تحت الحزام

تعاني من مشكلة الإنجاب، إلى أن يحالفها الحظ بعد خضوعها لعملية إخصاب (أو طفل أنبوب)، ولم تفصح جمّول لـ "بوسطة" عن التطورات الأخرى لهذه الشخصية، فالعمل لازال قيد الكتابة، رغم انطلاقة تصويره.

وسيشهد "تحت الحزام" دخول العديد من الشخصيات الجديدة؛ يؤديها كلّ من: جيني إسبر، خالد القيش، ديمة الجندي، أيمن عبد السلام وغيرهم.

يشار إلى أن أبو ظبي سبق وأقدمت على حذف مشاهد من أعمال سورية خلال الموسم الفائت، هي "غداً نلتقي" و"حارة المشرقة"،

يبدأ «تحت الحزام» بمشهد مماثل لبداية الجزء الأول، «جاد» يقرأ الفاتحة على قبر والده «أبو عليا» الذي بدأ «نادي الشرق»

تنطلق من مشهد اجتماع أبو مصعب مع جاد وقيصر لإبلاغهم توجيهات القيادة وتستمر عبر تشييع أبو عليا بالتوازي مع مشهد الزفاف

أنهت الممثلة [[جفرا يونس]] تصوير مشاهدها من مسلسل "الندم" وتؤدي فيه دور "رشا" مدرسة الأدب العربي، التي تعيش بإحدى مناطق العشوائيات، حيث ترصد كاميرا الليث حجو حياة الناس، وعلاقة الفتاة مع المحيط والعائلة والجامعة،

ديمة المقيمة في دولة الإمارات منذ عدة سنوات زارت سوريا بعد غياب خمسة أشهر ومن المقرر أن تمتد إقامتها أربعة أيام أخرى قبل أن تغادر إلى بيروت وتتوجه بعدها إلى الإمارات.

حيث سيجسّد شخصية "عبدو"، في مسلسل "الندم" (نص حسن سامي يوسف وإخراج الليث حجو) وهو شخص يمتلك جشعاً شديداَ وحباً للثروة التي يحصل عليها كونه الابن الأكبر لـ"أبو عبدو الغول"

جيني إسبر في مسلسل "العراب 2 (تحت الحزام)" ستؤدي شخصية جديدة على العمل؛ هي "ميس" صحافية ورئيسة تحرير لمجلة مختصة بالأزياء.

توقّع العودة حينها أن تثير فكرته الجدل عند العرض، فـ "المسلسل معاصر وتقوم ثيمته على فكرة....

حالياً شارفت عمليات المونتاج على الانتهاء، "فقد كانت تنفذ بشكل يومي وفوري بعد انتهاء التصوير"، وكشف وائل زيدان لـ"بوسطة"

يذكر أن سمر سامي ودانا مارديني تطلّان على الجمهور في الموسم الرمضاني الحالي ٢٠١٦ من خلال عملي: "العراب 2 - (تحت الحزام)"، "الندم"

وكانت الشركة المنتجة قد واجهت صعوبة في اختيار الكاتب البديل لرافي وهبي بعد أن رفض العديد استكمال العمل قبل تسوية الخلافات معه، إلا أن موافقة الكاتب السوري خالد خليفة شكلت صدمة لوهبي وارتياح لدى الشركة المنتجة.

أصدرت معظم شركات الإنتاج السورية؛ الإعلانات الترويجية لأعمالها عبر موقع يوتيوب حيث لم تتجاوز مشاهدات أفضلها الـ 125 ألفاً، فيما لم يحصد بعضها اكثر من ألفي مشاهدة.

عربياً، يعمل الريماوي على الموسيقى التصويرية الخاصة بمسلسلي "[[جريمة شغف]]" و"يا ريت"، أما الشارة الخاصة بهما فتم تسجيلها في لبنان، العمل الاول بصوت "ملحم زين" والآخر بصوت "اليسا".

