أخبار سورية

تضطر لحمل مسؤولية أخواتها وعائلتها رغم صغر سنها بعد إصابة والدتها

تتحضر الممثلة الشابة جيانا عنيد للمشاركة بمسلسل "عطر الشام" المقرر البدء بتصويره يوم الثلاثاء المقبل (10تشرين الثاني/نوفمبر) تحت إدارة المخرج محمد زهير رجب،

مشاهدها في دمشق نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي.

أداءً لافتاً كمغنية خلال الحلقات المسجّلة التي تبثّها حاليّاً قناة "دبي"، وما إذا كانت ستتواجد في

سينمائيا ينتظر الممثل السوري عرض فيلم "ليليث السورية" (تحت سرة القمر سابقاً) الذي لعب أحد أدوره الرئيسية؛ بعد انتهاء المخرج غسان شميط من العمليات الفنية عليه.

لا سيما شكران التي تفوّقت على باسم بالصوت والالتزام باللحن وأداء الوصلات الغنائية على المسرح. واحتفى العديد من الفنانين السوريين بمشاركة شكران بالبرنامج وعبّروا عن دعمهم لها، كما نشروا مقطع من أدائها لأغنية "ياصبابين الشاي" على حساباتهم الخاصة على فيسبوك.

جل يعيش صراعاً بين وجوب مجاراة قلبه والعودة إلى حبّه الحقيقي الذي خسره قبل سنوات، وبين الالتزام بمبادئه الأخلاقية والاقتناع بحياته الجديدة مع خطيبته، متّبعاً عقله.

بدعوة جميع الجهات المعنية بصناعة الفن في سوريا لمناقشة هذا الموضوع بشفافية وأمام وسائل الاعلام لوضع النقاط على الحروف ولاتخاذ قرار جماعي

إلى جانب الجزء الثالث من "طوق البنات" الذي صورته بعد الجزء الثاني مباشرة.

اً جديدة تجمعها بوالدها المؤلف الموسيقي سهيل عرفة، من مكان إقامته بدمشق، بعد شائعات عن وفاته

تستعين بمحامي لمساعدتها على الطلاق من أحد هؤلاء الأزواج، فيتعرضا لمواقف طريقة بسبب معاناتها من مشكلة بالنطق.

أنا أحاول دائماً تطويع المكتوب وإعادته للحياة، فالكتاب عادة يكتبون بنفسٍ واحد لجميع الشخصيات ويستخدمون المفردات ذاتها، لذلك أحاول ايجاد لغة للشخصية التي سألعبها في أعمالي قدر المستطاع"

كذلك تلعب معروف دور أساسي في المسلسل الشامي "بيت الموالدي" (إخراج اسماعيل ديركي) بشخصية "أم ظافر" وهي "إمرأة قوية تتعامل بفوقية مع الصانعة".

حادث اصطدام ثلاثة سيارات قمنا بإنجازه حقيقياً والتقطته جميع الكاميرات في وقت واحد". أما الحكاية الثانية فهي تركّز أكثر على معاناة جيل الشباب

يأخذ على كاهله جزء كبير من مشاكل العائلة خاصة بعد وفاة والده ليستلم الزعامة فيما بعد رغم الضغوطات الكبيرة من أخواته وعائلته.

توقفت بعدها لمدة نتيجة انشغالها بتحضيرات مسلسلها الشامي "خاتون" الذي انطلق تصويره مؤخراً.

الفيلم السينمائي "رجل وثلاثة أيام"الذي من المتوقع أن ينهي جود سعيد تصويره خلال الأيّام القليلة المقبلة، من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2015.

شهيد مقرب من المخرج إلى محافظة إدلب في ظل ظروف أمنية صعبة تتعرض لها المنطقة الشمالية."

لتظهر الفصول اللاحقة أبعاد الصراع الذي تتوسع دائرته تدريجياً، حيث يبدأ في فصله الأول بمطاردات بين إدارة مكافحة المخدرات ومروّجيها في الشوارع والجامعات والأماكن العامة، وينتقل في الفصل الثاني إلى مواجهة مع عصابات مرتبطة بمافيات لها علاقات خارجية وتتستر بتجارة المخدرات لتحقيق أهداف أكبر.

تنتجه شركة "زوى آرت برودكشن" ليكون باكورة أعمالها الدرامية، كما سيتولى الإشراف عليه المخرج إياد نحاس.