طوق البنات الجزء الثاني

لم يظهر اسميهما على شارة الجزء الجديد، دون أي توضيح من شركة "قبنض" منتجة العمل.

يقع في غرام فتاة بعد انتهاء فصول قصتّه مع "مال الشام"، وسيحمل "حسّان" لـ "مريم" رسالةً أخيرة من "الكولونيل فرانس"، تلك الرسالة تمهدّ لقصة جديدة، وقدرٍ جديد يجمعانهما معاً.

حصد مسلسل "ملح التراب" للمخرج السوري إياد نحاس على جائزة أفضل عمل اجتماعي في النسخة الثالثة من مهرجان الغدير الذي أقيم في العراق بين 19 / 21

لم يحظ الجزء الأوّل من المسلسل (تأليف أحمد حامد، ورجاء الشغري، وإخراج محمد زهير رجب) بفرص عرضٍ جيّدة خلال الموسم الرمضاني الفائت، لكنّ الشركة المنتجة اختارت إكمال سيرته بجزئين جديدين، مراهنةً على «جمالية القصّة»

يامن الحجلي مجدداً في طوق البنات

بأن العمل سيضم الأبطال نفسهم الذين شاركوا في الأجزاء السابقة وحالياً

أكدت الفنانة روعة السعدي أنها مستمرة في "طوق البنات" بجزئيه الثاني والثالث, نافيةً ما تناقلته بعض الصحف عن "اعتذارها" عن المشاركة، في الجزء الثاني من

أعلنت شركة قبنض عن انضمام الفنانة سوزان نجم الدين إلى قائمة أبطال الجزء الثاني من مسلسلها "طوق البنات" (تأليف أحمد حامد وإخراج إياد نحاس) الذي تعتزم البدء بتصويره قريباً

أكدّ المنتج "محمد قبنض" رئيس مجلس إدارة شركة "قبنض" للإنتاج والتوزيع الفني أن ماتناولته بعض المواقع الالكترونية عن توقف مسلسل "زمن البرغوت

هي عشيقة لرجل متزوج (سامي - يزن السيد) تتسبب بالعديد من المشاكل بينه وبين زوجته (وفاء - رواد عليو) بعد اكتشافها أمرهما.

كان من المقرر أن يطّل خضوّر بعملٍ ثالث خلال شهر رمضان، بشخصية الإمام أحمد بن حنبل، في مسلسلٍ يروي سيرة حياته (إنتاج شركة المها، وإخراج عبد الباري أبو الخير)، لكّن رفض السلطات المغربية منح الإذن للممثلين السوريين بالدخول

الانقلاب المفاجئ في مواقف الكاتب يشرع الأسئلة حول جديّته في التعاطي مع نصّوصه، ومدى اهتمامه بالمستوى الذي يظهر به العمل لاحقاً على الشاشة.

يستعد المخرج محمد زهير رجب لتنفيذ الجزأين الثاني والثالث من مسلسل "طوق البنات" بعد الاتفاق مع شركة قبنض للإنتاج الفني والكاتب أحمد حامد، وستصل الأحداث في نهاية الجزء الثالث إلى ماقبل عام 1967.

"صرخة روح 3" تجاوز الـ 57 ألف مشاهدة للحلقة الأولى، وقريبٌ منه "عناية مشددة" بأكثر من 40 ألف مشاهدة، و"الغربال 2" 32 ألف.

يتصاعد الصراع على السلطة، بعد أن توكل زعامة حي "القنوات" إلى "أبو طالب" بطلبٍ من السلطات المحليّة الجديدة، ما يتسبب له بمتاعب كبيرة، تدفعه لمواجهات مع أعدائه اللذين يدبرون المكاد له ولعائلته، ويلجأون لشتّى الطرق في سبيل إيذائه.

تخوض قناة "سوريا دراما" منافسات رمضان 2015، بسبعة عشرة مسلسلاً، أكثر من نصفها أعمال من العيار الثقيل، ويبدو جدول العروض الذي أعلنت عنه القناة حافلاً على مدار الأربع والعشرين ساعة؛ تبث خلالها حلقات

تلعب دور "سلمى" وهي كما تصفها لـ"بوسطة": "فتاة مغلوب على أمرها تقع عرضة لأهواء أحد الشبان، فتساعدها "دنيا" و"طرفة" بتهريبها خارج البلد لتتزوج هناك وتكوّن أسرة.

بدأ المخرج إياد نحاس بتصوير الجزء الثاني من مسلسل "طوق البنات" (كيد النساء) (تأليف أحمد حامد وإنتاج شركة قبنض). وسيؤدي بطولة الجزأين الثاني والثالث كل

صناعة باهته تلهث وراء التسويق بأي ثمن، ولاينفع في تجميل هذه الحقيقة كثرة الجوائز التي تغدقها حفلات العلاقات العامة للمنتجين ولو كانت تحت تسمية مهرجانات.

