روز

يارى قاسم: لا يمكنني قول لا لشخصية مثل "روز"

"روز" عمل بوليسي يتجاوز الزمان والمكان

لورا أبو أسعد تعتذر عن "روز" وطلال مارديني يعلق

فيلم "روز" ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان الإسكندرية السينمائي

تقوم الممثلة الأمريكية الشابة إميلي روز بدور عميلة لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي في مسلسل تليفزيوني جديد

بعد أن حقق فيلم "الماكر" 97 مليون دولار في دور العرض العالمية، بميزانية بلغت واحد ونصف مليون دولار فقط، قرر المنتجون إنتاج جزءا ثانيا من هذا الفيلم المرعب المشوق، الذى سجل نجاحا كبيرا لمخرجه في العام الماضى.

سورية تحصد 6 جوائز في مهرجان الإسكندرية

USA Weekend Box-Office Summary 5 تشرين ثان/ نوفمبر 2010

USA Weekend Box-Office Summary 12 تشرين ثان/ نوفمبر 2010

يزن خليل: أحب تجربة الكوميديا لكن لدينا أزمة نص

مريم علي: تعبت من الأعمال الشامية

19 تشرين ثان/ نوفمبر 2010 USA Weekend Box-Office Summary

رشا بلال تتحدث عن مشاركاتها واستعدادها لإطلاق 3 أغانٍ

باسم ياخور صحفي يساهم بتحرير الموصل

إسماعيل مداح: قررت التفرغ للتمثيل

لورا أبو أسعد تعود للتمثيل بسبب محاولة لطيفة من بعض الفنانين

طلال مارديني: واجهت إحباطات كتيرة بسبب مسخرتكم

طلال مارديني يبدأ تأليف عمل تلفزيوني جديد

إذ قدّرت دراسة قامت بها «المنظمة الدولية لدعم الإعلام» في 2014 أن عدد الإذاعات السورية العاملة خارج سوريا يبلغ أكثر من عشرين إذاعة. ليبقى السؤال هل يصل فعلاً صوت تلك المنابر إلى السوريين؟

لم تكتب شيئاً منذ خمس سنوات. وبعد انقطاع منذ «الغفران» (2011)، يعود السيناريست حسن سامي يوسف اليوم بنصّ «الندم» إخراج الليث حجو وتنتجه «سما الفن».

مقاربة الخطّ الاستخباري بعيداً عن الكليشيهات. يقول ميري: «يتابع المسلسل شخصية مجد (محمد الأحمد) الضابط في الجيش العربي السوري، وهي شخصيّة منضبطة تحمل أبعاداً إنسانيّة وأخلاقيّة، تتعرض لمخاطر كبيرة

خلال أحد عشر جزءاً، قدّم مسلسل «بقعة ضوء» ألف لوحة كوميديّة، بانقطاع لموسم واحد فقط. وفي الجزء الثاني عشر، يجتمع أكثر من مئة فنان لتصوير نحو 70 لوحة، من إنتاج شركة «سما الفن»، وإخراج سيف الشيخ نجيب، للعرض في رمضان 2016.

يضمّ العمل أكثر من 150 شخصية، تربطها علاقات معقَّدة، ضمن خطوط متنوِّعة من قتل وإجرام وتهريب وثأر ودعارة.

إذ أنجزت إلى الآن خمسة أعمال من أصل 17 نصّاً قدّمت لها هذا الموسم. وأنهت حديثاً تصوير مسلسل «نبتدي منين الحكاية»

تجري أحداث العمل في العام 1922، ورغم أنه يميل إلى التاريخي، لكنّه ليس توثيقاً لتلك الحقبة. تتركّز الحبكة على قصّة الزعيم أبو عز الدين

يرى الليث حجو بأنه إذا كان الظرف يتطلب التصوير في لبنان، فلا مانع ما دام في الأمر تحقيق لشروط نجاح الدراما السورية. يضمّ العمل عناصر فنية لبنانية ومصرية وبولونية وكرواتية، فالموضوع، كما يراه حجو، ليس احتكاراً سورياً، وإن كان الحديث عن نصوص

«الجو السياسي والأمني والمعنوي في البلد له تأثير على كلّ شيء بلا استثناء، فما بالك بمزاج الكتابة». ويتابع: «هذا الجوّ دفعني إلى عدم القدرة على كتابة أيّ حرف في

نصوص كتّاب مثل نجيب نصير وريم حنا وآخرين تستميلها دائماً، لأنّهم «قادرون على ترك بصمة في ذاكرة الفنان المهنية». ترى معمار بأنّ الدراما السوريّة بحاجة إلى «نفضة» كبيرة.

