أفضل إنتاج تلفزيوني

عمل كمخرج منفذ مع كبار مخرجي الدراما السورية: نجدة أنزور، علاء الدين كوكش، مثنى صبح وغيرهم، أخذ من كل واحد منهم ميزة ليجمع هذه المزايا بأسلوب خاص أضاف إليه نكهة سرية فقدم أعمالاً تألقت ولاقت إقبالاً جماهيرياً موقعة باسم إياد نحاس

بعد "قيد مجهول".. باسل خياط في تعاون جديد مع السدير مسعود

التزمنا بما أعلنا عنه في الأعوام الفائتة ، حيث كنت أعلن في مؤتمر صحفي الخطة بداية العام ، وقد نجحنا إلى حد بعيد في التنفيذ) .. هذا ما أكده الناقد محمد الأحمد المدير العام للمؤسسة العامة للسينما

كما كل أبناء سورية، يعيش المحاربون المجهولون في الدراما السورية مشاعر الحزن على من يسقط من شهداء الشعب السوري ورجال الأمن

حتى الساعة، بقي إنتاج المسلسلات الكرتونية العربية في إطار المشاريع الشخصية (حتى لو توقف تنفيذها على الدول) التي يقف أصحابها على أطلال المنجز منها ليتحدثوا بشيء

> أصدرت المؤسسة العامة للسينما منذ حوالي أسبوع قائمة جديدة لـ 25 فيلماً قصيراً جديداً ستنتجها ضمن المجموعة الثانية من مشروع دعم سينما الشباب الذي بدأته العام الماضي، والذي حققت خلاله إنتاج عشرة أفلام سيكون مخرجوها جزءاً من المشهد السينمائي السوري

فجأة سمع الجميع بفوز فيلم سوري من إنتاج القطاع الخاص يحمل اسم "1/2 ملغ نيكوتين" بثلاث جوائز في مهرجان باري السينمائي في إيطاليا العام الفائت

قيد مجهول" يفوز بجائزة من مجلة "برودكاست برو"

(16) فيلماً روائياً طويلاً، وفيلمان روائيان للأطفال، أحدهما إنتاج مشترك مع شركة خاص، فضلا عن (30) فيلماً روائياً قصيراً... هي كل حصيلة إنتاج المؤسسة العامة للسينما في سورية خلال السنوات العشر الماضية التي مضت تحت راية إدارة واحدة. أما القطاع الخاص فلم يقدم سوى (8) أفلام روائية طويلة، بعضها من إنتاج شبكة أوربت الخليجية، وبضعة أفلام قصيرة لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة.

منذ نيله جائزة «إيمي» عن أفضل مسلسل درامي («اجتياح»)، صارت أعمال المخرج التونسي شوقي الماجري محطّ أنظار جمهور عربي يتابعه هذا العام من خلال مسلسل يجمع بين خيال الأساطير وغرابة الواقع

بالنسبة لجديدها الذي تحضر له بين الانتهاء من عمليات تصوير مشاهدها في مسلسل «تشيللو» للموسم الرمضاني القادم وبين مشاريع أخرى قادمة تضيف الفنانة «نادين نجيم»: «لدي بطولة في مسلسل «تشيللو» للمخرج «سامر برقاوي»

(أنت هنا) عبارة يتوقف المرء عندها باعتبارها عنوانا لمسلسل تلفزيوني يضم في طياته أفلاماً تلفزيونية قصيرة تحاكي الحياة اليومية السورية في قالب كوميدي ذي نكهة خاصة

أعلن السيناريست المصري مدحت العدل أنه بصدد التحضير لمسلسل تلفزيوني يرصد الثورة المصرية، التي انطلقت شرارتها في 25 كانون الثاني/ يناير، وانتهت بإسقاط نظام الرئيس حسني مبارك.

أثار الإعلان عن بدء بث قناة تلفزيونية مخصصة للوثائقي في إيران في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، آمالاً لدى مخرجي هذا النوع من الأفلام الذين وجدوا في البادرة فرصة لعرض أعمالهم التي لا تجد سوقاً حقيقية لها على الشاشة الكبيرة وضعها في ذلك وضع أفلام التحريك.

(شو .. كيف أنا آنسة سهير .. ظبط ؟..) بهذه العبارة التي تحمل في طياتها الكثير من الترقب والدهشة سألت (مروة) المخرجة سهير سرميني في نهاية مشهد صورته عن مستوى أدائها فيه وإن أبلت من خلاله حسناً ..

