رامي شاهين

أما في "غداً نلتقي" فتلعب فاتن شاهين دور "أم ايهاب" وهي: "أم لعائلة فقيرة متواضعة، تقطن في غرفة بأحد شوارع لبنان بعد أن هجّرت من بلدها نتيجة الحرب على سوريا، تعيش مع ابنها "ايهاب" (فادي صبيح) وكنتها (ناظلي الرواس) ، حيث يتنقّل ايهاب بين سوريا ولبنان لتأمين لقمة العيش ومستلزمات العائلة.

قبل أن نودع عام مضى ونستقبل عاما جديدا، لا بد من لنا من إلقاء نظرة سريعة وخاطفة على أبرز الأحداث التي ميزت العام 2010 ولقد قمنا من خلال هذه القائمة الطويلة بتسليط الضوء على أبرز الأحداث العالمية والكوارث الطبيعية والأحداث

جوان الخضر: مسلسل "رد قلبي" سيكون أفضل من "يوماً ما"

حصدت السينما السورية جوائز هامة خلال العام 2015، وحققت حضوراً عربياً لافتاً بالجزائر ومصر في مهرجانات وهران، عنابة، قسنطينة، الإسكندرية والقاهرة الذي أنهى أربعة أعوام من المقاطعة للسينما السورية، حيث شارك فيلم "بانتظار الخريف" (

فى فيلم «حدوتة مصرية» يقول يوسف شاهين على لسان نور الشريف بعد أن أقنع منتج «باب الحديد» بتمويل الفيلم أنه اقتنع بسبب تصوره الفيلم «كوميدى وإغراء وهند حترقص فيه»، كانت هذه وستظل إحدى معادلات سينما التركيبة المصرية

بعدما كانت تتجه قافلة الدراما نحو تكريس انهيارنا الأخلاقي والمعنوي، وقف حنا ليقول مهلاً! فمفهوم الترفيه الفضفاض الذي تقدَّم بذريعته الدراما السطحية،

فيما يلي الخريطة المبدئية لعرض الأعمال السورية 2009 على القنوات الفضائية العربية على أن نزودكم بساعات العرض والتعديلات الجديدة وقت صدورها

في رمضان 2013، ستتميّز الدراما المصرية بالتنوّع بين السياسة والكوميديا والاجتماع. الإسقاطات السياسية سيكون لها نصيب كبير من خلال مسلسل «العراف» (إخراج رامي إمام) الذي يتقاسم بطولته عادل إمام وحسين فهمي

أوشك الفنان الكوميدي طلعت زكريا على الانتهاء من تصوير دوره في مسلسل «العرّاف» من بطولة عادل إمام وحسين فهمي وشريف رمزي وأنوشكا وتأليف يوسف معاطي وإخراج رامي إمام.

قائمة الغائبين عن موسم دراما 2012 لا تتوقف على نجوم التمثيل فقط، وإنما تشمل عدداً كبيراً من المخرجين أيضاً، فهذا الموسم لن يحمل عملاً بتوقيع "الآغا"

أثار فوز ثلاثة مخرجين مصريين جدد، قدمهم مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الأخيرة (رقم 34)، بأهم جوائز المهرجان

كثيرة هي الأحداث المثيرة التي فرضت نفسها على الساحة الفنية خلال عام 2011 الذي أوشك على الرحيل، فقد ازدحم الوسط الفني بمشاهد زواج وانفصال وخلافات وقوائم سوداء وأخرى لرحيل عدد من الفنانين.. كل هذه المشاهد نرصدها عبر السطور التالية:

ينتهي عبد اللطيف عبد الحميد من "ليالي ابن آوى" ليعود بفيلم آخر هو "رسائل شفهية".. بهذا الفيلم كرس عبد اللطيف عبد الحميد شيئاً جميلاً عفوياً في السينما السورية

تشهد الدراما المصرية خلال العام الجاري عودة كبار الفنانين والفنانات الذين كانوا ابتعدوا العام الماضي بسبب تداعيات ثورة «25 يناير» وما تبعها من أزمات اقتصادية، جعلت منتجين يؤجلون أعمالهم

بعد فترة غاب فيها المخرج حاتم علي عن الأعمال الاجتماعية، عاد بمسلسل من تأليف "حسن سامي  يوسف"، وبطولة نخبة من نجوم الدراما في سورية..

