إيمان السعيد

قيس الشيخ نجيب يقرر الاستقرار خارج سوريا ويختار دولة عربية

كفيروز الصباح وقهوته أطلت, ودون أن تخبرنا من هي قرأت بعض الكلمات عن دمشق, وبين انتظار الصورة وألفة الصوت أطلت علينا المذيعة الرائعة هيام حموي في محاولة من إيمان السعيد رفع بصماتها عبر برنامج(رفع بصمات) على قناة سورية دراما,

تحيلنا الكاتبة إيمان السعيد برفقة المخرج عبد الله شحادة في برنامجهما الجديد «رفع بصمات» إلى سلسلة وثائقية عالية النبرة، حيث يتناوب كل منهما على نحت تفاصيل أفلام سلسلة من الساعات التلفزيونية

أثيرت الكثير من الانتقادات على الصورة التي ظهرت بها أحياء دمشق العشوائية، في مسلسلات موسم رمضان المنصرم... ورغم أن هذه الموجة من الموضوعات ليست جديدة على الدراما السورية، وقد ظهر في السنوات الماضية العديد من المسلسلات التي تناولت شبكة

أعمال درامية كثيرة تناولت القضية الفلسطينية ركزت في موضوعاتها على الكفاح والنضال ضد الاحتلال الإسرائيلي، ومعاناة الشعب الفلسطيني من الممارسات التعسفية ضدهم، والحال التي يعيشها فلسطينيو الشتات

تشارك سورية بعدد من المسلسلات والبرامج التليفزيونية والإذاعية، في الدورة 16 من مهرجان القاهرة للإعلام العربي، المنعقدة في الفترة من 21 - 24 من كانون الأول/ ديسمبر، الجاري مشاركة عربية متميزة.

فعاليات مهرجان شبابلك الثقافي 2009- دار الاسد للثقافة والفنون

فعاليات مهرجان شبابلك الثقافي 2009- دار الاسد للثقافة والفنون

بعد أن نظمت مجلة شبابلك مهرجاناً ثقافياً فنياً يعنى بالشباب، ومواهبهم لإعطائهم فرصة للعرض الجماهيري، تعود المجلة لإطلاق الدورة الثانية من المهرجان بعد غياب دام  ثلاث سنوات، وصرح مدير المهرجان ومنظمه الزميل إياد شربجي لبوسطة

نظم مهرجان شبابلك ضمن فعاليات دورته الثانية، ندوتين حواريتين جمعت ضيوفاً مميزين، هم نجوم الدراما السورية، والمسرح السوري. الندوة الأولى أقيمت أول من أمس جمعت كل من الفنان غسان مسعود والفنان عبد

قبل أيّام أطلق الكاتب السوري سامر رضوان، بادرةً لافتة عبر صفحته الخاصّة على موقع "فسيبوك"، وجّه فيها التحيّة لكتّابٍ سوريين روّاد، قدمّوا له الدعم،

مع اكتمال إعداد وتصوير مسلسل "الانفجار" للمخرج أسامة الحمد، والكاتب أسامة كوكش، والذي يتناول موضوع الإرهاب من خلال تصوير حادثة انفجار حافلة، كتلك الحوادث التي عانت منها سورية في فترة الثمانينيات، ومعالجتها من وجهة نظر اجتماعية

لم يغب المخرج التونسي الأصل والسوري الهوى شوقي الماجري طوال سنوات عن الدراما السورية وكان طوال عمله فيها فاعلاً ونشطاً يقدم كل عام عملاً مميزاً ولكن صاحب (الاجتياح) و(اسمهان) و(هدوء نسبي) سيكون أبرز الغائبين عن موسم 2010

تتميز الدراما السورية بالإغراق في النظرة التقليدية الكلاسيكية لمفهوم الأمومة، إذ نادراً ما نجد خرقاً لهذا المفهوم التقليدي، وعملت هذه الدراما على تمجيد الأم والأمومة من خلال هذا المفهوم

تميزت الدراما السورية بما تثيره من نقاشات حامية الوطيس بين صانعيها ونقادها والجمهور السوري، ومن أشهر تلك المعارك الفنية الثقافية في تسعينيات القرن الفائت، ظهرت المعركة الفنية التي ثارت بين المخرج «هيثم حقي» ووقف إلى جانبه مجموعة من الكتاب والمثقفين السوريين حين أخرج «خان الحرير، الثريا، خان الحرير 2»

لاشك أن مصطلح «الكتابة النسوية» من أكثر المصطلحات التي أثير حولها الكثير من الالتباسات والآراء المتناقضة، فهناك من يرفض المصطلح جملة وتفصيلاً على اعتباره يقسم العمل الإبداعي تبعاً لجنس الكاتب،

يمكننا الإطلالة عبر السيناريوهات التي قدمها كتاب الدراما السورية على كتابة فنية جديدة أخذت مشروعيتها من راهنية طرحها قبل كل شيء.. كتابة تنمو تحت وهج الصورة بل هي تحت عنايتها فالصورة هنا تستطيع نقل الكتابة من سيناريو ورقي إلى شاشات عشرات الفضائيات