الرأي

هذا الكتاب من الكتب المهمة التي ظهرت مؤخراً إذ يتناول مجموعة من النقاط والمفاهيم والآراء والأفكار القادرة على أن تكون قاعدة معرفية للبحث الإعلامي في خدمة الأداء المهني والمجتمعي والأمن كعلم وفن.

مرّ شهران على إصدار مجلس «الجامعة العربية» توصية لإدارتي «نايل سات» و«عربسات»، بحجب القنوات السورية الرسمية والخاصة، عن مدار بثهما. وعلى مدار الشهرين الماضيين، بحثت تلك القنوات عن أقمار بثّ بديلة، مثل الأقمار الروسية والإيرانية

سوسن بدر واحدة من أهم الممثلات على الساحة العربية حاليا، وهي من أكثرهن جرأة أيضا فيما يتعلق باختيارها لنوعيات أدوارها

سوسن بدر واحدة من أهم الممثلات على الساحة العربية حاليا، وهي من أكثرهن جرأة أيضا فيما يتعلق باختيارها لنوعيات أدوارها

أول من أمس، تلقى كل العاملين في شبكة قنوات «الجزيرة» رسالة إلكترونية تطلب منهم تغيير كلمات المرور الخاصة بكومبيوتراتهم وبريدهم الإلكتروني. هذه الخطوة لم تفاجئ الموظفين والصحافيين بعد عملية القرصنة التي تعرّض لها الأسبوع الماضي جهاز الشبكة من قبل «الجيش السوري الإلكتروني»،

قالت النجمة الإيطالية مونيكا بيلوتشي إنها تتابع الأحداث الموجودة على الساحة العربية من ثورات عربية غيرة خريطة المنطقة .

انتهى مسلسل «قضية يوسف» على شاشة «أل بي سي» الأرضية بعد ست حلقات استطاعت أن تعطي صورة شاملة عن قضية يوسف شعبان التي هزّت الرأي العام وفتحت عيون المجتمع على

هل تخطت الدراما التلفزيونية السورية توقعات خصومها وأصدقائها في آنٍ معاً؛ متجاوزةً ظروفها الذاتية والموضوعية من حيث مصادر الإنتاج والتوزيع والتسويق؛ وشروط التصوير في الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد منذ قرابة ثلاثة أعوام؟

في أروقة طبخ النشرات الإخبارية خفايا و«طرائف» لا يعلمها إلا قلة. «الأخبار» زارت خمس محطات لبنانية لرصد مطابخها التحريرية والتعرّف إلى كيفية ولادة الخبر، وسط تمنّع ثلاث أخرى. مؤسسات شكّلت مفاجأة لنا بنشاطها الاستثنائي رغم فقر كوادرها، وأخرى خرجت من إطارها الحزبي والفئوي لتخاطب الناس

المحصول البصري للدراما السورية هذا العام تجاوز إنتاجياً عدد المسلسلات التلفزيونية التي عرضت العام الماضي، حيث وصل عدد الأعمال الدرامية عام 2009 إلى حوالي 20 عملاً

هل يمكن القول: إنه بحكم الزمن وتوالي السنوات تغيّرت مهام وسائل الإعلام التقليدية التي اعتدنا عليها ردحاً من الزمن لتتخذ هذه الوسائل لنفسها مهمات مختلفة متناقضة مع كل ما عوّدتنا عليه من أدوار تقوم بها في خدمة الناس أنّى كانوا وبغضّ النظر عن هويتهم وانتمائهم؟

من حق بعض المتشددين المؤدلجين أن يغضبوا من المسلسل الرمضاني السعودي «طاش ما طاش» لأنه الوحيد الذي يصل مباشرة إلى ملايين المشاهدين، ولا يضاهيه في النفوذ والشعبية أي عمل صحافي أو منبري

لا يبدو الحديث عن مشاركة الإعلام في صنع القرار السياسي غريباً في الأنظمة الغربية المتطورة، لكنه يبدو مبهماً

عباس النوري: باب الحارة صدّر نجوم بطعمة ونجوم بلا طعمة

لا نبالغ القول بأن الجزء الأكبر من الأزمة الراهنة التي تعيشها سورية منذ شهور عدة، يعود إلى حرب إعلامية يقوم معظمها على هجوم القنوات التلفزيونية على الرأي العام السوري بطريقة مركزة وممنهجة، مستخدمة جميع أنواع الأسلحة المشروعة وغير المشروعة