غم أن تصوير مسلسل عادل إمام انطلق قبل «ثورة 25 يناير»، يبدو أنه لن ينتهي قبل شهر الصوم، فهل تعرض mbc 15 حلقة منه فقط؟ أم يؤجّل إلى صيف 2012؟

أنهى المخرج وسيم السيد مؤخراً تصوير  الفيلم السينمائي السوري "دوران" عن نص لـ علي وجيه، والفيلم من إنتاج المؤسسة العامة للسينما

بدأت الدراما التليفزيونيَّة في مصر تستعيد عافيتها مجدَّدًا مع الاستعداد لموسم رمضان 2012 حيث بدأت شركات الإنتاج التحضير باكرًا لها.

تصدر النجم الكبير عادل إمام الملقب بالزعيم قائمة النجوم الأعلى اجراً بمبلغ 30 مليون جنيه عن كل مسلسلاته الجديدة التي ستعرض في شهر رمضان المبارك المقبل.

ما الذي تبقى من الرومانسية في أيامنا الغارقة بمفارقات الواقع، ومعطياته القاسية؟ وهل ثمة مساحة للحب الصادق البسيط في حياتنا المثقلة بالمشاغل والهموم؟!

يظل دائماً هو الزعيم الذي ينتظر الجمهور أعماله بمنتهى الشغف، حيث استطاع في رمضان الماضي بفضل خبرته وحنكته في تقديم وجبة درامية دسمة مسلسل “فرقة ناجي عطا الله«، الذي قدم خلاله الفنان المصري عادل إمام تجربة مختلفة عن كافة أعماله السابقة . .

على رغم اندلاع ثورة 25 كانون الثاني (يناير) وما صاحبها من توقّف شبه كامل لعجلة الإنتاج الدرامي في مصر، بسبب عدم وضوح الرؤية في خطوط سير المسلسلات إلى الفضائيات العربية والمصرية خلال شهر رمضان

من رمضان 2011 إلى رمضان 2012، شهد العالم العربي محطات وتغيرات تعثّرت خلالها الدراما. كانت مصر مقلّة في إنتاجها، واستعادت نشاطها أخيراً، فتجاوز عدد مسلسلاتها الستين. ثم انتقلت الأزمة إلى سوريا، أقله لجهة عدد الأعمال التي ستقدمها الشاشات في هذا الموسم.

خريطة رمضان لهذا العام تشهد منافسة قوية بين النجوم المصريين، لا سيما وأن أشهر نجوم السينما من الجيلين الكبير والوسط انضم إلى قافلة الدراما الرمضانية . فكيف ستكون الخريطة والتي تأتي غنية على عكس المتوقع؟ هذا ما نبينه في التحقيق التالي . .

لعل من أبرز ظواهر الموسم التلفزيوني الرمضاني المقبل أن عدداً من المسلسلات التلفزيونية التي يجرى تصويرها حالياً لتعرض خلال الشهر الفضيل، يشهد عودة عدد لا بأس به من الفنانين والفنانات والمؤلفين والمخرجين الذين كانوا ابتعدوا عن الدراما التلفزيونية لمدد تتراوح ما بين عامين وثلاثين عاماً

من عادل إمام إلى ليلى علوي، ومن إلهام شاهين إلى محمد هنيدي... الموسم الرمضاني المصري سيكون مزدحماً في 2011، وإن كانت الخريطة النهائية لم تتحدّد بعد

يطلق عليها في السينما قطعة السكر، هي التونسية هند صبري التي استطاعت أن تثبت أقدامها في السينما المصرية، والدراما التلفزيونية بعملها الأول «بعد الفراق»، الذي قدمته منذ عامين والذي لاقى حينها نجاحا كبيرا

نادر جلال وسمير سيف وعمر عبد العزيز سينمائيون يعيشون مغامرة التصوير التلفزيوني من خلال مسلسلات تعرض في شهر الصيام.

