2012/07/04

"لو" يكشف أسرار سوزان نجم الدين وحسن عسيري
"لو" يكشف أسرار سوزان نجم الدين وحسن عسيري

بوسطة


أكدت الفنانة سوزان نجم الدين أنها فوجئت بوزيرة الثقافة الجزائرية تصفها بالمتكبرة وتتهمها بالانسحاب من مهرجان "وهران" الجزائري للفيلم، مشيرة إلى أن انسحابها كان بسبب مرض شديد عانت منه في فترة تواجدها في الجزائر مما اضطرها إلى الانسحاب.

وخلال استضافتها في برنامج "لو" الذي تعده وتقدمه المطربة اليمنية أروى على شاشة MBC1، نفت سوزان بشكل قاطع أن تكون ممنوعة من الاستضافة في مهرجان "وهران" عقب الحادثة.

من ناحية أخرى، روت سوزان تفاصيل محاولة الخطف التي تعرضت لها في مصر العام الماضي، عندما كانت تصوير مشاهدها في مسلسل "امرأة سيئة السمعة"، وقالت إن أحد الأشخاص طاردها على الطريق الدائري وإنها أبلغت الشرطة، التي تمكنت من إلقاء القبض عليه، واكتشفت في النهاية أنه "معجب"، فتم عمل محضر له بعدم التعرض.

وأشارت سوزان إلى أنه لا يوجد لديها ما يمنعها من الحديث عن حصولها على عروض فنية جديدة، مشيرة إلى أنها تؤمن بالسحر كما هو موجود بالقرآن الكريم، لكنها لا تهتم بأمور الدجالين ومتى يقع السحر، وكيف يتم فكه.

من جانبه، نفى الممثل السعودي حسن عسيري، خلال حلقة يوم الاثنين 23 أيار/ مايو 2011، وجود أزمة بينه وبين الفنانة التركية توبا بويكستون الشهيرة بـ "لميس"، في كواليس برنامج "بيني وبينك"، وقال إنها ممثلة مميزة وملتزمة.

وطالب عسيري بمزيد من الاهتمام بالفن في السعودية، مقترحاً إنشاء معاهد لدراسة الفنون، وإرسال بعثات لتعلم ودراسة الفن، مؤكداً أهمية الدور الذي يلعبه الفن في الحياة.

وعن القضية التي ربحها ضد شركة "روتانا"، قال عسيري إن حياة الفنان خط أحمر غير مسموح الاقتراب منها، وأضاف: «"روتانا" جعلتني أكبر مجرم في العالم».

وعن التصريحات التي أدلى بها بشأن تقليل حجم إنتاج شركته للأعمال الفنية، أوضح عسيري أن التجربة أكدت أن كثافة الإنتاج تؤثر على الجودة، وقال: «تحولنا لفترة إلى مصنع وجاء ذلك على حساب الجودة وأعتذر للمشاهدين على ذلك».

كما نفى عسيري وجود خلافات مع قنوات MBC، وقال «هناك حاسدون لا أدري ماذا يريدون.. أنا وMBC شركاء والعلاقة بيننا علاقة جيدة ومهمة».

أما عن الأزمة التي اشتعلت بينه وبين فايز المالكي بسبب عدم احترام الأخير العقد الموقع بينهما على حد قوله، قال عسيري: «الدعاوى والقضايا بيني وبين فايز المالكي انتهت تماماً، وكنا مخطئين بأن أوصلنا الأمر لهذه المرحلة».