"لم يعد أهالي "حارة الضبع" على قلب رجل واحد". هذا ما افتتحت به قناة "الجزيرة" تقريرها الاثنين الماضي حول "انقسام" بين فناني الدراما السورية، موردةً مشاهد من مسلسل "باب الحارة" رغبةً منها في تنميط الوضع السوري على أن أحداثه بمثابة سيناريو لجزء سادس من المسلسل

نجح الظلاميون في مركز الإبداع الفني العربي, في استصدار حكم قضائي بحبس الفنان عادل إمام بتهمة ازدراء الأديان, في أعمال فنية قدمها منذ سنوات, وتمحورت حول الفهم الخاطئ للإسلام, واعتباره مستودعاً للإرهاب, ونتيجة لهذا الحكم يعيش العاملون في الوسط الفني المصري حالة من الرعب

محاولة الآخر فرملة طموحك الإبداعي والجمالي والفني والثقافي .. يعكس ما يحمله هذا الآخر في داخله من خوف تجاه ما تذخر به ثقافتك من مقومات حضارية ضاربة في عمق التاريخ حتى الجذور

«لدينا نسختنا الخاصة لحزب Tea Party، حتى إننا نحظى بسارة بالين الخاصة بنا». يمكن أن تختزل هذه الجملة التي

بدت حلقة الثلاثاء الماضي من برنامج «الاتجاه المعاكس» الذي يقدمه فيصل القاسم من «قناة الجزيرة» من بين الحلقات الاستثنائية لهذا البرنامج لما تميزت به من مستوى معقول للحوار يليق

أثناء انعقاد مهرجان قرطاج في تشرين الأول 2010، اختارت "مؤسسة أفلام الفرنسية الكائنة في مرسيليا" فيلمي الروائي الطويل "مرة أخرى" (إنتاج المؤسسة العامة للسينما وسورية الدولية عام 2010)

لة حجم إنتاج المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني لعام 2014، وما يقال عن مشاكل تواجهها في توفير أجور النجوم، مشكلات التسويق، وتحديات الرقابة، ولوائح الفنّانين السوريين السوداء... عدة نقاط تضمنتها أسئلتنا للسيدة ديانا جبور مدير عام

خرج عمر الشريف ليعبر عن خلاصة تجربته بمهنة التمثيل التي خبرها طويلاً ووصل من خلالها لأمجاد كبيرة، ولم يكن رأيه يعرف مجاملة أو تدليساً أو محاولة للبقاء دبلوماسياً. هكذا صرح النجم

أجواء غير صحية ومتوتّرة. هكذا يصف مصدر في «الجزيرة» المناخ الذي يعمل فيه موظفو القناة القطرية هذه الأيام. لقد جاءت الأزمات والفضائح المتلاحقة لتطيح حلماً راود كثيرين حول محطة عربية حديثة تخرج عن القاعدة ولا تكون ذراعاً إعلامية للسلطة

لاشك أن مصطلح «الكتابة النسوية» من أكثر المصطلحات التي أثير حولها الكثير من الالتباسات والآراء المتناقضة، فهناك من يرفض المصطلح جملة وتفصيلاً على اعتباره يقسم العمل الإبداعي تبعاً لجنس الكاتب،

أكد الزميل جورج قرداحي أنه لم يتهم أي قناة عربية بأنها متآمرة مع إسرائيل ضد سوريا، لكنه وصف حالة موجودة لدى نخب سياسية وشعبية سورية تتهم علنا فضائيات عربية بأنها تخدم مخططا إسرائيليا.

واجه الأستاذ تركي الشبانة تحدياً كبيراً قبل نحو ثلاث سنوات حين عزم على تغيير هوية قناة روتانا خليجية من قناة غنائية إلى قناة عائلية تستقطب كافة أطياف المجتمع، وبالنظر إلى واقع القناة اليوم نجده قد أنجز المهمة بنجاح كبير حيث أصبحت «روتانا خليجية»

«إنها أول حرب تجري وقائعها على الهواء، وأصبح فيها المشاهد العادي الذي تسمَّر أمام أجهزة التلفزيون جنرالاً في غرفة العمليات التي تدير العمليات العسكرية، فهو يطَّلع على مجريات الحرب لحظة بلحظة، وما بين أماني وعواطف عربية بأن الأميركيين سيسقطون على أبواب بغداد

دومينيك حوراني هي فنانة أثارت الجدل منذ انطلاقتها الفنية الأولى، حيث قدمت أغنيات خفيفة بمفردات وتعابير غريبة عن السمع . ولكثرة اتهامها بالإغراء صارت اليوم أكثر حشمةً وأكثر انتقاءً لمفردات وموضوعات أغنياتها التي تصبّ كلها في خانة المدافعة عن المرأة ضد الظلم، كما تقول في هذا الحوار .

