محمد قصاب

سنحاول في هذه السطور إعطاء لمحة عن أهم الأفلام السينمائية الطويلة التي أنتجتها المؤسسة، فخلال سنوات نشاطها أنتجت المؤسسة عدداً من الأفلام القصيرة حاولت من خلالها تغطية الحالة الثقافية والاقتصادية والعمرانية في سورية

تحت رعاية السيد الرئيس بشار الأسد، احتفت دار الأسد للثقافة والفنون بدمشق بالعيد الذهبي للتلفزيون العربي السوري الذي بدا إرساله بتاريخ 23 تموز/ يوليو عام 1960

تنطلق في العشرين من شهر نيسان الجاري، الدورة الثانية لملتقى دمشق للرقص المعاصر الذي ينظمه تجمع تنوين للرقص المسرحي بإشراف الكوريوغراف السورية مي سعيفان

  كان من أولويات عمل المؤسسة العامة للسينما إنتاج الأفلام الروائية الطويلة ومع ذلك فخلال سبع سنوات من تاريخ إنشائها لم تنتج سوى فيلم روائي طويل واحد وعدد من الأفلام السياحية والروائية القصيرة

اللقاء مع رجل طويل القامة لن يكون عادياً، لاسيما إذا كان هذا الرجل من أهم رواد النهضة المسرحية المعاصرة في سورية، فرغم غياباته المديدة عن الوطن، إلا أنه حاضر في إطلالاته

يعود تأسيس أول فرقة لمسرح العرائس في سورية إلى النصف الثاني من عام 1960 حين استقدمت مديرية الفنون في وزارة الثقافة ثلاثة من الخبراء اليوغسلاف بفن العرائس؛ وأجرت مسابقة لانتقاء لاعبي دمى تقدم إليها عدد من الشباب الهواة؛

إنها لحظة تحقق فيها حلمه بدخول مديره إلى غرفة الأشرطة, وهو يحاول العمل على أجهزة المونتاج. كانت هي نقطة التحول في حياته ليكون أحد الأشخاص الذين أسهموا ببرامج ومسلسلات لا

كيف تبدو مسيرة السينما السوريةبعد أن أتمت العقد الأول من القرن الواحد والعشرين... ما هي ملامحها؟. ماذا أضافت وكم حققت من تراكم في عقد كامل من الآمال والطموحات والمتغيرات؟

برحيله قبل عامين؛ في الثلاثين من شهر آذار2009، كان الفنان ناجي جبر قد طوى سفر تجربته الفنية الممتدة على مدى نيف وأربعين عاماً، تقلّب فيها ما بين خشبات المسارح، وأعمال التلفزيون، وشاشات السينما، التي ستبقى تذكر له حضوره الفريد في إطار السينما السورية، إذ أنه سيبقى، وربما إلى زمن طويل، الفنان السوري صاحب الحضور الأكثر، عدداً وتنوعاً، عبر المنجز السينمائي السوري، ما بين سينما القطاع العام والقطاع الخاص، على السواء.

تيم حسن يكتب عن بداياته في مهنة التمثيل قبل 25 عاماً