وفاء عبد الله

"الأب" يحصد رابع جوائزه

قالت إنها تعلمت منها الكثير.. وإنها الأنسب لتجسيد شخصيتها في مسلسل

تحمست للمشاركة في الجزء الثاني من مسلسل “الدالي” للعمل مع النجم نور الشريف فزادت مساحة الدور في الجزء الثالث الذي عرض في رمضان هذا العام وقد تأجل من العام الماضي، وكان يمكن أن يكون “تحية كاريوكا” أيضاً لولا تأجيل العمل

بسبب انسحاب بعض نجوم العمل رغم تعاقدهم المسبق مع "سورية الدولية" الشركة المنتجة للعمل

هل أخذ رائد مشرف موافقة عبد المنعم عمايري لإعادة إنتاج فوضى؟

مخرج "ماورد" كشف لـ "بوسطة" أنّه اختبر أداء نحو 100 ممثلة، قبل أن يختار ريهام سعيد، بطلةً لفيلمه بدور "نوّارة"، وهي "شابة تسكن في قرية تعتاش على زراعة الوردة الدمشقية، وتقطيرها، وتجفيفها، والصناعات التي تتعلق بها، من خلالٍ رمزيّة،

منذ سنوات طويلة، حجزت مسلسلات البيئة الشاميّة موقعاً متقدّماً على برمجة الشاشات العربيّة. ففي كل عام تتنافس القنوات التلفزيونية للحصول على عمل يستقطب نسبة كبيرة من المشاهدين، بالرغم من النقد الموجّه لما تضمّه تلك المسلسلات من تنميطات وقوالب جاهزة.

لدى حضورك في مسرح "الحمراء" لمشاهدة العرض المسرحي "نبض"؛ أول ما يطالعك مشهد جبل "قاسيون" الدمشقي، مشرفاً على مدينةٍ خاوية

استئناف تصوير "سوق الحرير" ضمن إجراءات وقائية صارمة

يضمّ العمل أكثر من 150 شخصية، تربطها علاقات معقَّدة، ضمن خطوط متنوِّعة من قتل وإجرام وتهريب وثأر ودعارة.

رغم كل الانتقادات التي واجهها مسلسلها 'سمارة'، تؤكد الفنانة غادة عبد الرازق أن العمل نجح بشكل فاق توقعاتها، وتقدم الدليل على كلامها.

في جعبتها الكثير من الطموحات التي تعمل على تحقيقها بدأب وإصرار ، ترفض الدور الذي ترى فيه تقوقعاً ضمن نمط سبق وقدمته ، تسعى لأخذ فرصتها الحقيقية من خلال الشخصية المركبة التي تفجر ما بداخلها من مخزون وموهبة حقيقية ..

ويؤكد طعمي على أنّه مخرج أولاً وأخيراً، أما خوضه تجربة الإنتاج فيأتي إيماناً منه بضرورة دعم صناعة الدراما التي تمثل أحد الأوجه الحضارية لسورية، بمواجهة الأزمات المتلاحقة التي تعانيها هذه الصناعة، وأبرزها خيار فنّانين وفنيين سوريين كثر العمل خارج البلاد، وهو لا يقف ضد هذا الخيّار لكنّه يجد أنّ من واجبه كما الكثيرين: "الدفاع عن درامانا السوريّة، وإبقائها واقفةً على قدميها بالمقام الأوّل، رغم المخاطر، ثم تأتي المكاسب الماديّة في الدرجة الثانية."

قبل أن يختتم عمليات التصوير في دمشق منتصف شهر شباط/فبراير.

ضحيّة لمجموعة تقاليد وأعراف اجتماعية شرقيّة، ويعاني من عقد بسبب تلك الأعراف التي لا يستطيع تجاوزها كغالبية الشباب العربي. لذلك لم يتمكّن من تقبّل واقع اصطدم به ليلة زفافه، بعد اكتشافه سراً أخفته حبيبته عنه، فيقابلها بسلوك عدائي، يعززه استعداده

لايخلو موسم دراما 2013 من الأعمال الاجتماعية- الكوميدية، ويدخل ضمن هذا التصنيف: "حدود شقيقة"، "زهر البنفسج"، "دبل فيس"، "انتبهلي"، و"مرايا2013"،

يضم المشهد الدرامي السوري في موسم 2013، سبعة أعمال بيئية، اثنان منها ينتميان إلى الصيغة التقليدية

على هامش المؤتمر الصحافي الذي اقيم في "الكورال بيتش" للاعلان عن مسلسل "الغالبون" الذي سيعرض عبر شاشة" المنار " في شهر رمضان الفضيل، والذي غطينا تفاصيله عبر مقال منفصل للدكتور فاروق الجمّال ، "النشرة" التقت البعض من ابطال المسلسل

رُفع حظر التجوال المفروض على قرى ومواقع في جنوب لبنان بعد ثلاثة أشهر تقريباً، وكسر قرار منع دخول الصحافة إلى أرض «الغالبون». هكذا، استطاعت «الأخبار» الانضمام إلى أهل المقاومة في يوم طويل تابعت فيه مواجهاتهم مع العملاء في مسلسل «الغالبون 2» للكاتب فتح الله عمر، والمخرج رضوان شاهين

إنّها المرة الأولى منذ سنوات طويلة التي يطرح فيها فيلم جديد بعيداً عن المواسم الرئيسية ويحقق كل هذا الصخب، شريط «ساعة ونص» وصل أخيراً إلى الصالات المصرية بعد قرابة عام ونصف عام من انطلاق تصويره وتأجيل عرضه مراراً.