في رمضان 2013، ستجمع شارات الدراما المصرية بين المطربين المصريين والعرب، علماً بأنّ الوجوه نفسها التي عرفناها خلال الأعوام الماضية، تتكرّر هذا العام أيضاً

أعلن السيناريست المصري مدحت العدل أنه بصدد التحضير لمسلسل تلفزيوني يرصد الثورة المصرية، التي انطلقت شرارتها في 25 كانون الثاني/ يناير، وانتهت بإسقاط نظام الرئيس حسني مبارك.

بعد أن تركن ساحة الشاشة الفضية خالية لصراع الرجال، اقتحمت نجمات الدراما العربية ميدان الشاشة الصغيرة، واشتعلت بينهن المنافسة في الموسم الرمضاني من خلال أكثر من عشرين مسلسلا

المعروف عن السينما أنها ذاكرة الشعوب ترصد التاريخ وتعكس الأوضاع التي يمر بها أي مجتمع، وتنبع أهميتها في مقدرتها على تشكيل وجدان الجماهير باعتبارها أكثر الفنون شعبية، فهي فن يعشقه الناس ينقل همومهم وأوجاعهم ويتفاعل مع أفكارهم وآمالهم.

في الوقت الذي يتردد فيه الحديث عن أزمة الدراما المصرية في ظل الأزمات المتتالية التي تعرضت لها بسبب الأزمة الاقتصادية، ثم ثورة 25 يناير، نجد عشرات المسلسلات التي يتعرض لها ويقدمها نجوم ونجمات الفن المصري في رمضان المقبل .

على الرغم مما تردّد عن توقف الإنتاج الفني خلال عام 2012 وتأجيل بعض الأفلام التي كان من المنتظر عرضها هذه الأيام، فإنّ الاستديوهات تستقبل عدداً كبيراً من النجوم، وخصوصاً ونحن في بداية العام، ما يعني أن هنالك أكثر

«نظراً لخطورة الأوضاع التي يمرّ بها وطننا الحبيب، ولخروج أصوات بضعة من سينمائيين سوريين متجاوزين الوطن عبر نداء وجهوه إلى كلّ السينمائيين في العالم وشارك في التوقيع عليه إسرائيليون.

إذا كانت الأجور التي ترصد لاستقدام نجم في برنامج من قبل شركات الإنتاج تجاوزت ال100 ألف جنيه، فمن المنطقي أن ترتفع أسعار النجوم حين يقومون بدور البطولة في عمل درامي أو سينمائي

في ظل زحمة الفضائيات العربيّة، تتحوّل القنوات الوافدة إلى مجرد أرقام إضافيّة، تكاد لا تجد من يتابعها. بات معروفاً أن بعض القنوات تستأثر بالجمهور كله، ولا تترك نصيباً للمحطات الأخرى التي يزيد عددها على 700 قناة على «نايلسات» و«عربسات».

في كل تجربة فنية يخوضها الفنان الشاب أحمد عزمي يثبت أنه موهبة من العيار الثقيل وأنه قادر على تحمل مسؤولية أدوار صعبة تسبق عمره الفني، وفي رمضان هذا العام قدم مع عزت العلايلي

«مسلسلات تساعد على الرذيلة بسبب تضمنها رقصات خليعة وألفاظ تتنافى مع الذوق العام، وأخرى تحمل إساءة الى شخصيات مهمة في المجتمع أو تم سرقة أفكارها ومواضيعها من مؤلفيها الأصليين، ومسلسلات تتناول أعمالاً لكبار

ربما يحقّ لصنّاع الدراما السورية الهروب من الأعمال التي تخوض في الثورة، خوفاً من أن يحسبوا على النظام أو على المعارضة. وسط استمرار الوضع الحالي، يصعب تقصّي الحقائق وتقديمها في نصوص دراميّة، وبذلك يؤجّل تنفيذ هذه الأعمال

السبب في سعي المحطات وراء المزاج السائد المتّفق مع الأعمال العربية المشتركة وما تطرحه من أفكار سطحية وسوية متهالكة.