2013/10/03

الفنان عمرو دياب مرتديا شبشب على بدلة
الفنان عمرو دياب مرتديا شبشب على بدلة

 

بوسطة – مواقع وصحف عربية

 

 

تصدير «موضة جديدة» لمعجبيه مع كل «ألبوم غنائي» يصدره، سيطر على اهتمامه منذ ظهوره، ورغم أن هذه الموضة تخرج عن المألوف أحيانًا، إلا أن رصيد الفنان «عمرو دياب» لدى متابعيه يجعلهم يتقلبون كل ما يصدر عنه، على مدار العقدين الماضيين.

 

وفي كليب «الليلة» الخاص بألبومه الجديد، خرج «دياب» على معجبيه بـ«شبشب على بدلة كلاسيك»، ليصبح هذا «ستايل 2013» ببصمة «الهضبة».

 

وإلى عالم «فيس بوك» حيث نال «ستايل» عمرو دياب الأخير كثيرًا من التعليقات، فمنهم من رأى أنه «أسطورة» يفعل ما يشاء، والبعض الآخر اعتبرها ذكاءً تسويقيًا منه. لكن في نهاية الأمر حظى «عمرو» على ما تمناه، وحقق كليب «الليلة» على «يوتيوب» مليونا و200 ألف مشاهدة منذ طرح النسخة غير الأصلية منه منذ 4 أيام.

 

وتُعرض النسخة الأصلية من الكليب لأول مرة في التاسعة مساء غدٍ الخميس، على قناة روتانا، والذي تم تصويره في جزيرة «ميكونوس» باليونان.

 

عمرو صاحب «أشهر بلوفر».. عام 2000

 

عام 2000 كان عمرو دياب صاحب أشهر بلوفر، حيث ظهر في كليب «تملي معاك» بـ«دوجلاس» و«بلوفر» أبيض مازال الشباب يرتدونه حتى الآن، وحقق الألبوم نجاحًا ساحقًا، وكان «الدوجلاس» من علامات الموضة حينها.

 

«شعر مصبوغ» في 2001

 

وفي عام 2001 أبهر «عمرو» جمهوره بألبوم «أكتر واحد بيحبك»، وتحديدًا بعد تصوير كليب «ولا على باله»، حيث ظهر فيه أشقر الشعر لتصبح موضة للرجال صبغ الشعر باللون الذهبي القاتم، ويكون الفنان ابن بورسعيد صاحب أشهر «تقليعة» وقتها.

 

«شعر كيرلي طويل».. عمورة 2003

 

لم يتوقف «الفنان البوسعيدي» عند صبغ شعره، لكنه خرج على جمهوره طويل الشعر ولونه ذهبي أيضًا في ألبوم «علم قلبي» عام 2003، ليقود الشباب لموضة اخترعها بنفسه، ويربح عمرو جائزة «ميوزيك أوورد» كأكثر المطربين العرب مبيعًا ورواجًا.

 

«عضلات مفتولة وبدي كت».. سنة 2004

 

ابتداء من العام 2004، طل «عمرو دياب» بعضلات مفتولة في كليب «ليلي نهاري» وصار على هذا النهج في عدة ألبومات بعدها منها: «وياه.. 2009»، «أصلها بتفرق.. 2010»،«بناديك تعالى.. 2011»، ليصبح ذلك أيضًا موضة للشباب.

 

«عمرو 2005. . الكلاسيك يكسب»

 

ظهر الأسطورة عام 2005 في ألبومه «كمل كلامك» عام 2005 يرتدي بدلة كلاسيك ونحيف الوجه بشعر أسود خفيف.

ورغم مرور سنوات طويلة وظهور مطربين جدد، لا يزال عمرو دياب يجلس على عرش الكبار ليس بصوته فقط، ولكن بما يقدمه من «تقاليع» كانت آخرها موضة «شبشب على بدلة كلاسيك».