فيما يتابع حيدر حالياً تصوير مشاهده النهائية في مسلسل "أحمد بن حنبل" الذي يجري تصويره بلبنان، ويجسد فيه شخصية "أحمد بن هانئ النيسبوري"

كما يستعد ياخور لأداء إحدى الشخصيات الرئيسية بمسلسل "الندم" ، وذلك بالتزامن مع لعب دور البطولة في مسلسل "العراب 2 (تحت الحزام)"

في بلده سوريا فلم يتوقع مثل هذا التفاعل والدعم الكبير على حد قوله، ونوه لكون هذه التجربة اختصرت له فترة الانتشار وأدخلته جميع البيوت العربية، كما أن نوعية العروض والأدوار اختلفت بعدها

باب الحارة8 وفرّ لها "الفرصة الأنسب" من أجل تحقيق رغبتها المشاركة بالأعمال الشاميّة، فهو: "عمل جماهيري على المستويين المحلي والعربي، إلى جانب جمالية الشخصيّة التي أؤديها

بالنسبة للعديد من المسلسلات السورية التي نجحت شركات إنتاجها بتسويقها لمحطات عربية،

يذكر أن الظهور الأول لأمل بوشوشة كممثلة، كان عام ٢٠١٠، عبر مسلسل "ذاكرة الجسد" (سيناريو وحوار ريم حنا عن رواية للكاتبة أحلام مستغانمي،

أعلنت بعض المحطات عن حزمة المسلسلات التي ستعرضها خلال شهر الصوم، وفيما يلي عرض للملسلسلات والقنوات التي ستعرضها، في الخريطة المبدئية التي توضحت حتى اللحظة:

هذا الجزء سيحفل بمرحلة متقدمة من الصراع ستستخدم فيها كل الوسائل، المشروعة وغير المشروعة، بحكم طبيعة العمل السلطوية.

لم يسبق أن كان المدخل إلى عالم التمثيل من خلال الإعلان أو عرض الأزياء تهمة يحاسب عليها الممثل، طالما أن أيقونة السينما العالمية في القرن الماضي مارلين مونرو انطلقت من عرض الأزياء! لذا ربما يمكن لأي ممثل أو ممثلة أن يجرّب الدعاية أو عرض الأزياء!

"عطر شام" عمل دمشقي وليس شامي بالمعنى الفولوكلوري السائد، يجسّد فترة العشرينيات، متناولاً الحياة الاجتماعيّة في تلك المرحلة، وقصّته مأخوذة من صلب تاريخ العاصمة السورية

المشكلة بالنسبة الى ممثلي التلفزيون الجدد في سوريا هي الحاجة المادية الملحّة، والعطش الحقيقي إلى الشهرة. فما أن يلمع بريق أحدهم من خلال أداء متقن

من حيث الشكل، تحافظ الدراما السوريةّ على الكم الذي يناهز ثلاثين عملاً مع تفوق صاحبة الجودة منها. وتتوزع بنسبٍ متفاوتة بين ألوان الفانتازيا والبيئة الشامية، والكوميديا، والرومانسية، والاجتماعية، والحركة والتشويق، وغيرها، لكنها تظلّ فاقدة للأعمال التاريخية التي كانت من أعمدتها، ربما بسبب مشكلة مواقع التصوير.

يمكن نسج انطباع مبدئي بعد عرض ثلاث حلقات من الدراما السورية، بما فيها المسلسلات المشتركة التي تكفّلت هذا العام بمهمة إطاحة مجد الممثلين السوريين النجوم على رأسهم تيم حسن، وقصي خولي، ومكسيم خليل وقيس الشيخ نجيب.

وكشفت الشركة المنتجة عن أسماء أبطال العمل ونجومه مع قرب وضع اللمسات الأخيرة على عمل الكاميرا، وبعد اكتمال النصاب الفني لكافة الشخصيات الواردة في القصة. وجاء في أسماء الأبطال

وعلق على أهمية الأداء أمام الكاميرا بعيداً عن جمال الممثل بقوله : "شخصية العكيد هي كاركتر همشري خشن الملامح، استطعت اتقان الدور وأعتقد أن الزمن سينصفني بالنجاح مقارنة بغير زملاء قدموا أدوار لاتحتاج أداء أو جهد تمثيلي".

