عناية مشدّدة

قرارات الرقابة المفاجِئة، تقليدٌ «اعتاد» عليه صنّاع الدراما السوريّة. يمكن أن تُحذَف مشاهد من أيّ عمل بعد تصويره، أو أن يُرفض النصّ ويوأد وهو لا يزال على الورق. لكن ما معنى أن ت

قد لا نتفق مع بعض طروحات «عناية مشددة» أو لا نستسيغها، ويحقّ انتقاد ذلك أو تشريحه ضمن إطار نقدي، أمّا أن يصل الأمر إلى إطلاق حملة لمحاكمة صنّاع العمل قضائياً، فهذا أمر مستغرب

فالأدوار الكوميدية التي أعجبتها لم تعرض عليها، كما اعتبرت أمل عرفة "منافسة قوية جداً" لها، رغم كونها أصغر منها سناً، ونصحتها أن تكتب لنفسها

محمد الأزن- بوسطة وقّع الفنّان يامن الحجلي مؤخراً عقد مشاركته في مسلسل "طوق البنات" من إنتاج شركة "قبنّض" للإنتاج والتوزيع الفني، وإخراج محمد زهير رجب، عن نص للكاتب أحمد حامد.

لا يمكن تجاهل الشعور بالصدمة حيال أداء سليم صبري الذي يمكن اعتباره من الأداءات الأكثر سوءاً بالعمل.

على عكس غالبية الأعمال الدرامية السورية التي لم تتطرّق الى الأزمة في شكل مباشر الموسم الماضي، يعلن الموسم الحالي «نضجاً درامياً ورقابياً»، من ناحية المسلسلات المقاربة للأزمة من حدّ المباشرة إلى حدّ الملامسة، مروراً بـ «تكتيك الإسقاط»