آخر صرعة: ما إلك إلا الأكشن
الدراما السورية عرفت جزئياً كيف تستفيد من مفهوم الحركة أو الأكشن على مستوى الحدث من دون وجود إمكانات إنتاجية ضخمة يمكن أن تخدم هذا الشكل من الأعمال، ثم راحت توظّف منذ خمس سنوات معطيات الحرب المسعورة التي تدور حولها في بعض الإنتاجات.