الرجل الذي صنع فيلماً

يشارك الفيلم السوري القصير "الرجل الذي صنع فيلماً" في مهرجانين سينمائيين دوليين قريباً، وهو من إخراج أحمد إبراهيم أحمد وسيناريو علي وجيه وإنتاج المؤسسة العامة للسينما

يشارك الفيلم السوري القصير "الرجل الذي صنع فيلماً" في المسابقة الرسميّة للدورة الرابعة من مهرجان "غرين باي" السينمائي الدولي في الولايات المتحدّة الأمريكيّة

فاز الفيلم السوري القصير "الرجل الذي صنع فيلماً" بجائزة النمر العربي الذهبية لأفضل فيلم روائي قصير، في "ملتقى ظفار الثاني للفيلم العربي" في سلطنة عمان،

يشارك الفيلمين السوريين "دوران"، (إخراج وسيم السيّد، تأليف علي وجيه)، إنتاج المؤسسة العامة للسينما ضمن مشروع دعم سينما الشباب2013، و فيلم "الرجل الذي صنع فيلماً"

أنهى المخرج أحمد إبرهيم أحمد مؤخراً عمليات تصوير فيلم "الرجل الذي صنع فيلماً"، عن نص للكاتب علي وجيه

أنهى المخرج أحمد إبرهيم أحمد مؤخراً عمليات تصوير فيلم "الرجل الذي صنع فيلماً"، عن نص للكاتب علي وجيه.

يشارك الفيلمان القصير "دوران"، "والرجل الذي صنع فيلماً" للكاتب علي وجيه، في مهرجاناتٍ سينمائية دولية

غسان مسعود يروي حكاية في دمشق

"الرجل الذي صنع فيلماً " يفوز بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان "تولفا" للفيلم القصير الذي اختتم فعالياته في إيطاليا 22 حزيران/ يونيو الجاري

بدأ المخرج أحمد إبراهيم أحمد بتصوير فيلم روائي قصير بعنوان "الرجل الذي صنع فيلماً"، من إنتاج المؤسسة العامة للسينما، عن نص للكاتب علي وجيه

تحت رعاية السيدة وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوّح، وبمناسبة العيد الذهبي للمؤسسة العامة للسينما، تقدم المؤسسة بالتعاون مع دار الأسد للثقافة

بعد أعمال موسمين سابقين في التخطيط والإنتاج والتنفيذ، والتي أثمرت عن 35 فيلماً، يتابع “مشروع دعم سينما الشباب” مسيرته للعام الثالث على التوالي حيث ستقدم المؤسسة العامة للسينما الفرصة هذا العام للمزيد من الطاقات الفنية السورية الشابة

غابت خمس سنوات عن الشاشة لأسباب وصفتها بأنها «شخصية وعائلية» إذ تفرغت لتربية ابنها حمادة، وعادت في الموسم قبل الماضي من خلال بعض الأدوار، إلا أنها استطاعت في الموسم الدرامي الأخير أن تحقق حضوراً قوياً

مراحل طويلة من العمل شهدها الفيلم السوري «دمشق مع حبّي»، الذي كتبه وأخرجه الشاب محمد عبد العزيز في ثاني تجاربه الروائية الطويلة بعد «نصف ملغ نيكوتين»

حينما قدم المخرج ريدلي سكوت “أليان” (“غريب” من دون أن يعني التعريب كل المقصود) سنة 1979 بدا الفيلم غير مسبوق على الرغم من انتمائه إلى واحد من أعرق الأنواع السينمائية وهو “الخيال العلمي”، فحكايته لا تقع على الأرض،

بدا ملفتاً استمرار النشاط السينمائي السوري خلال العام 2013 وبزخم معقول جداً، حيث بدأ المخرج باسل الخطيب منتصف كانون الأول/ ديسمبر الفات بتصوير

