محمد سويد

يحضر المخرج سالم سويد للبدء بتصوير عمل اجتماعي جديد مطلع العام القادم؛ بعنوان "عطر المطر" من تأليف الشابين ربا الحمود ومجد الماضي. وإنتاج شركة

بدأ المخرج سالم سويد تصوير مسلسل "خان الدراويش" منتصف شهر تشرين الثاني 2013، المسلسل (بيئي- شامي) من تأليف الكاتب مروان قاووق

"سلطان زمانه".. باكورة أعمال فرقة مسرح سوريا

مسرحية "سلطان زمانو".. شر البليّة ما يضحك!

وتدور أحداث المسلسل بعيداً عن الأزمة، حيث تتناول عمل مكتب تحقيقات خاص يقوم بكشف جرائم "تحدث بشكل هزلي وفكاهي ويتمكن المحققون من حلها مصادفة عن طريق مفارقات كوميدية" كما يصفه سويد لـ "بوسطة".

"السيرك الأوسط" على خشبة المسرح

الكوميديا "اللايت" عائدة إلى الشاشة بـ "حركات بنات"

"الخان" هو ثاني أعمال معروف هذا الموسم بعد "حارة الأصيل" وسابع أعمال البيئة الشامية التي تنتظر العرض في رمضان 2015.

يغتصب فتاة عمياء، ويختفي عن الأنظار خوفاً من افتضاح أمره، عندما يبدأ أهل الحارة بالبحث عن المعتدي".

برومو «عابرو الضباب» خرج عكس تلك القواعد، فظهر وكأنّه يقلّد دراما الأكشن الأميركية بنسخة سورية، من دون أن يقدّم فكرته العامة. كما اكتفى المسلسل برفع الستار

حركات بنات: كوميديا لايت بعيدة عن التهريج!

السبب في سعي المحطات وراء المزاج السائد المتّفق مع الأعمال العربية المشتركة وما تطرحه من أفكار سطحية وسوية متهالكة.

قال الكاتب مروان قاووق إنه يعكف حالياً على كتابة مسلسل "غضب الحب"، لصالح شركة "لينا سوريا"، التي أدرجته على خطتها الإنتاجية لموسم 2014.

انعكست الفوضى التي تضرب صناعة الدراما على النوعية، فباتت تفرز أعمال «نص كم»، فيما الدخلاء يستبيحون هذا الميدان

ينتمي "الخان" إلى أعمال البيئة الشامية ولكن يستعيض عن "الحارة الشامية" بـ "الخان"، ويختلف أيضاً بكونه متصل/منفصل، بأبطال ثابتين مع ضيوف جدد في كل حلقة.

أربعة وعشرون عملاً تلفزيونياً سورياً، تم إنتاجها لموسم دراما 2014، سبعة منها على الأقل، أنتجت بميزانياتٍ متواضعة

تنظّم الجمعية الثقافية «بيروت دي سي» الدورة السادسة من مهرجان «أيام بيروت السينمائية» للعام 2010، الذي يُقام في صالة متروبوليس أمبير صوفيل، الأشرفية بين 16 - 25 أيلول/ سبتمبر الجاري

يستعد الفنان عزيز الشافعي والموزع أحمد عادل لطرح ألبوم غنائي كامل يحمل اسم "زملكاوي أنا" سيتم طرحه في بداية شهر كانون الثاني/ يناير 2011

هذه الأعمال متوفرة من خلال منصة "وطن فليكس" التي قامت مؤخراً بإضافة عدد من الإنتاجات القديمة إلى قائمة المسلسلات السورية الخاصة بها وهي:

لن تكون "فريال" في "باب الحارة6" الدور الوحيد الذي تطل به وفاء موصللي، على جمهورها في موسم دراما رمضان 2014

إيهاب شعبان يعيش صراعاً في "العودة"

على رغم ما تتضمّنه مسلسلات البيئة الشامية من تشويه لتاريخ دمشق وأهلها، وتكرار في القصة والحبكة الدرامية، إلا أنّها تبقى الحصان الرابح بالنسبة لصنّاع الدراما السورية

