خارج التغطية

علم موقع "بوسطة" أن ستة عشر "كومبارس"، كانوا مهددين بقضاء ليلتهم في العراء، على أبواب مدينة "الفارس الذهبي" بيعفور،

وفاة مصممة الأزياء لاريسا عبد الحميد

الظاهر أن "اكتشاف مصر" عملية مستمرة على مدار العصور. فمن أيام هيرودوتوس إلى حقبة الـ CNN وأخواتها، ما انفكت مصر تكون موضوعا للاكتشاف المستمر

تؤمن الكاتبة أمل الجمل بأن «سينما يوسف شاهين رغم كل شي، كانت صراع النور ضد الظلام، كانت صراع العري ضد التغطية، العري بكل أشكاله والتغطية بكل صورها» وفي كتابها «يوسف شاهين وتجربة الإنتاج المشترك»

كل شيء بدأ بالمصادفة. لو أنّ أحد أصدقاء غسان الرحباني، لم يكتشف بالمصادفة ذلك اللحن الأليف في فيلم وثائقي للمخرجة سيمون بيتون عن المناضل المغربي القتيل مهدي بن بركة، لما دخل النشيد الوطني دائرة الضوء من زاوية لا يحسد عليها. اللحن الذي سمع فؤاد خوري منه بضع ثوان، لم يكن سوى النشيد الوطني اللبناني، مع كلمات مغربيّة

بدت قناة «المنار» على امتداد نهار أمس، وكأنها «أم الصبي»، فكانت في مقدّمة الأقنية المحلية، التي نقلت وقائع مسيرة العودة، انطلاقاً من تبنيها للقضية الفلسطينية. واستنفر فريق عملها ومراسلوها من بلدة مارون الراس، وغزة والضفة الغربية، حيث قسمت شاشتها الى ثلاثة أجزاء لنقل الحدث من مختلف جوانبه ونقاطه الجغرافية.

في التقاطة بصرية ذكية تؤخذ أوّل مرة لدمشق، بدءاً من المطار، مروراً بالعشوائيات المهدمة

قرّر أن ينطلق من أزمير، مهاجراً إلى أوروبا أسوة بمئات آلاف السوريين. الرجل لديه ابن يعيش في ألمانيا وله وضع خاص.

مازالت الأنباء متضاربة حول مصير الفنان محمد رافع بعد تدوال العديد من الأخبار على صفحات الفيسبوك حول مقتله أو اختطافه على يد مسلحين

مازالت الأنباء متضاربة حول مصير الفنان محمد رافع بعد تدوال العديد من الأخبار على صفحات الفيسبوك حول مقتله أو اختطافه على يد مسلحين

تقيم مؤسسة جلجامش الثقافية في مدينة مونتريال الكندية، مهرجان السينما السورية، الذي يفتتح يوم الأربعاء 19 أيار

علمت بوسطة من مصادر خاصة أن الفنان مصطفى الخاني الشهير بنمس مسلسل باب الحارة لا يزال هاتفه خارج التغطية في إشارة 

علمت بوسطة من مصادر خاصة أن الفنان مصطفى الخاني الشهير بنمس مسلسل باب الحارة لا يزال هاتفه خارج التغطية في إشارة 

حضور لافت للسينما السورية في الدورة 17 من مهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف، التي شهدت المدينة المغربية افتتاحها مساء أمس بالمسرح الوطني محمد الخامس

المخرجة الفنانة رغدة الشعراني تعمل باجتهاد عبر عدة عروض سابقة، اتسمت بمتابعة جماهيرية كبيرة لم نشهدها منذ زمن بعيد في المسرح القومي،

العشّاق في أفلام عبداللطيف عبدالحميد مجانين حب . متيّمون به لدرجة السذاجة . لا تجد حكيماً في الحب ولا حكمة مسداة، ربما لأن الوقوع في الحب منافٍ للحكمة . عاشقوه يركضون لمسافات ويحملون الورود وينظرون والكلمات في عيونهم

بعد فيلم "صعود المطر"، يعود عبد اللطيف عبد الحميد في عام 1998 وفي جعبته فيلم سيذكره طويلاً جمهور السينما في سورية.. "نسيم الروح".. بهذا الفيلم يقبض عبد اللطيف على القلوب والأرواح،

حقق السينمائي السوري بعدها شريطه الثاني "رسائل شفهية" عام 1991 الذي نال الكثير من الجوائز خلال السنوات التالية منها : الجائزة البرونزية في مهرجان فالانسيا لدول المتوسط (إسبانيا - 1992) جائزة الجمهور الشاب في مهرجان مونبلييه (فرنسا - 1992)

شهد فندق غراند الحبتور في دبي، مساء أول من أمس، مؤتمراً صحافياً دعت إليه شركة روتانا للإنتاج الفني عبر مكتبها في بيروت، وحضره الفنانون حسين الجسمي وفايز السعيد وعبدالله الرويشد وإليسا احتفاء باختيار الفنانين الكويتي عبدالله الرويشد واللبنانية إليسا سفيرين للنوايا الحسنة

