يوسف عسّاف

الأمر طبيعي بأن أتشارك مع أي من الزملاء بطولة مسلسل، حتى لو حكمت الظروف بأن لا نعمل معاً، ولا يستحق الموضوع الحديث المطوّل والإضاءة الإعلامية المكثفة. أهمية التجربة تأتي بالتعاون مع جود سعيد، وأظن أنها مغامرة محسوبة النتائج لأننا أمام مخرج متميز على صعيد السينما.

ويؤكد طعمي على أنّه مخرج أولاً وأخيراً، أما خوضه تجربة الإنتاج فيأتي إيماناً منه بضرورة دعم صناعة الدراما التي تمثل أحد الأوجه الحضارية لسورية، بمواجهة الأزمات المتلاحقة التي تعانيها هذه الصناعة، وأبرزها خيار فنّانين وفنيين سوريين كثر العمل خارج البلاد، وهو لا يقف ضد هذا الخيّار لكنّه يجد أنّ من واجبه كما الكثيرين: "الدفاع عن درامانا السوريّة، وإبقائها واقفةً على قدميها بالمقام الأوّل، رغم المخاطر، ثم تأتي المكاسب الماديّة في الدرجة الثانية."

يمكن نسج انطباع مبدئي بعد عرض ثلاث حلقات من الدراما السورية، بما فيها المسلسلات المشتركة التي تكفّلت هذا العام بمهمة إطاحة مجد الممثلين السوريين النجوم على رأسهم تيم حسن، وقصي خولي، ومكسيم خليل وقيس الشيخ نجيب.

ضحيّة لمجموعة تقاليد وأعراف اجتماعية شرقيّة، ويعاني من عقد بسبب تلك الأعراف التي لا يستطيع تجاوزها كغالبية الشباب العربي. لذلك لم يتمكّن من تقبّل واقع اصطدم به ليلة زفافه، بعد اكتشافه سراً أخفته حبيبته عنه، فيقابلها بسلوك عدائي، يعززه استعداده

العمل هو أول انتاجات شركة "غولدن لاين" للموسم الرمضاني المقبل ويجمع كلاً من

قبل أن يختتم عمليات التصوير في دمشق منتصف شهر شباط/فبراير.

مُنِحَتْ النجمة السورية سلاف فواخرجي وسام التميز، لأكثر الشخصيات تأثيراً بالعالم للعام 2014، ضمن قائمة "المجلس الدولي لحقوق الإنسان والتحكيم

قررت قناة روتانا خليجية تغيير اسم مسلسل إسلامي يحكي عن فترة الفتنة الكبرى التي هزّت الأمة سنوات بعد وفاة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ودور اليهود في تأجيجها

بدا العام 2013 الأوفر حظّاً بالنسبة للمواهب السورية التي وجدت ضالتها في برامج المواهب العربية بحثاً عن فرصٍ أفضل لإعادة تقديم نفسها

«نظراً لخطورة الأوضاع التي يمرّ بها وطننا الحبيب، ولخروج أصوات بضعة من سينمائيين سوريين متجاوزين الوطن عبر نداء وجهوه إلى كلّ السينمائيين في العالم وشارك في التوقيع عليه إسرائيليون.

أجيالٌ من الفنّانين السوريين كانوا في وداع الفنّان الراحل خالد تاجا، في الخامس من نيسان 2012، وصفوه بالعرّاب، والعملاق، والهرم، وبالبوابة الثامنة لدمشق