بعد أن تكرست حصة أعمال البيئة الشامية في الدراما السورية كإحدى الوجبات الدرامية الرئيسة في رمضان لعدة أسباب أهمها: الطلب المتزايد عليها من الفضائيات، وسهولة إنجازها ضمن الظروف الإنتاجية غير السهلة التي تعيشها درامانا،

هو نجم دراما 2013 بامتياز. صاحب التجربة الثرية والتراكم غير المنفصل عن العمر. لكن الممثل السوري عابد فهد ليس ذاك الستيني أو السبعيني بل القدير أداءً، الذي يدهش المشاهد كل مرة بدور ممتع للمتابعة

لا تزال قناة (سورية دراما) وبعد أكثر من سنتين على انطلاقها بلا هوية تذكر، سواء كانت هذه الهوية بصرية أو فكرية، فالمحطة التي راهن عليها الكثيرون من صناع الظاهرة التلفزيونية المحلية لتسويق ودعم منتجهم المميز لم تبرح صيغ بثها التجريبي

سمعنا مؤخراً عبر عدد من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الالكترونية الفنية عن انجاز ثلاثة "أعمال درامية" سورية خلال الفترة الماضية وبأسماء برّاقة لامعة تشعر المتابع أنه أمام "انجازات عظيمة

يشهد الموسم الدرامي الرمضاني حضور عدد جيد من الأعمال الدرامية السورية وتحتل الكوميديا نسبة لا بأس بها من مجمل هذه الأعمال، وبعضها يعود لأسماء لها شهرتها ونجوميتها في الدراما السورية

شهد الشهر الأول من العام الجاري 2014 رحيل ستة فنّانين سوريين، هم: الفنّان الشاب طارق عيسى بعد صراعٍ مع مرض السرطان

شهد الأسبوع الفائت بدءاً من يوم الأربعاء 11-12-2013 انطلاقة تصوير أربعة أعمال درامية سوريّة، بين دمشق وبيروت، رغم برودة الطقس، والأوضاع الأمنية غير المستقرة

لا تزال الكوميديا السورية الظاهرة الأبرز في الدراما العربيّة. خلال السنوات الماضية، كان السوريون وحدهم القادرين على صوغ أنواع متجدّدة من الكوميديا، عربياً

بعد طول انتظار، أعلنت أغلبية شركات الإنتاج السورية عن خططها الإنتاجية لرمضان المقبل. والنتيجة موسمٌ يعد بعودة نجوم سوريا لتصدر المشهد الدرامي العربي. في 20 كانون الثاني (يناير)، انطلق تصوير «بواب الريح»

ضيفتي فنانةٌ سورية قديرة كللت مسيرتها الفنية بالعديد من الأدوار المتنوعة الناجحة. متميزة بأدائها وحضورها وبوصفها امرأة محبة على عكس أدوارها الشريرة التي قد توحي للبعض بأنها امرأة قاسية الطباع والملامح

تمثّلت الخيبة السورية هذا الموسم في محاولة المخرج المثنى صبح صناعة مسلسل طويل عن فيلم «العرّاب» الشهير تحت الاسم نفسه. عبر مشاهد مستنسخة بطريقة ساذجة، تابعنا حلقات تفتقد إلى بديهيات الدراما، بدءاً من نص لحازم سليمان لا يقول شيئاً،

تجري التحضيرات الدرامية للموسم الجديد على قدم وساق، وتدور العدسات على عجل للحاق بركب العروض الرمضانية للعام الحالي.

يبدو أن الدراما السورية من الصناعات التي واظبت على إنتاجاتها رغم جميع الظروف المحيطة بها، فرغم ما يُشاع عن أنها تحتاج في مفاصلها إلى مجاميع كبيرة من الصُّناع على صعيد التمثيل والكوادر الفنية المختلفة من إضاءة وصوت وديكور...