لم تصبح رحلة الممثل باسم ياخور من بحر بيروت إلى بوابات دمشق ذهاباً وإياباً، أمراً روتينياً على رغم تكررها بسبب انشغاله أخيراً بالتصوير فيهما. التمعن في نظرات الفنّان السوري المحدّقة في تفاصيل الأماكن كلها

أثار فوز ثلاثة مخرجين مصريين جدد، قدمهم مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الأخيرة (رقم 34)، بأهم جوائز المهرجان

المشهد إنساني بحت و لا يحمل أي طابع جنسي و لا توجد فيه أي لقطة خادشه للحياء، لأنني في أيد آمنة مع

في خطوة مفاجئة، حجب «نايلسات» و «عربسات» القنوات الرسمية السورية بعد الخطاب الذي ألقاه الرئيس المصري خلال افتتاح الدورة الجديدة من مجلس وزراء الخارجية العرب أمس في القاهرة.

حشد كبير من الرجال بانتظار العد العكسي لبدء المعركة، خيول الفرسان تقف على مصاطب عدة بانتظار لحظة الحسم، مشاة ورماة سهام و«منجنيقات».. الجميع يأكل ساندويش الفلافل وبسرعة «يكرع القازوز».

حشد كبير من الرجال بانتظار العد العكسي لبدء المعركة، خيول الفرسان تقف على مصاطب عدة بانتظار لحظة الحسم، مشاة ورماة سهام و«منجنيقات».. الجميع يأكل ساندويش الفلافل وبسرعة «يكرع القازوز».

أثار فيلم «الرابعة بتوقيت الفردوس» (إخراج محمد عبد العزيز) جدلاً واسعاً بعد عرضه في سوريا مؤخراً، لم يقف عند عتبة البحثَ في جدوى العمل وتشريحه كمنجزٍ فنيّ وفكريّ، بل تعدّاه إلى حدّ توجيه اتّهاماتٍ تطال الهويّة الوطنيّة لصنّاعه. حتّى أنّ بعض الأقلام لم تجد حرجاً في قراءة الشّريط وفق منظورٍ طائفيّ، يفترض أنّ المخرج تقصّد الإساءة إلى أقليّةٍ سوريّة في لقطةٍ أو اثنتين.

قد يبدو للبعض أن شرط علاقة العرض بالتسويق هو باب القيمة الفنية أو الفكرية. لكنّ الجودة في الحقيقة لم تعد هاجساً لرأس المال التسويقي،

صحيح أنّ شائعات الوفاة تطاول النجوم بنحو دائم، ولعلّها قد تشكّل فرصة لكي يختبر الفنان الذي طاولته الشائعة مدى حبّ الجمهور له. هذا ما حصل مع «سلطان الطرب» جورج وسوف العام الماضي

خلال السنوات المُرّة التي تلت عام 2011، كنّا نهلل لفكرة تحدي الظروف، واستمرار صناعة الدراما باعتبارها جزءاً مهمّاً من هويّة البلاد الثقافية، كما هللّنا لعودة نجوم سوريين للعمل داخل سوريا، بعدما أجبرتهم ظروفهم على هجرها مؤقتاً بسبب الحرب.

رحل المنتج أديب خير قبل أن تكمل السيناريست السورية ريم حنا كتابة مسلسل «لعبة الموت» الذي اتفقا على إنجازه، معتمدة على فكرة فيلم Sleeping With The Enemy (1991) للأميركي جوزف روبن الذي اقتبسه عن رواية

لعبة خطف الأدوار بين النجمات لم تكن من الظواهر التي استطاعت ثورة 25 يناير القضاء عليها، إذ لا تزال الحروب الخفية بينهن قائمة، وزاد من اشتعالها قلة الأعمال التي يتم انتاجها في الفترة الأخيرة.