تنذكر وما تنعاد

العمل يتألف من عدة سباعيات على شكل لوحات كوميدية، تتناول الفكر الإرهابي التكفيري وتسلط الضوء على الفساد والفاسدين الذين أفرزتهم الأزمة السورية،

تُخطف يارا على يد عصابة بيضاء على حد تعبيرها مهمتها الانتقام من مروجي المخدرات إلا أنها تتمكن من الهرب لاحقاً.

من حيث الشكل، تحافظ الدراما السوريةّ على الكم الذي يناهز ثلاثين عملاً مع تفوق صاحبة الجودة منها. وتتوزع بنسبٍ متفاوتة بين ألوان الفانتازيا والبيئة الشامية، والكوميديا، والرومانسية، والاجتماعية، والحركة والتشويق، وغيرها، لكنها تظلّ فاقدة للأعمال التاريخية التي كانت من أعمدتها، ربما بسبب مشكلة مواقع التصوير.

نمتلك مخزون كبير من القهر والظلم نال منا خلال السنوات الأخيرة ، واعتقد ان هذا الدور سيشكل نقلة مهمة".

السبب في سعي المحطات وراء المزاج السائد المتّفق مع الأعمال العربية المشتركة وما تطرحه من أفكار سطحية وسوية متهالكة.