نور أديب

فقد الوسط الفني أحد أهم منتجي الدراما السورية، فمن منا لا يذكر مسلسل "أهل الغرام" أو لم يتسمر أمام الشاشة عندما بث مسلسل "ضيعة ضايعة" ... أديب خير

على أعتاب بوابات دمشق السبع، كان أديب خير (1965ــ 2013) يعلّق أحلامه من دون أن يكف عن العمل. لكن القدر اختار أن تكون رحلته قصيرة، فأسدل عليها الستار أول من أمس إثر ذبحة قلبية لم يتمكن أطباء في احد مستشفيات

"الجوكر" عمل بوليسي بإطار شبابي

ترجل المنتج أديب خير باكراً عن عمر 48 عاماً راحلاً عن الحياة بعد مسيرة فنية وإنسانية واجتماعية غنية وتاركاً فراغاً من الصعب ملؤه بعد أن كان رقماً صعباً في الدراما السورية التي تلقت ضربة موجعة برحيل أحد أهم صنّاعها.

وحصد الفيلم جائزة أفضل عمل في مسابقة نور الشريف للفيلم العربي، من مهرجان الاسكندرية السينمائي2015، وجائزة الجمهور لمهرجان عنّابة للفيلم المتوسطي، الجزائر 2015، كما نال جائزة الأرزة اللبنانية

يجرى صّناع الفيلم السينمائى "الراهب" مفاوضات مع النجم الكبير نور الشريف، لمشاركته فى بطولة الفيلم، حيث بدأت المخرجة هالة خليل تصوير أحداثه يوم الاثنين، وتستمر فى التصوير لمدة ثلاثة أيام، تتوقف بعدها لقضاء إجازة العيد

«لا أتجمَّل؛ لأنني لا أحتاج إلى الكذب».. قد يكون هذا شعار المذيعين النجوم في هذه الفترة التي نعيشها، فلم يعودوا بحاجة إلى وسامة مبالغ فيها مثلما كانوا سابقا

ستركّز الشركة على الدوبلاج وتغادر حقل إنتاج المسلسلات. هذا ما يشير إليه أحد العاملين في المؤسسة التي أنشأها المنتج أديب خير قبل أن يرحل أخيراً بنحو مفاجئ

حضر أحياناً في حياة بعض الممثلات السوريات. فجأة وهن في عزّ شهرتهن، تتوقف حياتهن الفنية لسبب بسيط هو الزواج. ليس بالشكل الذي نعرفه، بل يبدو الأمر كأنّه ارتباط من رجل أعمال، أو صاحب أموال طائلة وسطوة واسعة تجعل العقد يبنى على

من رمضان 2011 إلى رمضان 2012، شهد العالم العربي محطات وتغيرات تعثّرت خلالها الدراما. كانت مصر مقلّة في إنتاجها، واستعادت نشاطها أخيراً، فتجاوز عدد مسلسلاتها الستين. ثم انتقلت الأزمة إلى سوريا، أقله لجهة عدد الأعمال التي ستقدمها الشاشات في هذا الموسم.

ملصق فيلم «العاشقان» مع بوسي ونور الشريف قصص حبّ كثيرة صوّرتها الشاشة، بعضها ظلّ أسير الخيال، وانتقل بعضها الآخر إلى الواقع. من بوسي ونور الشريف إلى سعاد حسني وعبد الحليم

منذ أن عرضت محطة mbc المسلسلَين التركيَّين المدبلجَين «سنوات الضياع» ثمّ «نور»، تحوّل أبطال هذين العملَين إلى نجوم تفوّقوا في شعبيتهم وحضورهم على مشاهير العالم العربي. ومع نجاح التجربة التركية، قرّرت القناة السعودية تحويل هذه الأعمال المدبلجة إلى ما يشبه التقليد في برمجتها

في حالة من الهجوم الحاد والعنيف، تحدثت الفنانة إلهام شاهين عن غضبها من تغطية الفضائيات العربية لما يحدث داخل مصر، وكذلك عرضها باستمرار السيرة الذاتية للدكتور محمد البرادعي،

بعد غياب عدد من الفنانات العربيات اللواتي حضرن في الدراما المصرية بكثافة خلال السنوات الماضية، ومن بينهن هند صبري وسلاف فواخرجي وسلافة معمار وجومانة مراد ورزان مغربي

تشهد الدراما المصرية خلال العام الجاري عودة كبار الفنانين والفنانات الذين كانوا ابتعدوا العام الماضي بسبب تداعيات ثورة «25 يناير» وما تبعها من أزمات اقتصادية، جعلت منتجين يؤجلون أعمالهم

برحيله قبل عامين؛ في الثلاثين من شهر آذار2009، كان الفنان ناجي جبر قد طوى سفر تجربته الفنية الممتدة على مدى نيف وأربعين عاماً، تقلّب فيها ما بين خشبات المسارح، وأعمال التلفزيون، وشاشات السينما، التي ستبقى تذكر له حضوره الفريد في إطار السينما السورية، إذ أنه سيبقى، وربما إلى زمن طويل، الفنان السوري صاحب الحضور الأكثر، عدداً وتنوعاً، عبر المنجز السينمائي السوري، ما بين سينما القطاع العام والقطاع الخاص، على السواء.

