ليس سراباً

استوقفني مقال كتبه الأستاذ محمد جرف على شرفات موقعنا بوسطة مورداً فيه مسلسل "ليس سراباً" كمثال عن تدهور النص الدرامي في المسلسلات السورية بعد المسلسل الشهير "نهاية رجل شجاع".

  أولاً, أشكر الأستاذ عهد صبيحة على تكبده عناء الرد على ما تناولته من نقد لنص مسلسل (ليس سراباً)، والذي عبرتُ قي نهايته عن إعجابي الشديد بفكرة المسلسل التي كانت "على درجة عالية من الجرأة والحداثة

عباس النوري يصف الأعمال المشتركة بدراما الجمال والعضلات

الجانب العاطفي في وطننا العربي تتحكم به عناصر أمنية الدراما التركية لن تؤثر على الدراما السورية.. لموضوع ليس مثل الذي فتح دكان دراما بجانب دكان الدراما السورية.. والسوق يتسع للجميع..

في هذا الشهر يتوارد إلى أذاننا كثيراً كلمة "الأم" فيمر أمامنا شريط من ذكريات الطفولة ونحن بين أحضان الأم الكبيرة "سورية" ولحظات الأمان والسلام التي كنا معتادين عليها، دون أن يغيب شريط الحزن والألم المليء

وفاة الفنان أحمد منصور

عند المهتمين بالدراما السورية, يعتبر مسلسل "نهاية رجل شجاع" نقطة فاصلة في تاريخ هذه الدراما, فيُقال: قبل"نهاية رجل شجاع" وبعد "نهاية رجل شجاع", وعلى هذا نقول: بأنه قبل "نهاية رجل شجاع" كانت الدراما السورية تمتاز بالتكثيف, والتشويق, والإثارة, ولكن كان ينقصها الصدق والحرارة في الأداء..

رغم أنها درست الصحافة وعملت بها 15 عاماً، إلا أن ميولها الأساسية كانت باتجاه التمثيل، ودخلته من بابه العريض، فشاركت في السينما بفيلم "ليالي ابن آوى"، وفي التلفزيون في "البركان".    مبدعة في جميع الأدوار التي لعبتها، واسم لا يمكن تجاوزه في خارطة الدراما السورية.

رغم أنها درست الصحافة وعملت بها 15 عاماً، إلا أن ميولها الأساسية كانت باتجاه التمثيل، ودخلته من بابه العريض، فشاركت في السينما بفيلم "ليالي ابن آوى"، وفي التلفزيون في "البركان".    مبدعة في جميع الأدوار التي لعبتها

الدراما التلفزيونية هي من أكثر الفنون الإنسانية التي تستمد مادتها من الواقع تميزاً، وترتبط بحياة الناس الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والدينية والأخلاقية، فقد حاولت هذه الدراما عبر تاريخها أن تعكس هذا الواقع الاجتماعي السوري في مرايا أعمالها،

اخترقت الدراما السورية في السنوات الأربع الماضية العديد من التابوهات المحرمة، فالثالوث المحرم (الدين، الجنس، السياسة)

يرى الليث حجو بأنه إذا كان الظرف يتطلب التصوير في لبنان، فلا مانع ما دام في الأمر تحقيق لشروط نجاح الدراما السورية. يضمّ العمل عناصر فنية لبنانية ومصرية وبولونية وكرواتية، فالموضوع، كما يراه حجو، ليس احتكاراً سورياً، وإن كان الحديث عن نصوص

قبل 12 عاماً خطت رنا شميس أولى خطواتها نحو الأضواء والشهرة عندما اختارها المخرج هيثم حقي لتكون إحدى بطلات مسلسله «الخيط الأبيض»، لتقدم بعدها الكثير من الأعمال منها «بيت جدي»، و«ليس سراباً»، و«طريق النحل»، و«قمر بني هاشم»، و«تخت شرقي»، و«أسعد الوراق»، و«رومانتيكا»، و«ضبوا الشناتي».

أعلنت شركة "سما الفن" عن انضمام نادين تحسين بيك إلى قائمة أبطال مسلسل "سكر وسط" من إخراج المثنى صبح، عن نص للكاتب مازن طه

أبدت النجمة هبة نور سعادتها بالتعاون مع المخرج المثنى صبح وقالت في حديث خاص لبوسطة: " "سكر وسط" هو تجربتي الثانية مع المخرج المثنى صبح بعد مسلسل "ليس سراباً"

ينقلنا مسلسل "عن الخوف والعزلة" في متاهات النفس البشرية المعقدة، ولا يقف عند حاجز الصمت في العلاقات الاجتماعية بل يتعداه إلى حاجز الصمت/الكلام داخل شخصياته المشبعة بأوهان العادات والتقاليد والمسموح والمحرم.  

كشفت الفنانة عزة البحرة في تصريح خاص لبوسطة أنها بدأت نقلة نوعية في حياتها الفنية أخرجتها من النمطية التي كانت تعاني منها في أدوارها السابقة.

