زينة يازجي

من جهة أخرى نشرت زينة مؤخراً عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، صورة تجمعها مع عابد من حفل زفافهما بمناسة

زينة يازجي: في أول حوار مع عابد فهد "لم نتواصل بالعيون"

بعد استقالتها من قناة «العربية»، ختارت الإعلامية السورية تمديد إقامتها في دبي لتطلّ عبر القناة الحكومية لهذه الإمارة. ومن المتوقّع أن ينطلق برنامجها الجديد مطلع العام المقبل

كثيرة هي الأحداث من حولنا، كثيرة هي الصرخات، قد لا ندرك الآن بدقة ما يجري، لكن أبناءنا سوف يكتشفون” بهذه الكلمات تكشف المذيعة السورية زينة يازجي ملامح مشروعها الجديد الذي تبنته قناة “دبي” ويحمل عنوان”الشارع العربي”،

ونشرت يازجي عبر صفحتها الخاصة على احد مواقع التواصل الإجتماعي

موضحة أنها قالت ذلك على سبيل المزاح في مقابلة أجرتها برفقة زوجها مع إحدى المحطات العربية، ولم تتوقع انتشار الخبر بسرعة كبيرة و بهذه الطريقة

"أنا أحب أن أذهب بنفسي إلى السوق، لشراء حاجيات المنزل، وأوصل أبنائي وأعيدهم من المدرسة، ولأني أوصل أبنائي بسرعة فائقة لا أذكر يوماً أني تأخرت عليهم ولو دقيقة واحدة"

واستفاقت لتصوّب علينا مسدّسها المحشو بالكره، من داخل جدرانها الأربعة، التي بدت بمثابة قوقعة تحاصر

أصدرت مجموعة من الفنانين السوريين بياناً يطالبون فيه بـ "إيقاف الحظر الغذائي المفروض على درعا وقراها"، والي اعتبروا أنه "يؤثر سلباً على الأطفال الأبرياء في المحافظة".

افتتح مهرجان دبي السينمائي مساء أمس الأربعاء (6 ديسمبر/كانون الأول) دورته الرابعة عشرة تحت شعار "السينما تأتيك"

الحوار مع عابد فهد ليس تقليدياً أبداً، وأبعاده تتعدّى العلاقة المجرّدة بين فنان ومُحاور. ابن اللاذقية وحاراتها القديمة يشعرك بالألفة بمجرّد التحية والابتسامة. ردود أفعاله العفوية وحديثه التلقائي يزيل الحواجز منذ البداية

ضمن أجواء الفوضى التي تعيشها سوريا، ما زالت مجموعة كبيرة من الفنانين والإعلاميين السوريين تتعرض لحملة تتقصد تشويه سمعتهم والإساءة إليهم، وخصوصاً لدى مغادرة بعضهم عاصمة الأمويين بحثاً عن الأمان لعائلاتهم وأطفالهم

ذات مرة، سألت إحدى الصحافيات عابد فهد عن علاقته بالـ«آي باد» والـ«آي فون» وآخر صرعات التكنولوجيا الحديثة. ردّ النجم السوري بنفسه الساخر «لا أتعاطى إلا «السيتامول» أو «البنادول» في أفضل الأحوال»، في إشارة صريحة إلى أنّه لم ينسجم مع هذه التكنولوجيا

رغم الأزمة التي تعيشها سوريا، لم يبتعد السوريون كثيراً خلال الشهر الفضيل عن متابعة الأعمال الدرامية التي عرضت على مختلف القنوات الفضائية، ويعكس ذلك الأرقام الواردة في الاستطلاع الذي أجرته “الخليج” في سوريا حول الدراما الرمضانية

صرح الفنان عابد فهد أنه بصدد التحضير لفيلم جديد، من تأليف الكاتب السوري سامر رضوان، الذي اعتبره عابد "أهم كاتب سوري"، و يتم حالياً الاتفاق على اسم المخرج، الذي من المتوقع

مر زمن ليس بطويل على زيارة المدير السابق لشبكة «الجزيرة» وضاح خنفر لمبنى «الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون» السوري، عندها استوقفه الزميل معن صالح على عجل في أحد ممرات التلفزيون، سائلاً إياه عن «مستقبل الإعلام الرسمي وآفاق استمراره في ظل طفرة الإعلام الرأسمالي العربي».

رغم حظر الفيلم السوري لأسباب سياسية في هذه المهرجانات، خصوصاً الخليجية، إلا أنّ فناني الشام لا يقدرون على «زعل» هذه المنابر. هكذا، يهرعون إلى المشاركة والحضور ولو أنّهم لا يملكون أي جديد يقدّمونه

قال النجم السوري عابد فهد إنّه يصّر "بكل ذكاء ووعي" على كونه "مختلفاً" فيما يقدمّه من شخصياتٍ جديدة، مقارنةً بالشخصيات التي يلعبها في كل مرة، وأشار إلى أن "الانتصار على الشخصية، وعدم تكرارها بحاجة إلى نص جيد بالدرجة الأولى"

هذه المرة سجلت مؤسسة الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني سبقها السينمائي بخمسة أفلام قصيرة ضمن ما سمته «مشروع شباب- أحلام سينمائية سورية» فهاهي تعيد مجد دائرة الإنتاج السينمائي في التلفزيون العربي السوري التي أنتجت العديد من الأفلام التلفزيونية