عباس النوري: لست ولن أكون يوماً مع طائفة أياً تكن.. سأعير انتباهي وشكري لمن سيختلف معي في الرأي

ختم المخرج الليث حجو آخر مشاهد مسلسله الجديد «سنعود بعد قليل» الذي صور في بيروت وهو من تأليف رافي وهبي الذي يشارك ممثلاً أيضاً في العمل.

رغم ما تتلقاه برامجنا الفنية من نقد وتصويب حول الرأي الواحد الذي تنتهجه في حلقاتها لكنها تصر على إقصاء الرأي الآخر في بعض برامجها

لا يمكن فصل اللهجة الخطرة عن أسلوب مذيعي قناة الجزيرة القطرية، فهي لهجة خاصة بنبرة صوتية مشحونة لصدم المشاهد، ودفعه نحو جحيم بصري قوامه النجاح على مدار التغطية اليومية بتقديم ثماني عشرة ساعة من العنف المتواصل،

استطاعت قناة "الجزيرة" إشغال الشارع العربي، في الآونة الأخيرة، بتغطيتها المميزة لبطولة أمم أسيا في كرة القدم المقامة حالياً في دولة قطر

بين أن يكون الإعلام موضوعياً أو أن يدعي تلك الموضوعية خيط رفيع. وبالنسبة للمحطات التلفزيونية الرسمية يبدو الأمر محسوماً لمصلـحة انحيازها للموقف الرسمي لبلادها.

بدا واضحاً تماماً لدى كثر أن اغلاق بعض الفضائيات «الدينية» المصرية بالتزامن مع خطاب وزير الدفاع المصري جاء في محله،

منذ أن حفلت الشاشات العربية ببرامج المسابقات المختلفة سواء أكانت فنية أو ثقافية وسواء أكانت ابتكارية أو ملطوشة من محطات أجنبية أخرى بعد إضافة منكهات عربية عليها

لا يُعَدّ برنامج «الاتجاه المعاكس» لذي يقدّمه فيصل القاسم على «الجزيرة» كل ثلاثاء (21:05 مساءً) وحده الأب الشرعي في ترسيخ فكرة استعمال الميكروفون والحذاء في الحوار بين طرفين متناقضين في الرأي

تغير المشهد الإعلامي العربي بالكامل. تغيرٌ لم يكن يتوقعه أحد حتى في الأحلام من كان يصدق أن تتراجع أخبار نجوم الفن والرياضة والغناء وأن تصبح من سقط المتاع، لم يعد المواطن العربي معنياً بالمطلق بما سيقدم هذا النجم أو تلك النجمة من مسلسلات وأفلام

يقولون الدنيا حظوظ. وهناك من يعترض قائلا بأن الجدارة هي من يعطي للحظ معناه. وهناك من يقول عكس هذا.. وهناك الكثير.. ولكن وقبل أن ندخل في "ملاسنة" حول من صاحب الرأي الأصح، نقول أن الرأي هنا تابع

بمناسبة شهر رمضان المبارك تقدم بوسطة لمتصفحيها خدمة جديدة بعنوان ( مسلسلات رمضان ) هذه الخدمة تمكّن المتصفح من التعليق وإبداء الرأي حول أي مسلسل من المسلسلات المعروضة على شاشات الفضائيات في هذا الشهر الكريم.

بمناسبة شهر رمضان المبارك تقدم بوسطة لمتصفحيها خدمة جديدة بعنوان ( مسلسلات رمضان ) هذه الخدمة تمكّن المتصفح من التعليق وإبداء الرأي حول أي مسلسل من المسلسلات المعروضة على شاشات الفضائيات في هذا الشهر الكريم.

أحد أبرز نجوم الفضائيات العربية هذه الأيام هو «شاهد العيان». وهو مراسل صحافي، غير معلن، يستغل فضول نشرات الأخبار، وغياب مراسليها على الأرض ليمارس «مهنته» بنقل ما يشاهده. وهو يفعل ذلك بوصفه جزءاً من الأحداث لا ناقلاً لها.