خلال زيارتها إلى موقع التصوير، التقت بوسطة الفنانة أمانة والي التي تشارك في مسلسل أسعد الوراق وحدثتنا عن خصوصية التجربة: "التجربة صعبة

خلال زيارتها إلى موقع التصوير، التقت بوسطة الفنانة أمانة والي التي تشارك في مسلسل أسعد الوراق وحدثتنا عن خصوصية التجربة: "التجربة صعبة

الانتماء للأرض والوطن حالة طبيعية تولد مع الإنسان، وتعزز لديه الإحساس بذاته وبمجتمعه، ومن لا يمتلك هذا الانتماء تكون لديه مشكلة نفسية وأخلاقية عليه معالجتها.. بهذه الكلمات المقتبسة من علماء النفس والاجتماع

شارف الفنان عباس النوري على إنهاء تصوير دوره في مسلسل "تعب المشوار"، الذي يخرجه سيف الدين سبيعي عن نص للكاتب فادي قوشقجي

يُحسَب للدراما التلفزيونية السورية، خصوصاً في مسلسلات ثمانينيات القرن الماضي، أنها سبقت غيرها في العالم العربي، باستثناء المصرية، إلى خروج المرأة من دائرة صورة (الأم-الزوجة)

لا تزال رؤية المتابع أو الناقد لأعمال الدراما السورية التي تتعلق بالمرأة السورية عموماً قاصرة، لاسيما أنه لا يفصل بين الأنثى الأم، الأخت، الزوجة، الابنة وبين شخصيتها الدرامية،

عانس، أرملة، كيد النساء... مفردات تخيّم على المشهد الدرامي السوري في 2015، مختزلةً المرأة إلى جملة من الكليشيهات والصور النمطية السطحية التي تعزّز كل الظلم اللاحق أصلاً بها

لا تزال رؤية المتابع أو الناقد لأعمال الدراما السورية التي تتعلق بالمرأة السورية عموماً قاصرة, خاصةً أنه لا يفصل بين الأنثى الأم, الأخت, الزوجة, الابنة وبين شخصيتها الدرامية,

قد يكون فواز حداد من القلة الذين ينتظر القراء أعمالهم الروائية، وهذه حالة صحية عززها فواز حداد في رحلته الروائية حيث أخلص للرواية

يُشيع عند العاشرة من صباح الأربعاء 30 حزيران/ يونيو 2010، جثمان الراحلة الكبيرة الفنانة نبيلة النابلسي إلى المثوى الأخير، حيث تنطلق الجنازة

الكاتب عبد المجيد حيدر رأى أنه «في الأزمات الشبيهة بأزمتنا التي تظهر فيها تداخلات إقليمية وعالمية كثيرة، سيكون هناك خلط كبير في الأوراق، ناهيك بالأثر الاجتماعي الكبير».

لعبت الحسناء السورية حينها دور «وردة» تلك النبيلة التي تلبّي من يحتاجها، ولا تسمح للمعاناة حولها بأن تسرق شيئاً من أنوثتها، أو احتفائها بنفسها،

لم تعد الشاشة تقتصر على مشاركة الكبار في الأعمال الفنية من فنانين وممثلين ومطربين بل أصبح ينافسهم على هذه الحلبة شريحة الأطفال بأعمار مختلفة دخلوا هذا المعترك وأبدعوا في مواهبهم وقدراتهم ومنهم من أصبح له بصمة فنية

يتوقّع صبح متاعب قد تصادفه مع فريقه لدى انتقاله للتصوير خارج سوريا، واختباره لظروف عمل قد تبدو جديدة عليه: «أصبحت الإمارات ولبنان موقعي تصوير كبيرين، يحتضنان أعمالاً عربيةً ضخمة».

استطاعت الدراما السورية وعبر كثير من أعمالها أن تنسج حكايات ومشاهد تراجيدية منتشلة من عمق المجتمع وسارحة في الخيال كما يسرح الراعي مع ناياته،

العلاقة بين الموهبة والتعلم علاقة جدلية، ولكن الحياة العملية تثبت قيمة الموهبة عند أي شخص، والحكم عليها يحتاج إلى زمن لإثباتها في الساحة الفنية.. تلي دراما التقت الفنانة أمانة والي التي تحدثت إلينا قائلة :

نظرة خاطفة إلى طبيعة الأعمال التي قدمتها الدراما السورية خلال العقد الماضي، ستبين لنا مدى الانحراف والتشويه الذي طال هذه «الصناعة الوطنية» كما يطيب للبعض تسميتها،

بعد كل الجوائز التي حصدتها والمراتب التي حقّقتها المشاركات الدرامية السورية، لابد  من البحث عن طريقة لتقويم وتقييم مسلسلاتنا الدرامية

تتناول الدراما الاجتماعية في موسم 2012  طيفاً واسعاً من القضايا التي يتصدى لهّا كتاب اكتسبت نصوصهم رصيداً جماهيرياً كبيراً خلال

أصبح لتصوير المكان في الدراما السورية إيقاع جديد يقوم على الاحتفاء بالجماليات الكثيرة التي تزخر بها المدن والقرى والبيئة السورية بالعموم، ولم يعد المكان مجرد عنصر فطري من عناصر العمل،

على باب جامع «لالا باشا»، أسند لحّام ظهره أمس في انتظار إقامة الصلاة، دامع العينيين، عاجزاً عن رثاء رفيقه، بكلماتٍ ألحّ الصحافيون على طلبها،

يعود المخرج الشاب المثنى صبح في رمضان إلى الدراما الاجتماعية، من خلال مسلسل «جلسات نسائية» للكاتبة أمل حنا، في التعاون الثاني بينهما بعد «على حافة الهاوية»