رسالة غير كافية

مهرجان سينما الشباب والأفلام القصيرة يُنهي فعالياته.. وهؤلاء هم الفائزون

على مدى خمس حلقات عانى أبطال مسلسل "تخت شرقي" للمخرجة رشا شربتجي من موجة صقيع تجتاح دمشق، مكان أحداث المسلسل، فتخللت حواراتِ الشخصيات العديدُ من الجمل المشيرة إلى قسوة الشتاء وبرودته الفجة

جمال قبش مسرحي سوري، حمل هم المسرح، كان خريج الدفعة الأولى في المعهد العالي للفنون المسرحية، أوفد على نفقة الدولة لمتابعة الدراسة في فرنسا، وتحصل من هناك على درجة الدكتوراه في المسرح، عاد للوطن وحلم بنشاط مسرحي يبتغيه، لكن الأمور لم تكن على مايرام.

مابين الانتفاضة بأرقامها العديدة والكثيرة، يتأرجح فيلم المهند كلثوم بين الحد الفاصل لذكرى النكبة وحلم العودة إلى فلسطين، تلك الأرض التي ترواد كل العقول وتحتل حلم كل العيون..

عمل عمار رضوان مخرجاً منفذاً للكثير من الأعمال الدرامية ومع أهم مخرجي الدراما السورية، لكن طموحه الفني لم يتوقف عند هذا المستوى فقد تعلم ممن عمل معهم وطور نفسه 

أجاز مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف مؤخراً، نص العمل الدرامي التلفزيوني “محمد” صلى الله عليه وسلم، تأليف الكاتب الصحفي سمير الجمل الذي يقدم، ولأول مرة، في هذا العمل سيرة النبي المصطفى محمد، صلى الله عليه وسلم، في قالب عصري، من خلال راهبة تشاهد حملات الإساءة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم

شكلت بيئته الثقافية والعائلية ، تربة خصبة لنموه سينمائياً، والسعي لدخول عالم السينما من أبوابه الواسعة ، إنه أمجد السوسي، ابن الكاتب والشاعر مجيب السوسي،

الاستسهال بعملية الكتابة، وإهمال سؤال ماذا تعني القصّة الفيلميّة، والقصّة على العموم، والاستخفاف بأبسط شروط السرد الفيلمي، وتجاهل البناء الأرسطي الدرامي، ليس ذلك كلّه ما أدّى إلى نقاط الضعف السابقة، بل مسألة أخرى

أخيراً سوف تطل دمشق بوجهها الحقيقي، بحاراتها التي كانت ولا تزال كما هي، بناسها الذين لهم حياتهم الحقيقية وهمومهم وآمالهم، ستعود الصورة الحقيقية لدمشق كما كانت عليه، والوثائق المؤكدة ستدعم كل حدث مهما كان صغيراً..

“صوتك غليظ”، “ليش مو كاشخ اليوم”، “تمدح كتير وبياع حكي” . . هذه نماذج من رسائل نصية ومكالمات يتلقاها مقدمو برامج البث المباشر .

بين حين وآخر، تطل علينا برامج تثير الجدل، وتتسبب في رسم علامات استفهام حول هدفها وجدواها، أو مضمونها الذي يتعارض مع مجتمعاتنا بشكل أو بآخر، أو ربما لجرأتها غير المعهودة، لتنتج عنها ردود أفعال مختلفة . وبين الرفض والقبول نجد أنها تحظى بنسب مشاهدة مرتفعة، لتصبح حديث الناس في المجالس والمقاهي والبيوت .

أصبح الإنترنت مجالاً جديداً من مجالات التواصل الاجتماعي، وأصبحت كلمات "تشات" و"بلوك" و"ماسنجر" وغيرها من الكلمات رائجة بيننا في أحاديثنا اليومية..