هوزان عكّو

المسلسل الجديد سيكون معاصراً، وتجري أحداثه في بيروت، حول "كاتب يؤلف قصّة ويجد نفسه متورطاً فيها"، ويجمع العمل على قائمة أبطاله ممثلين سوريين ولبنانيين.

يستعد الكاتب السوري هوزان عكو لتأليف نص جديد، كشف في تصريح لـ "بوسطة" أنه سيكون "معاصراً، يروي قصص حب تجري أحداثها بين سوريا ولبنان". إلا أنه لم يفصح عن تفاصيل أخرى بانتظار الاتفاق النهائي مع الشركة المنتجة.

سامر برقاوي "أيمن زيدان منحني أول فرصة وحلقات الهيبة ستكشف أسراراً"

سيطل خولي بمظاهر مختلفة في مراحل معينة من العمل، إضافة إلى أن مسار الحبكة سيفضي في الشكل الى كثير من «الفلاش باك».

هو ما سنشاهده في العمل، الأثر الذي حصل على قرية (الهيبة)». ويلفت إلى أن حتى أسماء الشخصيات لها دلالتها وليست عبثياً، وتستمد معانيها من الجغرافيا،

سيكون ثالث عمل يجمع الثنائي حسن ونجيم بعد كل من "نص يوم" و "تشيللو"

نشر المخرج سيف الدين سبيعي برومو مسلسل "بنت الشهبندر" على صفحته الشخصية في "فيسبوك" معلناً عن قرب انتهاء التصوير، بعد قرابة الشهرين والنصف

يحفل الموسم الدرامي السوري القادم، بعدّة أعمال من نوع البيئة الشاميّة، يفوق عددها على الأغلب ما أنتج في المواسم السابقة. ويحمل موسم 2014 مفاجآت عديدة

وفيما يخص وضع الدراما السورية حالياً يقول حسن: "المشهد السوري للأسف الآن أحوج ما يكون إلى الكتابة المعقولة قبل الغياب، ويحاول البعض الفرار مما

ما يميّز النصّ الإذاعيّ أنّه يكتب مسامعَ مجرّدة من كلّ عناصر الفرجة، ويرتكز على أقاصيصَ تُظهّرها الحوارات فقط. لذلك يجب أن تكونَ المادّة كثيفة وتحمل فكرة واضحة تُشكّل جزءاً من البنية القصصيّة للمسلسل. هذه المواصفات غابت عن الحلقاتِ الستِّ الأولى، من إخراج خالد أبو بكر.

بدأ المخرج سيف الدين سبيعي بتصوير المشاهد الأولى من مسلسل "بنت الشهبندر" اليوم (الاثنين 15 كانون الأول 2014) في بيروت.

اتخذت «المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي» قراراً مثيراً للجدل، عبر تأجيل ما لم يتمّ البدء بتصويره بعد من أعمالها المعلنة لهذا الموسم «إلى أجل غير مسمّى» وفق ما علمته «السفير». وتأتي جدلية القرار من حداثة المؤسسة التي أنشئت العام الفائت

وسيم السيد المخرج المنفّذ لـ «المصابيح الزرق» لـ «بوسطة»: «مَن يعوّض 150 شخصاً بعد أن تحوّلوا إلى عاطلين عن العمل بسبب المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي؟»

قامت المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي بتأجيل ما لم يتم البدء بتصويره بعد من أعمالها المعلنة لهذا الموسم «إلى أجل غير مسمّى»

على عكس غالبية الأعمال الدرامية السورية التي لم تتطرّق الى الأزمة في شكل مباشر الموسم الماضي، يعلن الموسم الحالي «نضجاً درامياً ورقابياً»، من ناحية المسلسلات المقاربة للأزمة من حدّ المباشرة إلى حدّ الملامسة، مروراً بـ «تكتيك الإسقاط»