أخبار سورية

من كان يعلم ذلك من آلاف أصدقائه الذين ينعونه الآن ؟؟ من زاره منهم وهو على هذه الحال ؟؟!! ..ما أكثر الأصدقاء بعد الرحيل!".

نحن لا نقول أن "باب الحارة" يمثل دمشق ورغم أن بيئة ملسلسل باب الحارة هي بيئة محافظة لكنها وعلى الدوام احتفلت بكل القوميات والأديان السورية، لأنه جزء من بنيتها، وستتابع العمل على هذا المنوال إن قدّر للمسلسل النجاح والاستمرار في اجزاء قادمة".

المخرج رامي حنا والكاتب إياد أبوالشامات على دراية بكل تفاصيل اللعبة، ابتداءً من النص مروراً باختيار وآداء الممثلين والإضاءة الموجودة وأماكن التصوير، وأعتقد أن كل هذا أخذ جهداً ووقتاً كافيين كي تقدم عملاً إنسانياً وطنياً، أكثر من أن نبحث عما إذا كان هذا العمل سيلامس

أنا لا أمثل ، بل أحاول العيش في تفاصيل الشخصية وشكل معاناتها وحياتها، ومن المؤكد أن شخصية 'جابر' التي أقدمها في العمل توجهها لا يشبهني ، ولكن عندما تضع نفسك أمام جابر ومن يشبهه، فلا بد أن تكون صادقاً و باحثاً

كاريس كشفت بأنها تطلّقت من زوجها، وتربي حالياً ابنها الوحيد "مجد" الذي يبلغ من العمر تسع سنوات، واختتمت اللقاء بالقول للسوريين: " غداً نلتقي وليتنا نفهم الدرس جيداً من هذا العمل حتى فعلاً نلتقي غداً".

عادت شكران مرتجى بذاكرتها إلى الماضي : "حين كانت تحزن من وصفها بالممثلة الكوميدية، وكان الممثل [[أيمن زيدان]] يواسيني قائلاً كثيرات ينجحن في الدراما لكن ممثلات الكوميديا قليلات، ولا يتعدّين أصابع اليد الواحدة".

كذلك كشف طارق سواح في تصريح لـ "بوسطة" عن استعدادات الشركة المنتجة لإنجاز جزء ثانٍ من "خطايا" قريباً وهو من تأليف عدة كتاب. ومن المرجح أن يدخل حيز التنفيذ بعد الانتهاء من تصوير مسلسل بوليسي يستعد لإخراجه عن نص كتبه رفعت شميس.

الانقلاب المفاجئ في مواقف الكاتب يشرع الأسئلة حول جديّته في التعاطي مع نصّوصه، ومدى اهتمامه بالمستوى الذي يظهر به العمل لاحقاً على الشاشة.

يتملّكه شعورٌ عميق بالألم والعبثية، بفقدان كل شيء ذكرياته القديمة، حياته السابقة، وطموحاته وأحلامه. يرافقه إحساس دائم بالمسؤولية تجاه عائلته التي يجب أن يحميها ويؤمن لها سبل الحياة بكرامة، كل ذلك جعل وجه "سليم" غائماً، مختنقاً بدموع تأبى الظهور أمام عائلته رغم الخيبات المتلاحقة.

العمل الذي خرج من منافسات الموسم الرمضاني بسبب تأخر انطلاقة التصويره (نهاية نيسان/أبريل).

أما في التلفزيون فقد بدأ عباسي ممثلاً واشتهر في مسلسلي "الجرح القديم" (1970)، و"البيادر" الذي أدى بطولته بشخصية "فواز الميزر". وكتب عبد الله عباسي اثني عشر مسلسلاً، مثّل في معظمها، ويذكر منها: "الرحيل إلى الوجه الآخر"، "الرجل الأخير"،

بينما تغيب أيّة تأثيرات للهجة الحلبية على مفردات حواراتهما الشامّية الخالصة، رغم ما يعرف عن أنّ لهجة حلب لايمكن أن تغادر لسان ابنائها بسهولة.

كما رجّح أن يكون هناك تعاون مع المخرج المثنى صبح خلال الفترة المقبلة.

يقدّم مجدداً عرض مسرح الحكواتي "نبوءة" من تأليف وإخراج سامر عمران، تمثيل ربى الحلبي. في كنيسة "الأربعين" بمدينة حمص (5 و 6 تموز/ يوليو)، ا

يبتعد الممثلون عادةً عن لعب أدوار جسدوها سابقاً؛ خشية تكريس أنفسهم في تلك الشخصيات لدى المشاهد، ويكون الحذر مضاعفاً إذا كانت الأدوار جريئة وتتكرر بالنسبة للممثل في الموسم الواحد.

المسلسل الوحيد الذي أتابعه في رمضان ثم أشاهده في الإعادة هو دنيا. ابداع أمل عرفة وشكران مرتجى يعبق بياسمين الشام".

بكرا بس يصير عمري 60 سنة راح أعمل لقاء موسّع أتحدث من خلاله عن تجربتي في الحياة، لذلك دعوني الان صامتة، وفي الستين سأخرج عن صمتي".

بعض حكايات العمل نجحت نوعاً ما في إثارة ترقّب المشاهدين بواقعيتها وملامستها للشارع السوري اليوم، فيما فشل الخط الرئيسي للعمل بذلك.

المخرج السوري تجاهل أن المشهد كان مقحماً تماماً وغير موظف في الغاية المذكورة فهو لم يأت في سياق عمل "عتاب" داخل مراكز الإيواء أو ضمن الخط الذي أوضحه في تدوينته،

منهم ثمانية أسماء لايمكنهم التقدّم بطلبات لإعادة تسجيلهم قبل أن يبتّ المجلس التأديبي بقرار فصلهم وهم : جمال سليمان، مكسيم خليل، سميح شقير، مازن الناطور، لويزعبد الكريم، مي سكاف، عبد القادر المنلا. وعبد الحكيم قطيفان.