أظهر استطلاع للرأي أن الأمريكيين يفضلون أن يكونوا جيراناً للممثلة ساندرا بولوك في عام 2011

الذي فاز العام الماضي بأوسكار أفضل فيلم. أما الإنتاج، فتتشارك فيه "فوكس" مع

ثمة رأي لدى البعض، مفاده أن الشعوب أيضا يقلّد بعضها بعضاً، ولولا ذلك التقليد لما كرّت سلسلة الاحتجاجات في بلدان عربية عدة في أقل من ستة أشهر

عذرا زملائي في قناة «الجزيرة» الناطقة بلغة عربية في زمن عزت علينا فيه العروبة، لقد اصبح لزاما علينا تعلم لغة الضاد من جديد: وفك رموز المفردات العربية بمحسناتها اللفظية والبديعية.

قيل فيما مضى إن الإعلام السوري إعلام خشبي, وفي اتجاه واحد, ويتحدث لغة عفى عليها الزمن, ولا يستطيع أن يجاري العصر, بل إنه عاجز عن تجديد نفسه والنهوض بواقعه، وقيل وقيل.

هل وصلكم هذا التصنيف الحاد؟ بل الحاد جداً؟ والذي يعدّ التخوين هيناً أمامه! فهو يتجاوز الموقف إلى الاتهام، ويتخطى الاتهام، ليصل إلى النبذ

كيف تبدو مسيرة السينما السوريةبعد أن أتمت العقد الأول من القرن الواحد والعشرين... ما هي ملامحها؟. ماذا أضافت وكم حققت من تراكم في عقد كامل من الآمال والطموحات والمتغيرات؟

طرحت الحرب الإعلامية غير المسبوقة ضد سورية الكثير من الأسئلة والتساؤلات، التي يمكن الإجابة عنها، أو قد تكون بحاجة إلى دراسات متخصصة، ولعل أول هذه الأسئلة،

اتفق عدد من الصحفيين المصريين العاملين في مجال الفن على إصدار بيان صحفي، يتم الإعداد له حالياً، يتم من خلاله توجيه رسالة واضحة إلى هؤلاء لسوء ما قاموا به.

لا يمكن فصل اللهجة الخطرة عن أسلوب مذيعي قناة «الجزيرة القطرية»، فهي لهجة خاصة بنبرة صوتية مشحونة لصدم المشاهد، ودفعه نحو «جحيم» بصري على مدار التغطية اليومية، عبر تقديم ثماني عشرة ساعة من العنف المتواصل.

مع تحفظنا على فضائية (M.TV) اللبنانية وتوجهاتها السياسية المعلنة التي قد لا نتفق معها لا من قريب ولا من بعيد، إلا ان هذه الفضائية تذيع العديد من البرامج المنوعة التي تشد المشاهد العربي.

السينما تزداد حضوراً في حياتنا، إنها تشكل – من جديد – وعينا وإدراكنا للعالم من حولنا، فهي تتدخل بصناعة الرأي العام بطريقة مذهلة، وهذا يجعل منها سلاحاً فتاكاً إذا أريد بها التركيز على موضوع دون سواه أو منطقة دون غيرها..ومن ذلك مانشهده مؤخراً من تركيز السينما الأمريكية ( سينما هوليوود ) على الترويج لصورة البطل الأمريكي

في السينما، كما في كل شيء، هناك سنوات يكون فيها البعض محظوظا فتحقق افلامه النجاح وهناك بعض آخر راهن على الجواد الخطأ فلم تحقق أفلامه النجاح المطلوب، والنجاح المقصود هنا، الارباح التي تقاس بالدولار طبعاً

يبدو أن “زي الديمقراطية” فضفاض علينا نحن معشر العرب، نحتار كيف نرتديه، وندوس عليه فنسقط كلما مشينا فيه خطوة إلى الأمام، ويكاد يتمزق لكثرة ما يشد فيه كلٌّ من ناحيته، ولكثرة “الخياطين” الذين يريدون تعديله وإعادة تفصيله ليصبح على مقاسهم .

أكد الفنان الكوميدي أحمد مكي، سعادته بنجاح فيلمه الجديد "سمير أبو النيل،" ونفى أن يكون الفيلم أقل من المستوى المطلوب، وأستشهد بردة فعل الجمهور التي رصدها خلال العروض الخاصة بالفيلم التي حضرها بنفسه

قبل حرب تمّوز 2006، نجحت إسرائيل بالانتصار في كلّ معاركها الإعلامية. وكان فضح الأكاذيب الإسرائيليّة، من أبرز نتائج تلك الحرب. وللحروب النفسية التي يخوضها العدو أوجه عدّة، من بينها التزوير في عدد الشهداء

«ما رأيكم لو قلنا بأن التفكير يثير الشهوة؟»... «إذا كان كذلك، فالتفكير حرام!»... «لكن، ماذا يعني التفكير؟».