2012/07/04
بوسطة – مواقع عالمية
لجأت النجمة العالمية جنيفر لوبيز إلى القضاء مؤخراً، لمنع زوجها السابق أوجاني نواه وشريكة له من بيع بعض اللقطات الجنسية لها لعدد من المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت، وأقيمت الجلسة أول الاثنين 6 حزيران/ يونيو.
وكان قد تم تصوير هذه اللقطات لجنيفر عام 1997، وتحديداً أثناء شهر العسل مع زوجها الأول والذي قام بتصويرها، وكانت جنيفر التقت أوجاني نواه في ميامي، حيث كان يعمل نادلاً في أحد الأماكن، واستمرت الزيجة من شباط/ فبراير 1997 وحتى شهر كانون الثاني/ يناير 1998.
وقرر أوجاني نواه منذ عدة سنوات استخدام هذه اللقطات في عدة مشاريع تليفزيونية عام 2009، لكن جنيفر استطاعت التصدي له، وأقامت ضده دعوى قضائية وجاء الحكم لصالحها، ولم ييأس أوجاني، ونجح مؤخراً في بيع هذا الفيلم الخاص بجنيفر لصديقته وشريكته في العمل كلوديا فاسكيه، والتي تحاول هذه الأيام إطلاق الفيلم بشكل رسمي عن طريق موزعين متخصصين.
و بمجرد إعلان نيتها في ذلك، تلقت كلوديا فاسكيه عروضاً بملايين الدولارات من عدد هائل من مواقع الأفلام الإباحية.
وقد أكد المحامى الخاص بكلوديا أن الفيديو الذي تظهر فيه الفنانة جنيفر لوبيز لم يصور خلسة، بل بالعكس فتم تصوير الفيديو وجنيفر على علم كامل به.