أخبار سورية

من أبرز مهماته، إلى أن يفشل بضربه في المغارات والجبال، فيفرض حصاراً على أهالي العمارة محارباً أهاليها بلقمة العيش للضغط عليهم.

وهي "إمرأة صالحة ترافق زوجها في مشواره العلمي والفقهي الذي يجريه ويحرص عليه دائماً .

بمشاركة خاصة منهما من دون مقابل، إذ حلّا ضيفا شرف على "جارة الوادي" بإطلالة مميزة، أعطت دورين

النجم السوري رحبّ بالدعوة، معرباً عن سعادته بها، لكنّ إصابته بـ "نزلة برد" دفعته للاعتذار بناءً على توصية طبيبه، الذي نصحه بالراحة في المنزل، خاصّةً أن استقلال الطائرة وساعات السفر الطويلة، ستزيد من إرهاقه.

يوسف الخال استبعد فكرة مشاركته بأعمال تنتمي للبئية الشاميّة

أسسها المخرج المصري الراحل يوسف شاهين ويديرها حاليّاً ماريان وجابي خوري) وهي بمثابة

بعد منافسة امتدت لعشرة أسابيع رشّح خلالها الجمهور ولجنة التحكيم المتسابقين الـ 20 ليصل ستة منهم إلى الحلقة الأخيرة بينهم المتسابق السوري أسامة دبور الذي قدّم أداءً لافتاً جداً طيلة حلقات البرنامج.

تُسحق وسط الخلافات، بعد تعرضها لظلم كبير مع تحملها ردود الأفعال من الجهتين.

كندا علوش التي تعود إلى الدراما السورية بعد غيابها لأكثر من عامين منذ مشاركتها بمسلسل سنعود بعد قليل

أحدهم ناداها بـ "خجو"، واستعار بعضاً من مفرداتها وطريقتها في الكلام، وختم جواز سفرها مودعاً، وأشار لزميله بعينيه، فبادله الابتسامة.

"حبيبتي الشام" (غناء كورال الفرقة الوطنية مع تفرّد للمغنية هبة فاهمي والمغني محمد قباني). "افتكرتك رحت" (غناء همسة منيف)، "أمي الأرض" (غناء سيلفي سليمان)، "أهل الصحراء" (أداء محمود الحداد و ريم رافع)، "لأني قادرة" (غناء كارمن توكمه جي)، "حبايبنا" (غناء رياض مرعشلي)، "المينا" (ديو لـ عبير البطل وعماد رمال)، "كل ما قيل عني" (أداء بلال الجندي)، "عم نميل" (غناء محمد قباني بمشاركة رياض مرعشلي ومحمود الحداد).

انطلاقة مجد حنّا كممثل بدأت في العام 2014، بمشاركته في فيلم قصير بعنوان "غرفة لا أكثر" (تأليف زياد العامر، إخراج علي الماغوط)، ثم شارك بمسرحية "مزاد شهيد" للمخرج غسّان جبري

العمل يتألف من عدة سباعيات على شكل لوحات كوميدية، تتناول الفكر الإرهابي التكفيري وتسلط الضوء على الفساد والفاسدين الذين أفرزتهم الأزمة السورية،

اختار المخرج باسل الخطيب طفلاً سورياً فقد ساقه في الحرب، ليكون أحد أبطال فيلمه الجديد "الأب" (كتبه بالشراكة مع وضاح الخطيب). متعهّداً بأن يسعى له بالحصول على ساق صناعية.

حصل النجم السوري على شيك بقيمة 4000 دولار أمريكي (1.5 مليون ليرة سورية) تبرّع به إلى جمعية "خطوة" الخيرية.

أشار في كلمته إلى مشروع سينمائي سوري مصري مشترك خلال عام 2016.

في إحدى المناطق العسكرية بميسلون (غرب دمشق)، قبل أن تنتقل كاميرته بعد عدة أيام إلى موقع التصوير الأساسي في الصبورة حيث ستكون الحارة الرئيسية.

وتستخدم معمار أدواتها التمثيلية من أجل إبراز سيطرتها على زوجها بجمالها وفطنتها، ودفعه إلى تنفيذ ما تريده منه هذه "الأنثى الساحرة".

فيصبح دور رضا رمزاً لمدى تأثير الشائعة وانتقالها من دون حس بالمسؤولية.

العمل اجتماعي تدور أحداثه الرئيسية أواخر تسعينيات القرن الماضي بدمشق (جبل الأكراد)، مع قفزة زمنية للعام 2010، ويضم على قائمة أبطال