كندا حنّا

هي تدفع ثمن حادثة جرت معها خلال مراهقتها، تعيش عقدة الذنب، وتحاول تبرير سلوك زوجها تجاهها، وتهبه كل حياتها."

بعد أن استبعدت الشركة الممثلة نسرين طافش عن عملها الشامي "خاتون"، عاد الدور إلى المرشحة الأولى للعمل النجمة

انتقدت الممثلة السورية كندة حنا مؤخراً الدراما اللبنانية، وافتقارها للعفوية، وابتعادها عن الواقع، حيث كتبت نجمة "صبايا" في تدوينةٍ نشرتها مؤخراً عبر حسابها

وأكّدت أنّها لن تتخلى عن بصمتها الطريفة على رغم أن دورها يتميّز بالحنّان بالتزامن مع صورة "المرأة السورية المناضلة".

وتستخدم معمار أدواتها التمثيلية من أجل إبراز سيطرتها على زوجها بجمالها وفطنتها، ودفعه إلى تنفيذ ما تريده منه هذه "الأنثى الساحرة".

النجمة السورية غابت عن التصوير في دمشق منذ مسلسل "خواتم" (2014).

ويؤكد طعمي على أنّه مخرج أولاً وأخيراً، أما خوضه تجربة الإنتاج فيأتي إيماناً منه بضرورة دعم صناعة الدراما التي تمثل أحد الأوجه الحضارية لسورية، بمواجهة الأزمات المتلاحقة التي تعانيها هذه الصناعة، وأبرزها خيار فنّانين وفنيين سوريين كثر العمل خارج البلاد، وهو لا يقف ضد هذا الخيّار لكنّه يجد أنّ من واجبه كما الكثيرين: "الدفاع عن درامانا السوريّة، وإبقائها واقفةً على قدميها بالمقام الأوّل، رغم المخاطر، ثم تأتي المكاسب الماديّة في الدرجة الثانية."

نحن نقدّم طرحاً جديداً نراهن عليه، ونشير مسبقاً إلى أنّه موجّه للمشاهدين فوق عمر الـ16 عاماً، قد يختلف الناس حوله، لكنّهم بالتأكيد سيحترمون الجهود المبذولة فيه

إذ أنجزت إلى الآن خمسة أعمال من أصل 17 نصّاً قدّمت لها هذا الموسم. وأنهت حديثاً تصوير مسلسل «نبتدي منين الحكاية»

ضحيّة لمجموعة تقاليد وأعراف اجتماعية شرقيّة، ويعاني من عقد بسبب تلك الأعراف التي لا يستطيع تجاوزها كغالبية الشباب العربي. لذلك لم يتمكّن من تقبّل واقع اصطدم به ليلة زفافه، بعد اكتشافه سراً أخفته حبيبته عنه، فيقابلها بسلوك عدائي، يعززه استعداده

لم نفترق يوماَ عن سوريا وشعبها، نحن كنا دائماً أخوة وسنظل"، وتابع ممازحاً: "المصيبة ان شكران مرتجى لاحقتني لهون، ما بكفي بديو المشاهير!".

أمّا عن أبرز الأحداث المنتظرة في "باب الحارة7"، فكشف الكاتب سليمان عبد العزيز في مقابلةٍ سابقة، أنّ "ناديا" (ميسون أبو أسعد) ستموت خلال الحلقات الأولى من العمل، وسيعاني "أبو عصام" (عباس النوري) تداعيات زواجه منها، بعد افتضاح أمر كونها جاسوسة فرنسية، ولن يتسلم الأخير زعامة الحارة، بل سيبقى الأمر معلقّاً بينه، وبين "أبو ظافر" (أيمن زيدان).

إذا كان للحرب يومياتها القاسية، فللحب أيضاً وقته، حيث لا سلطان على القلب، وربما هي الحاجة أيضاً للشريك

تجري أحداث العمل في العام 1922، ورغم أنه يميل إلى التاريخي، لكنّه ليس توثيقاً لتلك الحقبة. تتركّز الحبكة على قصّة الزعيم أبو عز الدين

علم موقع «بوسطة» من مصادر داخل مؤسسة الإنتاج التلفزيوني والإذاعي أن عبّاس النوري لن يكون على قائمة أبطال مسلسل "حبّة حلب

تلوح في الأفق ملامح تمرد درامي على الموسم الرمضاني، تحت قيادة الدراما السورية بقطاعيها الخاص والحكومي

طغت «نون النسوة»، و«تاء التأنيث» على عدد من الأعمال الدرامية السورية من خلال التركيز على المواضيع النسائية، والتي تمس واقعهن، وخفاياهن، عبر حكايات إنسانية، هي مزيج من البساطة والعمق، ومن الفرح والحزن،