صلاح القباني

صلاح القباني: نسعى لتوثيق الموشحات الدينية والأندلسية

قدم عرض طلاب السنة الربعة للفنون المسرحية قسم التمثل عرضهم الارتجالي "حكاية السيدة روزالين" على خشبة مسرح القباني الساعة الثامنة مساء.

بدأت على مسرح القباني بدمشق عروض مسرحية "المخيم" من إعداد وإخراج الفنان العراقي مهند هادي، وذلك بالتعاون بين كلّ من مديرية المسارح والموسيقى

كانت البداية للمسرح السوري في عام 1871 على يد أحمد أبو خليل القباني حيث يعتبر القباني أول مؤسس لمسرح عربي وقد أسسه في دمشق وقدم عروض مسرحية وغنائية كثيرة 

ابن الدفعة الأولى من خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية (1981) إلى جانب: أيمن زيدان، جمال سليمان، فايز قزق، ووقع عليه الاختيار في عرض التخرج يومذاك لتجسيد شخصية أبي خليل القباني رائد المسرح العربي وهو وإن كان الأقل ظهوراً على الشاشة بين جيل دفعته

استطاع الفنان «كفاح الخوص» أن يكرس اسمه منذ تخرجه في المعهد العالي للفنون المسرحية في عام 2001، كأحد الوجوه الشابة الواعدة، واستطاع أن يكوّن رصيداً فنياً من خلال أعمال مسرحية

برعاية وزارة الثقافة ومديرية معاهد الموسيقا العربية وبمناسبة احتفالات النصف الأخير من شهر شعبان, تقيم فرقة الدراويش الشامية بقيادة المهندس صلاح عربي 

في حوار معه نشر في عام 2007 تساءل الفنان فايز قزق بحرقة عن الأسباب الحقيقية لغياب المسرح السوري «لماذا قضي على المسرح السوري ونحن رائدون؟»

قد يفهمُ البعض بأننا نحرف البوصلة قليلاً ونخلط المفاهيم ونعيد إنتاج الأسئلة ذاتها، حين ندعو إلى مراجعةٍ وقراءةٍ مسؤولةٍ وجديةٍ للمسلسلات السورية وصورة التاريخ وشخصياته ورموزه وأحداثه التي قدّمتها الدراما خلال العقدين الماضيين

مع حلول شهر رمضان من كل عام تشتد المنافسة بين القنوات الفضائية على كعكة الأعمال الدرامية؛ لجذب أكبر عدد من المشاهدين في هذا الشهر لذي يُعد أهم شهور السنة إعلانياً، وفيما يحاول عدد من الفضائيات الحصول على حق العرض الحصري

في سياق موجة الانتقادات الساخنة التي تجتاح الساحة السورية من قبل ممثلي النظام ومعارضيه على حد سواء، جاء العرض المسرحي الانتقادي «الوجه الآخر من حكاية السيدة روزالين»

لم تكن محاضرة الباحث محيي الدين قرنفلة عن الحكواتي وخيال الظل التي ألقاها مؤخراً في مركز ثقافي المزة إلا محاولة منه لتذكير الحضور بفنين في طريقهما إلى الانقراض، مع قناعة البعض بأنهما يخوضان معركتهما الأخيرة للبقاء على قيد الحياة  في عصر الانترنت  والفضائيات

في سورية بلدي زمانٌ للموت، مكانٌ للموت؛ واليوم هو الزمان وهو المكان، ليس المهمّ لأي سببٍ تموت وكيف تموت وبأي ذنب؟ يعقّب (مسعود) قارئاً لنا بعض مما كتبه عن الحرب في بلاده: «يكفي أن تدخل دائرة الزمان والمكا

خسر الوسط الثقافي والأدبي في سورية أحد أهم كتّابه برحيل الكاتب والصحفي عادل أبو شنب الذي شيع جثمانه يوم أول من أمس في دمشق عن عمر ناهز الواحد والثمانين عاماً تاركاً وراءه إرثاً غنياً قدم من خلاله الكثير من العطاءات في الصحافة والمسرح والدراما والرواية والقصة والنقد الأدبي والفني.

عُلقت الآمال في أن يخرج الفنان خالد تاجا من المستشفى سليماً معافى بعد أن رقد في العناية المركزة لأسبوعين، لكن وبعد أن سارت شائعات على مدى الأيام الماضية حول صحته.. جاء الخبر اليقين ظهر يوم الأربعاء الفائت بأن قلب «تاجا» قد توقف وأوقف معه مسيرة وعطاءات وطموحات عملاق الشاشة السورية