النداء الأخير

"النداء الأخير" رحلة بحث عن علاج للأمراض المستعصية

وسط دمشق بالقرب من «نادي الشرق» انطلق تصوير «النداء الأخير للحب» أولى خماسيات «الحب كله» التي تنتجها المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي بإدارة المخرجة سهير سرميني

الحب والحرب .. هو العنوان العريض الذي يجمع تحت جناحيه أحداث ست خماسيات تشكل قوام مسلسل (الحب كله) الذي تنتجه المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي

أعلن المخرج محمد وقّاف يوم الخميس 27-3-2014 عن انتهائه من مونتاج خامس خماسيات مسلسل "الحب كلّه": "كلام في الحب"

عندما تحاورها لن تصدق أنها لاتزال تعيش متعة خطواتها الأولى في عالم الفن، فما تكتنز به من معرفة وموهبة وقوة شخصية تجعلها تعرف ما تريد بدقة وتسعى إلى هدفها بجرأة وإصرار وثقة عالية بالنفس، قد تعتقد أنها واحدة من الفنانات اللواتي تبوأن مقاليد النجومية منذ سنوات

عرفته الشاشة شاباً وسيماً أنيقاً، تزدان به عيون الأخبار، وتتحلّى به صدور البرامج، ويشيرُ إليه الناس، ومرّت العقود وهو هو، ما غيّرتْ السنوات من شمائله، وإن غيّر المرضُ منه القسمات

من المقرر أن تبدأ المخرجة السورية سهير سرميني يوم السبت 1 شباط 2014، بتصوير أول خماسيات مسلسل "الحب كله"

"نساء من هذا الزمان"، "غيوم عائلية"، "الحب كلّه"، "ماوراء الوجوه"، و"زنود الست3"؛ خمسة أعمال تتنوّع فيها أدوار سلمى المصري، في موسم دراما 2014

يشارك الممثل السوري جمال العلي في "بقعة ضوء10" تحت إدارة المخرج عامر فهد، ومن إنتاج شركة سما الفن

قطعت المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي شوطاً كبير في إنجاز خماسيات مسلسل"الحب كله" ثاني إنتاجاتها لموسم دراما 2014،

دخلت بقوة إلى الوسط الفني السوري، كموهبة فنية لافتة أمام كاميرا باسل الخطيب، من هنا تمكنت الممثلة الشابة رنا حيدر من لفت النظر نحوها كموهبة جديدة، وبأداء خاص لفتاة سورية تحدت ظرف بلادها الصعب؛

بعد انتهائها مؤخراً من تصوير مشاهدها في مسلسل "ماوراء الوجوه" ؛ تسافر الفنانة السورية نادين خوري إلى إيران قريباً

بنظرته وصوته الجارحين، رسّخ عبد الرحمن آل رشي (1934ـ 2014) مكانة خاصّة له، سواء على المسرح أو أمام الكاميرا أو حتى وراء ميكروفون «إذاعة دمشق»

بعد طول انتظار، أعلنت أغلبية شركات الإنتاج السورية عن خططها الإنتاجية لرمضان المقبل. والنتيجة موسمٌ يعد بعودة نجوم سوريا لتصدر المشهد الدرامي العربي. في 20 كانون الثاني (يناير)، انطلق تصوير «بواب الريح»

يبدو أن الدراما السورية من الصناعات التي واظبت على إنتاجاتها رغم جميع الظروف المحيطة بها، فرغم ما يُشاع عن أنها تحتاج في مفاصلها إلى مجاميع كبيرة من الصُّناع على صعيد التمثيل والكوادر الفنية المختلفة من إضاءة وصوت وديكور...

هل الفرصة متاحة أمام الفنان ليُقدم ما يعتلج في خلده من هواجس ؟ هل يستطيع التعّبير من خلال أدواته كممثل عن هموم ومشكلات أبناء جيله فيما يقدم من شخصيات ؟ أم ترى الأمر يخضع لآلية السوق ومعادلة العرض والطلب ؟

الاستسهال بعملية الكتابة، وإهمال سؤال ماذا تعني القصّة الفيلميّة، والقصّة على العموم، والاستخفاف بأبسط شروط السرد الفيلمي، وتجاهل البناء الأرسطي الدرامي، ليس ذلك كلّه ما أدّى إلى نقاط الضعف السابقة، بل مسألة أخرى

فنان في الدراما، وفنان في الكوميديا.. هذا ما يمكن أن نصف به الفنان المبدع باسم ياخور.. نجم بكل مقاييس النجومية التي يفرضها العصر..