«نظراً لخطورة الأوضاع التي يمرّ بها وطننا الحبيب، ولخروج أصوات بضعة من سينمائيين سوريين متجاوزين الوطن عبر نداء وجهوه إلى كلّ السينمائيين في العالم وشارك في التوقيع عليه إسرائيليون.

رشا شربتجي تبدأ تصوير حارة القبة

بدورته الرابعة والعشرين.. مهرجان المسرح الجامعي في طرطوس..العروض المسرحية بين العناوين المختارة واختصار الواقع.. نضال سيجري: الفن المسرحي يجسد لغة التواصل والتعبير عن ثقافة الأمة من خلال الإبداع الفني الأصيل

بمناسبة مرور أربعين عاماً على تأسيسها (عام 1977)، واقتراب أعياد الميلاد ورأس السنة، تقيم جوقة الفرح احتفالية "أربعون عاماً للحب والفرح"

بدأت الدراما التليفزيونيَّة في مصر تستعيد عافيتها مجدَّدًا مع الاستعداد لموسم رمضان 2012 حيث بدأت شركات الإنتاج التحضير باكرًا لها.

أعلن الممثل الكبير محمد صبحي عن ضيقه لما وصل إليه حال الأفلام المصرية في هذه الأيام، طالباً من الرقابة أن تشدد من قوانينها على الأعمال الفنية، مشيداً بأفلام أحمد حلمي وأحمد مكي.

لم يعد المسرح بعرف الكثيرين أباً للفنون، وإن كان مازال يحمل هذا اللقب، بعد تفرّق من كانوا يقفون على خشبته، فبعض من كان يعمل في بلاطه أطفأ الأنوار فيه وأسدل الستار معلناً هجره وعدم العودة إليه لأسباب متعددة

لا يختلف الواقع عن الفن كثيراً.. فما الدراما إلى ناقل لحياتنا ولحظاتنا، في كل معانيها.. ولأن الأم هي الحاضن الأبرز للمجتمع بكل حالاته، وهي المرجع الأساس لمعظم النماذج التي نلاحظها حولن

أصدرت مجموعة من الفنانين السوريين بياناً يطالبون فيه بـ "إيقاف الحظر الغذائي المفروض على درعا وقراها"، والي اعتبروا أنه "يؤثر سلباً على الأطفال الأبرياء في المحافظة".

على الرغم من اشتداد الأزمة في سورية وتأثيرها الكبير على كل فعاليات المجتمع السوري إلا أن عجلة الدراما السورية لم تتوقف، وهاهو الفنان الدرامي السوري يقدم أكثر من خمسة وعشرين مسلسلاً تلفزيونياً لتعرض على القنوات العربية في الموسم الرمضاني الحالي الذي ينطلق مع بداية الشهر الفضيل .

رغم أنّ الدراما المصرية لم تتأثّر بتبعات الأزمة المالية العالمية، أقلّه في رمضان 2010، إلا أن الموسم المقبل لا يبشّر بالخير، وخصوصاً مع انسحاب «التلفزيون المصري» من إنتاج أربعة مسلسلات

رغم أنّ الدراما المصرية لم تتأثّر بتبعات الأزمة المالية العالمية، أقلّه في رمضان 2010، إلا أن الموسم المقبل لا يبشّر بالخير، وخصوصاً مع انسحاب «التلفزيون المصري» من إنتاج أربعة مسلسلات

رغم أنّ الدراما المصرية لم تتأثّر بتبعات الأزمة المالية العالمية، أقلّه في رمضان 2010، إلا أن الموسم المقبل لا يبشّر بالخير، وخصوصاً مع انسحاب «التلفزيون المصري» من إنتاج أربعة مسلسلات

أسبوع مضى ولا تزال أخبار عدّة ومتشابكة ترشح عن طبيعة اللجنة التي كلّفها وزير الإعلام السوري عمران الزعبي مؤخراً، لتقييم عمل المذيعات في مختلف القنوات الفضائية السوريّة (باستثناء قناة «تلاقي»).

بينما ترفض «شادية» أن تقدم حياتها في مسلسل تلفزيوني، على الرغم من المحاولات التي لا تنقطع من عدد من الفنانين المقربين إليها مثل «شهيرة» لإقناعها بالسماح بتنفيذ المسلسل

للوقوف على جديد الدراما السورية التي ستعرض على الشاشات في شهر رمضان المبارك نفرد هذه السطور ، التي نستهلها بالإشارة إلى التنوع الذي ميّز هذه الإنتاجات (معاصر اجتماعي ، كوميدي، بيئة شامية ..)

يبدو أن الدراما السورية من الصناعات التي واظبت على إنتاجاتها رغم جميع الظروف المحيطة بها، فرغم ما يُشاع عن أنها تحتاج في مفاصلها إلى مجاميع كبيرة من الصُّناع على صعيد التمثيل والكوادر الفنية المختلفة من إضاءة وصوت وديكور...

بدأ التفاؤل يسود الوسط الفني، بإمكانية أن يشهد العام الجديد، دوران عجلة الإنتاج الدرامي من جديد، وإن كانت لاتزال حركة الترقب تسيطر على الجميع، وانتظار ما ستسفر عنه المرحلة المقبلة، سواء على مستوى الأعمال الدرامية

بالنسبة الى كثير من متابعي الدراما السورية، لم يعد التوجه نحو تنفيذ أجزاء جديدة من المسلسلات الناجحة (لا سيما الكوميدية منها)