فراشة

ذهل العلماء في متحف التاريخ الطبيعي بالعاصمة البريطانية بولادة فراشة شديدة الندرة نصفها ذكر والنصف الآخر أنثى.

تعاقدت الفنانة القديرة سميرة أحمد والمنتج صفوت غطاس مع الكاتب محمد سلماوي على شراء روايته الأخيرة "أجنحة الفراشة" لتحويلها إلى فيلم سينمائي.

مهرجان سينما الشباب والأفلام القصيرة يُنهي فعالياته.. وهؤلاء هم الفائزون

لم تشعر المطربة السورية الشابة بالإحباط رغم خروجها من مرحلة المواجهات المباشرة في برنامج المواهب «أحلى صوت»، بل اعتبرت أن وقوفها أمام نجوم الغناء العربي سيحفزها لتقديم الأفضل خاصة أنها لم توفر مجهوداً إلا وقدمته ونالت إعجاب الجمهور وتصفيقه الحار.

هذا التّصميم يحاكي لوحة سلفادور دالي الشّهيرة ( فولوبتس موريس ) . في الشكل الظاهر على ظهر العثّة.

قبل 12 عاماً خطت رنا شميس أولى خطواتها نحو الأضواء والشهرة عندما اختارها المخرج هيثم حقي لتكون إحدى بطلات مسلسله «الخيط الأبيض»، لتقدم بعدها الكثير من الأعمال منها «بيت جدي»، و«ليس سراباً»، و«طريق النحل»، و«قمر بني هاشم»، و«تخت شرقي»، و«أسعد الوراق»، و«رومانتيكا»، و«ضبوا الشناتي».

"أي جبت جائزة لسوريا..إي ..ونحنا بالحرب ..عم نعمل فن.. نحنا السورين رغم كل الظروف عّم ننجح ورح نضل ننجح"

في تصريح خاص لـ «بوسطة»، أكّد الشاب علاء الزيبق، الذي أدّى دور علاء المصاب بمتلازمة "داون" في مسلسل "وراء الشمس"

مهرجان «خطوات» الأول للأفلام القصيرة للهواة الشباب شكل علامة فارقة في حياة مدينة اللاذقية والحركة الثقافية فيها, وكذلك في حياة عشاق الفن السابع،

>    شغلت مسألة الأصوات الغنائية الجديدة والبحث عنها بال الكثير من شركات الإنتاج والقنوات الفضائية العربية في السنوات الأخيرة الماضية، كما تعددت وتنوعت البرامج التي تهتم باكتشاف مواهب الغناء من (غني مع غسان) لغسان الرحباني، إلى (سوبر ستار)، وستار العرب وغيرها

فإذا بهذه الجملة تجعله يعيش حصاراً من قبل حيتان التلفزيون حينها، فأُقعد في البيت. ظل عمله كممثل تلفزيوني يأتي في مكانة متأخرة، قياساً بنشاطه الفني، إلى أن جاءت الفرصة الذهبية التي حوّلته إلى ممثل يسجّل حضوراً عالمياً مع واحد من أبرز المخرجين البريطانيين.

تتحدّث شاشة قصر المهرجانات في برلين بدءاً من الخميس المقبل ثماني عشرة لغة عالمية ولن يكون بينها اللغة التي يتحدّث بها يومياً نحو 300 مليون فرد وهي العربية . ستكون هناك لغات لاتينية

إذا ما تطرقنا حقيقة  لواقع مسرح الطفل في سورية سنجد أنفسنا أمام ملاحظات عدة سلبية وإيجابية، وإذا ما تشبثنا بالسلبي سنجد الواقع غير مرض، وإذا ما تلاطفنا مع الإيجابي سنجد الواقع جيداً يحتاج مزيداً من الجهد والعمل على مستوى الأفراد والمؤسسات