حصل على لقب أفضل وجه جديد على مستوى الوطن العربي من صحيفتي دار الخليج وبيروت تداي، وسبقته مجلة نسرينا وفاجأته باللقب واحتفت به، وأضيف له بعد فترة قليلة لقب أفضل ممثل صاعد على روتانا ستايل، وهذان اللقبان كانا بعد عام واحد فقط من تخرجه

اعتبر الفنان مصطفى الخاني أن توافر مجموعة من الظروف المعينة في مسلسل "باب الحارة" هو ما ساهم في نجاح شخصية (النمس)، وتحقيقها هذا النجاح الجماهيري الكبير

تأرجحت صورة عالم الدين في الدراما التلفزيونية والسينمائية. فعلى مدى عقود كان دوره محصوراً في العمل الدعوي، وحتى بعد ظهور تيار الإسلام السياسي في السبعينات من القرن الماضي ثم بزوغ نجم الدعاة الجدد في أوائل الألفية الثانية

يستعيد «حدث في دمشق»، للمخرج باسل الخطيب، والمأخوذ عن رواية الدكتور قحطان مهنا «وداد من حلب»، أحداثاً سياسية تركت أثرها في مختلف تفاصيل حياتنا،

عندما بدأ في العام 1990 كمهندس ديكور في مسلسل "المغنون", لم يكن في اعتقاد موفق السيد أنه سيعمل بعد وقت قليل في أعمال شكلت نقطة فارقة في الدراما السورية.. رحلة مع الديكور والأزياء قدم موفق فيها الكثير من الإبداعات السينمائية والتلفزيونية..

ربما كان فن السيناريو من أصعب أنواع الكتابة المرئية، لكن في ظل  فورة الدراما، وكثرة كتّابها،  وجدنا أنفسنا أمام سؤال المعايير التي تحكم السيناريو وكاتبه

ربما كان فن السيناريو من أصعب أنواع الكتابة المرئية، لكن في ظل  فورة الدراما، وكثرة كتّابها،  وجدنا أنفسنا أمام سؤال المعايير التي تحكم السيناريو وكاتبه

شارف المخرج السوري حاتم علي على الانتهاء من تصوير «الغفران» الذي سيعرض في رمضان. مع سلافة معمار وباسل خياط، تبتعد الدراما السورية عن أعمال العشوائيات والقصص المأساوية لتحكي زمن الحب الضائع

لم يكن مستغرباً أن يحظى مسلسل «لعنة الطين»، تأليف سامر رضوان في أول أعماله التلفزيونية وإخراج أحمد إبراهيم أحمد

يستعد الشاب السوري عروة الأحمد للمشاركة في الدورة القادمة من مهرجان دبي السينمائي بفيلم قصير عن العلاقة الإنسانية التي تجمع لاعب كرة سلة شاب

في الوقت الذي تلعب السينما الوثائقية دورًا في معالجة الواقع ورصد الأحداث من دون تخطيط أو تهيئة، لوحظ في الآونة الأخيرة اختفاء هذا النوع من الأفلام في السينما العربية بصفة عامة، والمصرية بصفة خاصة

«قدري أن أكون سينمائياً» بهذه الجملة بدأ حواري مع المخرج أنور قوادري الذي يُعدّ من أهم السينمائيين السوريين والعالميين، وهو مقيم في لندن منذ ثمانية وثلاثين عاماً تخرج في الأكاديمية البريطانية المركزية للسينما والدراما

بعض النقاد في سوريا باتوا يتحدثون عن موسم فيه دراما سورية وأخرى شامية، بما يعني أن دراما البيئة الشامية وصلت إلى مرحلة باتت تشكل شخصية درامية مستقلة عن الثوب الفني السوري

فنان شامل، حمل الفن بالجينات.. فوالده هو فنان الشعب الكبير رفيق سبيعي.. دخل التمثيل من أوسع أبوابه ليثبت نفسه فيما بعد مخرج متميز، يملك صوتاً جميلاً جعله يتجه نحو الغناء فيمارسه كهواية ليغني في إحدى الفرق ذات الصبغة السورية

انعكست الفوضى التي تضرب صناعة الدراما على النوعية، فباتت تفرز أعمال «نص كم»، فيما الدخلاء يستبيحون هذا الميدان

رغم أنها ستقدم هذا العام مسلسلين، يتألف كل منهما من 15 حلقة، لكنها ترفض اتهامها بتقليد ليلى علوي التي خاضت هذه التجربة العام الماضي

لم تتأخر سورية عن تبني فن السينما، فمع ولادة هذا الفن أوروبياً، عرفته سورية منذ بواكير القرن العشرين فناً وليداً، ثم منتجاً إبداعياً مغامراً.

الدراما السورية 2012... هل هي هوية للبؤس المجتمعي بامتياز.... ومرآة لقوى الشر بإتقان؟.. أم هي موجة تسونامي بقالب كوميدي يكرر السخرية؟... ونقد للواقع مع حلم بالحلول؟... وهل باتت جزءاً من موجز أخبار يعرض على كافة المحطات الموالية والمعارضة؟...

فراس دهني : مدينة الإنتاج التلفزيوني مشروع فعّال يدعم تطور الدراما السورية... استطعنا جذب أهم الشركات الخاصة السورية لنقيم معها شراكة...بات المعهد العالي السينمائي والتلفزيوني قيد الدراسة الجديّة

لم تعرف خريجة المعهد العالي للفنون المسرحية اليأس، فهي ومنذ تخرجها سنة 2001  تبحث وتبحث إلى جانب شقيقها سيف الذي تخرج في الدفعة ذاتها من المعهد، في حين كانت شقيقتها لورا قد سبقتها ربما بأشواط على طريق الشهرة

لم تعد كندة علوش اسماً سورياً محدوداً بالنطاق المحلي. في أرشيفها العديد من الأعمال السورية التي بدأت بـ «أشواك ناعمة» لرشا شربتجي وصولاً إلى «الولادة من الخاصرة» لنفس المخرجة