2013/05/29

لقاء منتجي الدراما مع الرئيس الأسد في حدث تشرين دراما
لقاء منتجي الدراما مع الرئيس الأسد في حدث تشرين دراما

  خاص بوسطة - يارا صالح بعد واحد وعشرين يوماً من الغياب، عاد الملحق الدرامي لجريدة تشرين للصدور يوم الأحد 26 أيلول/ سبتمبر 2010، حاملاً على صفحاته الأربع والعشرين مجموعة من المواكبات والتحليلات والتقارير المواكبة للهم الدرامي السوري. وعلى مدى صفحتين تناول "حدث" تشرين دراما لقاء الرئيس الدكتور بشار الأسد مع منتجي الدراما السورية ومبدعيها تحت عنوان "استحقاق متجدد للدراما الرسالة والدراما الصناعة"، وفيه نقل الزميلان باهل قدار ولبنى شاكر آراء المجتمعين بالرئيس الأسد بهذا اللقاء. أما في صفحة "مرايا" فقد اختار منصور الديب أن يتساءل "من أسكت الصافرة؟" فكتب عن "رحلة على سكة الخط الحديدي الحجازي"، بينما كتب بشار ابراهيم في زاويته "نصف دقيقة" مقالة حملت عنوان "درس من أضنة!". "مسارات" هذا العدد تضمنت حواراً مع المخرجة رشا شربتجي، أجراه نور الدين غازي وقالت فيه المخرجة الشابة "أحب الذهاب بالاتجاه الصعب"، وأكدت فيه أن "الدراما المصرية هذا العام بدأت تشكل خطراً على الدراما السورية"، وتتابع مسارات الملحق إلى حوار آخر مع المخرج يوسف رزق الذي أكد للزميل وليد العودة "أنا لست إنساناً عبقرياً لأخرج أكثر من عمل في العام!"، أما الحوار الثالث فهو الذي أجرته لميس علي مع مهندس الديكور حسان أبو عياش كشف فيه أن "بعض المنتجين يغيبون هوية المكان لتوفير المال"، وفي المسار الأخير تحدث الشاعر سمير طحان الذي غنى متظاهرون في انتفاضة الأقصى كلماته، وقال لمحاوره علاء رستم: "أسعى إلى أن تكون شارة المسلسل عملاً فنياً مستقلاً". وفيما احتل "جدل" الملحق الدرامي ثلاثة عشر صفحة، اختار بسام سفر أن يعنون صفحته "الرابعة والعشرون" اسم "هزائمنا المرسومة على وجه جمال سليمان (خالد)».