقاط اسم سامية الجزائري من جيل الرواد، فهذه المرأة التي أطلت علينا ستينيات القرن الفائت كوجه من وجوه كوميديا الأبيض والأسود «صح النوم مثلاً»

ا يمكن إسقاط اسم سامية الجزائري من جيل الرواد، فهذه المرأة التي أطلت علينا في ستينيات القرن الفائت وجهاً من وجوه كوميديا الأبيض والأسود التي كان أبرزها مسلسل «صح النوم»

في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي ظهرت عشرات الفرق المسرحية، وانتشرت في جميع المحافظات وبرز منها على وجه الخصوص مسرح «الشوك» الذي دعا لتأسيسه الفنان عمر حجو (بداية السبعينيات)

يعود تأسيس أول فرقة لمسرح العرائس في سورية إلى النصف الثاني من عام 1960 حين استقدمت مديرية الفنون في وزارة الثقافة ثلاثة من الخبراء اليوغسلاف بفن العرائس؛ وأجرت مسابقة لانتقاء لاعبي دمى تقدم إليها عدد من الشباب الهواة؛

انتهى الفنان فارس الحلو من تصوير أحدث أدوراه السينمائية في فيلم "دمشق مع حبي" تأليف وإخراج محمد عبد العزيز

كشف المخرج السوري محمد عبد العزيز في تصريحات خاصة لبوسطة بأن الفنانة مرح جبر هي

تيم حسن يكتب عن بداياته في مهنة التمثيل قبل 25 عاماً

أكّد المخرج الشاب محمد عبد العزيز، في تصريح خاص لـ «بوسطة»، أنّ الجمهور السوري سيتمكّن من مشاهدة فيلم «دمشق مع حبّي»

بعد انقطاع دام سنوات يعود رائد الفن الشعبي ونكهة الأداء الدرامي الشامي العتيق .. رائد الراديو والمسرح والسينما والتلفزيون .. شيخ كار التشخيص، المضحك الباكي .. تيسير السعدي .. إلى شاشة التلفزيون على قناة سورية دراما وذلك خلال شهر رمضان المبارك

لا يصح الحديث عن الفن السوري من غير التطرق إلى رواده الذين صنعوا فنهم بعفوية نادرة وجهد وإخلاص كبيرين زادهم في ذلك الرغبة بترسيخ ضرورة الفن الذي كان في تلك الأيام مدعاة للسخرية من الشخص الذي يزاوله

نعم الجنس في السينما السورية، هذا الموضوع الذي ربما لم يتناوله أحد بشكل صريح وعميق، ولكن إن نظرنا لهذا الموضوع في السينما السورية لوجدنا أنه شكل عنصراً مهماً أساسياً في غالبية أو معظم الأفلام السورية، وبالأخص أفلام القطاع الخاص.

والشاب، الذي يعرف الوسط الفني اسمه كمخرج مهم للكليبات الغنائية وبعض الإعلانات التجارية، ومؤخراً لبعض الأفلام الوثائقية، بدأ مؤخراً رحلته مع الدراما السورية. رحلة أرادها مختلفة، نوعاً وأسلوباً وتأليفاً