تنتظر وسائل الإعلام المناسبات الكبرى لتبرز إمكاناتها وقدراتها الفنية، وتسيطر القنوات التلفزيونية على الجزء الأكبر من اهتمام المتابعين في ظل صراع إعلامي للحصول على الجزء الأكبر من كعكة المشاهدة

تنتظر وسائل الإعلام المناسبات الكبرى لتبرز إمكاناتها وقدراتها الفنية، وتسيطر القنوات التلفزيونية على الجزء الأكبر من اهتمام المتابعين في ظل صراع إعلامي للحصول على الجزء الأكبر من كعكة المشاهدة

سبعون ساعة، مرهقة، لكنّها كانت كافية لتحقيق حلمٍ شباب سوري، أراد لفت النظر لقدراته، وتقديم رسالة محبّة من سوريا لكل العالم، عبر قناة "تلاقي" السوريّة، التي

سنحاول في هذه السطور إعطاء لمحة عن أهم الأفلام السينمائية الطويلة التي أنتجتها المؤسسة، فخلال سنوات نشاطها أنتجت المؤسسة عدداً من الأفلام القصيرة حاولت من خلالها تغطية الحالة الثقافية والاقتصادية والعمرانية في سورية

لا ينكر أحد حجم الإنجاز التاريخي الذي شهدته مصر أخيرا، وأودى بنظام الرئيس المصري السابق حسني مبارك، وهو الحدث الذي بدأته مجموعة من شباب الفيس بوك قبل أن يتحول إلى انتفاضة شعبية أصبحت حديث العالم أجمع.

تحاول المؤسسة العامة للسينما دفع تهمة التقصير عنها التي لازمتها طوال مسيرتها التي بدأتها قبل أربعة عقود خلت وازدادت حدة في العقد الأخير وهي سعت إلى زيادة رأسمالها لكي تتمكن من إنتاج أكبر عدد ممكن من الأفلام وتحقيق قفزة على هذا الصعيد ظلت طوال العقود الفائتة مطمح السينمائيين السوريين

يمكن اعتبار المكان حاجة ملحة للخروج بالحالة البصرية للعمل الدرامي إلى أفق الرؤية الأكثر موضوعية لعين المشاهد، ومن جهة ثانية يمكن اعتبار المكان بنية أصبح من غير الممكن إغفالها إخراجياً

أصبحت لقناة «سكاي نيوز» البريطانية «شقيقتها» العربية التي ستحجز مكانها قريبا في الفضاء العربي بين المحطات التلفزيونية الرديفة للقنوات العالمية

في طريقنا إلى «آرت كافيه» الواقع في وسط دمشق، توقَّف فايز قزق أكثر من مرة لتحية شباب أبدوا إعجابهم بدوره في مسلسل «باب الحارة». ارتبك المسرحي السوري، قبل أن يتماسك ويهمس قائلاً: «كنت أتمنى أن تكون تحية هؤلاء موجهة لي كممثل مسرحي

استكمالاً للقسم الأول الذي بدأته بالحديث عن الجنس في السينما السورية، أتابع ما قد بدأته عن هذا الموضوع الشائك في السينما السورية وكل سينمات العالم، وكما أسلفت أن تقديم الجنس في الفيلم السوري كان سخيفاً وخاصة في أفلام القطاع الخاص

بشغلتنا في صنفين من الناس، الدفيع والشقيع.. الدفيع، يعني اللي معه مصاري وداخل بمصاريه ليدفع ويشتري ويقّلب.. والشقيع، يعني متل حالاتي على باب الله، يا دوب يلحق يلحس أصبعته[1] [1] لحسة إصبع المقصود فيها يطلع بلحسة من الطبق الكبير اللي لغيره بالأساس..

من الصحافة إلى الإذاعة إعداداً وتقديماً، هكذا رافقنا صوتها طيلة 35 عاما حتى باتت تلك البحة والرصانة في الأداء والتعبير سمة تميزها.

أثار ترشيح مجلّة «تايم» الأميركيّة الرئيس المصري محمد مرسي للقب «شخصيّة العام»، جدلاً واسعاً، وسخطاً في صفوف المعارضة المصريّة. لكنّ من استحقّ عن جدارة لقب شخصيّة العام 2012، لم يكن مرسي، بل سلطة أخرى،

كيف تبدو مسيرة السينما السوريةبعد أن أتمت العقد الأول من القرن الواحد والعشرين... ما هي ملامحها؟. ماذا أضافت وكم حققت من تراكم في عقد كامل من الآمال والطموحات والمتغيرات؟

لسينما السورية من أوائل الحركات السينمائية في المنطقة العربية حيث كانت المحاولات الأولى للإنتاج السينمائي في سورية قد بدأت في مطلع القرن العشرين

مما لا شك فيه أن الديكور في الدراما السورية حقق في السنوات الأخيرة تقدماً ملحوظاً جعل من الصورة التي تقدمها الأعمال الدرامية للمشاهد أكثر جمالية..