حتى في أدواره الشريرة، لم يفقد جاذبيته وسحره. آخر عمالقة الجيل القديم في السينما المصرية شيِّع أمس في «مسجد مصطفى محمود» في المهندسين، تاركاً وراءه 270 فيلماً، دخلت خمسة منها قائمة أهم مئة عمل في هوليوود الشرق

هل شاهدت منذ فترة وجيزة فيلماً مدهشاً في تصويره إلى درجة تحبس الأنفاس؟ وهل كان هذا الفيلم مثيراً إلى حد جعلك تسبح في قلب عالم المجهول

تتواصل في تونس الدورة الرابعة للمهرجان الدولي للفيلم، الذي انطلق باحتفالية صغيرة مساء السبت 22 أيار/ مايو، وتستمر فعالياته حتى الثلاثين من الشهر الجاري

نجومية الممثل وخبرته في المجال السينمائي قد تدفعه إلى اختيار الوقوف خلف الكاميرا للحصول على لقب (مخرج)، إما لإبراز مواهبه الدفينة ورؤيته الشاملة في إدارة فيلم والتعبير عن أفكاره في أعمال يمثلها آخرون، أو يتوج بها الفنان رحلته الطويلة مع التمثيل ويتخذ من الإخراج طريقا آخر للشهرة

لبنى عبد العزيز فنانة تركت بصمات عدة في تاريخ السينما المصرية، وشاركت نجوم الزمن الجميل نجاحاتهم المختلفة، رغم أن عمرها الفني قصير لا يتعدى 15 فيلماً، إلا أنها عملت في أفلام تعد من علامات السينما المصرية

عادت الموسم الماضي إلى الأضواء بعد غياب، لذلك لم تحظ بمساحة كبيرة لكنها نجحت بالحضور على أقل تقدير فشاركت بثلاثة أعمال هي «فتت لعبت»، و»صرخة روح»، و»زمن البرغوت».

سيقول كثيرون إن العنوان قد تأخر كثيراً ولاسيما في هذه الظروف التي يأخذ فيها التعبير البصري بعده الكبير على صعيد الإعلام والثقافة، وأيضاً بسبب لجوء العديد من الشباب في اختصاصات إبداعية مختلفة

ندين تحسين بيك، فنانة شابة رسمت خطوتها الأولى بسن الحادية عشرة في البيئة الشامية، قبل أن تسير بخطى ثابتة وتقدم أكثر من مسلسل

ينتهي عبد اللطيف عبد الحميد من "ليالي ابن آوى" ليعود بفيلم آخر هو "رسائل شفهية".. بهذا الفيلم كرس عبد اللطيف عبد الحميد شيئاً جميلاً عفوياً في السينما السورية

مضى ذلك الوقت الذي كانت فيه الأفلام الروائية القصيرة السورية تتصدّر واجهة المشهد السينمائي العربي، وتحظى بتقدير عالمي. كان ذاك عند مطلع سبعينات القرن العشرين، على أيدي سينمائيين سوريين وعرب، عملوا مع «المؤسسة العامة للسينما» في سوريا

حصدت السينما السورية جوائز هامة خلال العام 2015، وحققت حضوراً عربياً لافتاً بالجزائر ومصر في مهرجانات وهران، عنابة، قسنطينة، الإسكندرية والقاهرة الذي أنهى أربعة أعوام من المقاطعة للسينما السورية، حيث شارك فيلم "بانتظار الخريف" (

اختارها المخرج سيف سبيعي وهي لا تزال طالبة في المعهد العالي للفنون المسرحية، لتشارك في مسلسل «الحصرم الشامي» المثير للجدل، وما أن تخرجت عام 2009 حتى سعت إلى بلورة خطها في العمل

فجأة سمع الجميع بفوز فيلم سوري من إنتاج القطاع الخاص يحمل اسم "1/2 ملغ نيكوتين" بثلاث جوائز في مهرجان باري السينمائي في إيطاليا العام الفائت