يبدو مقيداً بافتقاده إلى حيويته المعتادة في الأداء، وذلك ما حدث مع خولي منذ «سرايا عابدين» حيث بدا وكأنه يخون نفسه بقبوله أدواراً لا تشبهه.

وكأن الترقّب يتحوّل إلى أمر بعيد الأمد، يبتعد عن انتظار انتهاء حلقة إلى انتظار انتهاء حرب بأكملها. «ماذا لو عشت مثل هذا المشهد؟» هو سؤال الخوف المضمر في قرارات النصّ الخامّ، وفي العلاقة بين الشخصيات في المصلحة والفساد والخيانة.

بعض القصص الحقيقيّة تطويها السنوات، ويلتهمها النسيان بمرور الزمن. لكنّ قصّة الطفلة التي أراد لها والدها أن تعيش معه في السجن، لا تزال حيّة، وكذلك بطلتها، وهي سيّدة تسعينيّة تعيش حالياً في دمشق. يحمل مسلسل

قرارات الرقابة المفاجِئة، تقليدٌ «اعتاد» عليه صنّاع الدراما السوريّة. يمكن أن تُحذَف مشاهد من أيّ عمل بعد تصويره، أو أن يُرفض النصّ ويوأد وهو لا يزال على الورق. لكن ما معنى أن ت

ربما تكون عبارة «ثرثرة من دون ثرثرة» التوصيف الأكثر اختصاراً لتجربة «دنيا». المسلسل الكوميدي السوريّ الشهير، يحمل ضحكته، من دون أن تتكلّف بطلتُه الهجومَ على المشاهدين، وهي تقول لهم «إنّي أتكلّم بهذه اللكنة، فقط كي أُضحِكَكُم». لذلك على الأرجح، صمدت دنيا، الشخصيّة والعمل، بوجه السنين، وبقيت تحمل عناصر نجاحها، بالرغم من مرور 16 عاماً على إنتاج الجزء الأوّل.

تحمل شخصيّة جوري توجهاً إنسانياً يريد تصحيح خراب الضمير والأخلاق، لكنه غير كاف لمواجهة أحداث اكتفت بشهر واحد للتعبير عنها. تهرب ولا تكشف الحقيقة لأهلها، فيطلقون رحلة البحث عنها.

مئة عام انقضت، ودمشق ما زالت تحمل حرائرها. ينطلق مسلسل «حرائر» من هذا التصوّر في تناوله فترة مفصلية من تاريخ سوريا (1915 ــ 1920)، في عمل من إخراج باسل الخطيب وكتابة عنود الخالد وتنتجه المؤسسة العامة للإنتاج»

من الطبيعي أن يلازم هاجس الفوز بنجوم في أدوار البطولة شركة الإنتاج، لأسباب تتعلّق بأملها في تقديم عمل درامي على قدر المنافسة العالمية من جهة، وأخرى تتعلق بالمنافسة المحليّة مع عمل مأخوذ عن الرواية نفسها

تتنوّع تجارب الشخصيّات التي يظهرها العمل، ولكن هل نستطيع اليوم تقديم دراما تتناول تجارب مختمرة حول ما يعيشه السوريون منذ أربع سنوات، نسأل أنزور؟ يقول المخرج السوري إنّ اختمار المرحلة ليس ضرورياً،

سلّط المسلسل الضوء على الصعوبات التي يعانيها الشباب في اختيار شركاء مناسبين لحياتهم، خصوصاً عند تدخل الأهل والأقارب في قراراتهم. يقول المخرج فادي سليم لـ «السفير»: «ينتمي العمل إلى الكوميديا الخفيفة، والمواقف التي يتبنّاها واقعيّة،

يتذكّر المشاهدون أدهم الملا في دور حارس الحارة، وهو يصرخ قائلاً: «قرّبت»، في معظم مشاهده في مسلسل «باب الحارة». الممثل السوري الكبير

في خضمّ السباق الدرامي لصناعة عمل من رحم الواقع، تولد في كواليس مسلسل «الحقائب/ ضبّوا الشناتي»، صورة أوليّة، من دون أقنعة. يمنح المخرج الليث حجو

تشذيب البشاعة". بهذه الكلمات يختزل ممدوح حمادة (1959)، ما يستطيع فعله أمام قسوة ما يجري اليوم. ليست القصة محاولة "تجميل" هنا، بل هموم شخصية نموذجية. تُبنى على الجماعة، لا الفرد

على الورق، تبدأ أحداث مسلسل «نصر» للكاتبين فادي زيفا وعبد المجيد حيدر في دمشق، وتنتهي في بساتين الزبداني.