باتت الدراما المصرية ومنذ زمن، قبلة الفنانين العرب ومثار اهتمامهم وتطلعاتهم. فهي اليوم القادرة على الوصول إلى جميع أرجاء الوطن العربي واختراق بيوته لا سيما في شهر رمضان.

نلاحظ أن محاولة إنشاء استديوهات وشركات إنتاجية، تمت منذ عهد الفيلم الأول "المتهم البريء" لكن المحاولات الأهم جاءت في مطلع الخمسينات، عندما بدأت الجهات الحكومية تفكر بالإنتاج واستقدام التجهيزات اللازمة لإنتاج الأفلام.

يبدو أنّ عدوى المسلسلات التركية وصلت إلى السينما العربية. بدءاً من 14 الشهر الحالي، سوف يغزو صالات «امبير» الفيلم التركي «حبيبتي» الذي يتناول قصة شابين وتنافسهما على قلب فتاة واحدة من خلال كتابة الأشعار (مدبلج باللغة السورية).

في هذه السنوات الأخيرة من أول عشرية في القرن الجديد، حين بدأ الغزو – غير المتوقع – الذي قامت به المسلسلات التلفزيونية التركية للبيوت العربية

خالي نمر اكتشف موهبتي ووالدي حثني على التواضع لم يطربني صوت بعد أم كلثوم ومحمد عبدالوهاب أسمهان "ست صالون" وفريد الاطرش أعز أصدقائي الصبوحة تجانس صوتي وتعاونت معها أكثر من فيروز

شكّل الحضور القوي لنجوم سورية في الدراما المصرية هذا العام مفاجأة لكثر، خصوصاً في ظل «العزلة» التي فرضتها عليهم الظروف الساخنة في بلادهم، وإقفال أسواق إنتاجية خليجية في وجوههم.

نادر جلال وسمير سيف وعمر عبد العزيز سينمائيون يعيشون مغامرة التصوير التلفزيوني من خلال مسلسلات تعرض في شهر الصيام.

خريطة رمضان لهذا العام تشهد منافسة قوية بين النجوم المصريين، لا سيما وأن أشهر نجوم السينما من الجيلين الكبير والوسط انضم إلى قافلة الدراما الرمضانية . فكيف ستكون الخريطة والتي تأتي غنية على عكس المتوقع؟ هذا ما نبينه في التحقيق التالي . .

أديب خير لـ«السفير» أن «التوجه الى المسلسلات الطويلة جاء بعد دراسة استمرت خمس سنوات، إثر تجربتنا الطويلة مع «ام بي سي» في دبلجة المسلسلات التركية. واستنتجنا أن الجمهور مستعد لمتابعة الأعمال الطويلة. وعندما عُرض عليّ المسلسل الطويل «مطلوب رجال» لم أشعر أنه مشروعي، فقامت «ام بي سي» بإنتاجه.

بدأت الدراما التليفزيونيَّة في مصر تستعيد عافيتها مجدَّدًا مع الاستعداد لموسم رمضان 2012 حيث بدأت شركات الإنتاج التحضير باكرًا لها.

حالهم كحال جميع العاملين في الدراما السورية من فنانين وفنانات ومخرجين وفنيين . . إنهم كتّاب الدراما السوريون الذين بالطبع تأثروا بالأزمة التي تعيشها البلاد

لسينما السورية من أوائل الحركات السينمائية في المنطقة العربية حيث كانت المحاولات الأولى للإنتاج السينمائي في سورية قد بدأت في مطلع القرن العشرين

فتحت القفزة الهائلة التي شهدتها الدراما التلفزيونية طوال الأعوام الخمسة الماضية سواء على صعيد مضامينها أو طرق تصويرها أو إخراجها، شهية كثر من نجوم السينما

شيعت الأوساط الفنية والثقافية يوم أمس أحد أهم أعمدة الدراما والسينما والمسرح في سورية، بعد تعرضه لأزمة قلبية حادة أثناء وجوده في العاصمة الأردنية عمّان، ليوارى الثرى في دمشق التي أحبها وعشقها حتى الثمالة عن عمر ناهز الـ74.

من يشاهد عبر الشاشة، يشعر أنه نجح الى حد كبير، في نقل البرنامج الأميركي الى المواطن العربي، بنسخته العربية. ولكن من يحضر في الاستديو خلال التصوير، يتأكد أن هذا النجاح لا يتم تحصيله إلا من خلال قناة «أم بي سي».

محمود عبد العزيز مذهل في القدرة على التلوّن والتجدّد، من دون فذلكة ولا تعقيد. آمن بشدّة أنّ الورق المتماسك أصعب ما في الأمر. ثابر في البحث عن وصفته المضمونة للفيلم الناجح: المتعة والبهجة ومخاطبة الوجدان وحبّ الحياة والتنوير