تحكم مفردات مشوّشة التعريف الدقيق لما صار يعرف بأعمال «البيئة الشاميّة»، وتربطها بفترة زمنيّة بعيدة وغامضة الملامح.

استباحةٌ للتفاصيل، وكأنّ لا شيء يُغرِق ذلك المكان، سواها. ذلك ما يشي به موقع تصوير مسلسل "بواب الريح" في حارات دمشق القديمة. وكأنّ قدر أبواب المدينة أن تبقى مفتوحةً للريح دائماً؟

يدخل مسلسل «بقعة ضوء» موسمه العاشر، بإعلان شركة «سورية الدوليّة للإنتاج الفنّي»، بدء تصويره في 10 شباط/ فبراير الحالي. وبذلك، يدخل صانعو العمل مغامرةً جديدة مع السلسلة الكوميديّة الساخرة الشهيرة

لم يحسم صنّاع الدراما السوريّة، مسألة «الاصطفاف»، بعد ثلاث سنوات على الأزمة. القائلون منهم بضرورة متابعة العمل رغم كل ّشيء، لم يقتنعوا بالسياسة وأوهامها على ما يبدو. الالتفاف حول المعاناة،

منذ عام 1985 وحتى ثورة 25 يناير 2011 قدمت هوليوود أكثر من 900 فيلم صورت جميعها العرب على أنهم أشخاص إرهابيون ومتخلفون ومتعصبون دينيا وليس لديهم رحمة، ومنذ أحداث الحادى عشر من سبتمبر من عام 2001

رغم أن البعض مازال يرى أن العمل السينمائى امتياز ذكورى يصعب على المرأة خوض أى عملية من عملياته سواء من إخراج أو تأليف أو إنتاج، إلا أن التاريخ يثبت أن ميلاد صناعة السينما المصرية، كان على يد امرأة قامت بالإخراج والتأليف والإنتاج، بل اعتبرت أول مخرجة سينمائية فى العالم

من حق أى مصرى أن يتمتع تمتعاً كاملاً باحتضان الوطن له ورعايته أياً كانت ديانته «مسلما أو مسيحيا» وأياً كان اتجاهه «إسلاميا.. ليبراليا.. علمانيا» فالكل تحت مظلة الوطن سواء ولكن هل ستسير الأمور كما هى بمجرد وصول الإسلاميين إلى الحكم؟

حالة من الدهشة وعدم التصديق انتابت طلاب وأساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل والإخراج عندما شاهدوا ثلاثة طلاب جدد ينضمون إلي قائمة الدارسين بالمعهد هذه الأيام.. الطلاب الثلاثة ليسوا طلاباً عاديين

يمكن أن تشكل مسألة الصيغ الدرامية الخاصة والمضافة في العمل الدرامي, ركيزة تفيد في منح هذا العمل بعداً منحازاً بالمطلق إلى الجمهور بغية إضحاكه أو إثارة أي من انفعالاته!!..

يمكن اعتبار المكان حاجة ملحة للخروج بالحالة البصرية للعمل الدرامي إلى أفق الرؤية الأكثر موضوعية لعين المشاهد، ومن جهة ثانية يمكن اعتبار المكان بنية أصبح من غير الممكن إغفالها إخراجياً

من المؤكد أنك بعد انتهاء مسلسلات رمضان تابعت وتألمت أيضا مثلى إلى ما وصلت إليه أوزان بعض النجوم والنجمات خاصة «سمية الخشاب» و«فيفى عبده» فى «كيد النسا» ، «نور الشريف» فى «الدالى» ، «أحمد عزمى» فى «دروان شبرا»

جدل كبير يواكب عرض مسلسلات تتناول حياة مشاهير الفن والأعمال وتتطرق لبعض جوانب الثورات العربية.