تمثّلت الخيبة السورية هذا الموسم في محاولة المخرج المثنى صبح صناعة مسلسل طويل عن فيلم «العرّاب» الشهير تحت الاسم نفسه. عبر مشاهد مستنسخة بطريقة ساذجة، تابعنا حلقات تفتقد إلى بديهيات الدراما، بدءاً من نص لحازم سليمان لا يقول شيئاً،

مقارنة بالتقرير الذي نشره موقع «بوسطة» خلال شهر كانون الأول / ديسبمبر 2012 حول آخر أخبار تحضيرات شركات الإنتاج السورية لموسم دراما 2013

من حيث الشكل، تحافظ الدراما السوريةّ على الكم الذي يناهز ثلاثين عملاً مع تفوق صاحبة الجودة منها. وتتوزع بنسبٍ متفاوتة بين ألوان الفانتازيا والبيئة الشامية، والكوميديا، والرومانسية، والاجتماعية، والحركة والتشويق، وغيرها، لكنها تظلّ فاقدة للأعمال التاريخية التي كانت من أعمدتها، ربما بسبب مشكلة مواقع التصوير.

لم تكد تبرد حماوة خبر إعلان شركة "قبنض" مؤخراً، عن نيتها دبلجة مسلسل "عناية مشددة" (تأليف علي وجيه، ويامن الحجلي، إخراج أحمد إبراهيم أحمد)، إلى

يبدو أن الأحداث التي تعيشها سوريا ستظهر انعكاساتها بشكل واضح على الدراما السورية في موسم ،2013 وذلك بسبب عدم توافر الظروف المناسبة للتصوير في عدد كبير من المناطق والمدن السورية

منذ الانطلاقة الأولى للدراما السورية في منتصف الستينيات، لم يقتصر دور نجومها على التمثيل أو الإخراج فقط، حيث عمل العديد منهم في مجالات إبداعية مختلفة، ومنهم من جمع بين مجالين مختلفين أو أكثر (تمثيل، إخراج، غناء، إنتاج، كتابة درامية).

حجم إنتاج الدراما السورية لموسم ،2012 وعلى الرغم من أنه جيد نسبياً إلا أنه أقل من المعتاد، وذلك نتيجة الأزمة التي تمر بها البلاد منذ أكثر من عام، وقد كان حجم الإنتاج الطبيعي للدراما السورية خلال السنوات الماضية يرواح بين ثلاثين إلى خمسة وثلاثين عملاً

يحفل الموسم الدرامي السوري القادم، بعدّة أعمال من نوع البيئة الشاميّة، يفوق عددها على الأغلب ما أنتج في المواسم السابقة. ويحمل موسم 2014 مفاجآت عديدة

كشف المنتج السوري محمد قبنض لـ "بوسطة" عن حصول شركته على حقوق ملكية الجزء العاشر من سلسلة "باب الحارة"

تحضّر شركة "قبنض" لإنتاج عملها الشامي الثالث هذا الموسم، والذي يحمل عنوان "عطر الشام" كتابة مروان قاووق، إخراج محمد زهير رجب، ومن المقرر البدء

سجل الموسم الدرامي الرمضاني حضوراً لعدد من المخرجين السوريين الذين غابوا عن الموسم الماضي في حين يغيب آخرون لأسباب مختلفة، كما يشهد الموسم مشاركة عدد من المخرجين كممثلين في أعمال مخرجين آخرين، عدا عن توجه عدد من الممثلين للإخراج سواء في الدراما السورية أو العربية .

على خلفية الأزمة التي تشهدها البلاد منذ ما يقارب العام لم يتوقع أكثر المتفائلين بالموسم الدرامي السوري 2012 أن يتجاوز عدد الأعمال السورية المدرجة على قائمة العروض الرمضانية

ويحل سكّر ضيفاً على العمل بدور "قاسم": "أحد المرابعين لدى عائلة المختار، خلال خمسينيات القرن الماضي". فيما يستعد للمشاركة في مسلسل "دنيا – الجزء الثاني" (تأليف أمل عرفة و إخراج زهير قنوع).

أعلن الفنان يامن الحجلي في تصريح لـ "بوسطة" أنه سيلعب دور البطولة في الفيلم الجديد "حب في الحرب" من تأليف وإخراج عبد اللطيف عبد الحميد. ويؤدي يامن

إلى جانب الجزء الثالث من "طوق البنات" الذي صورته بعد الجزء الثاني مباشرة.

رغم الأحاديث الكثيرة الدائرة حالياً عن توقف وتخوف في إنتاج الدراما السورية إلا أن العمل على أرض الواقع مختلف تماما فالتحضيرات للموسم المقبل بدأت فعلاً، وفيما يلي الخريطة للعام الجديد

حصدت جميع الشركات السورية المشاركة جوائز عن مسلسلاتها بـ 11 من أصل 86 جائزة يقدمها المهرجان، ذهب معظمها لـ مصر والكويت.

حالهم كحال جميع العاملين في الدراما السورية من فنانين وفنانات ومخرجين وفنيين . . إنهم كتّاب الدراما السوريون الذين بالطبع تأثروا بالأزمة التي تعيشها البلاد

عمري في مهنة التمثيل يناهز الأربعين عاماً اليوم، ولأول مرة أتلقى هذا الكم من الاتصالات المهنئة على دور أدّيته، أنا بغاية السعادة فمنذ ثلاثين عاماً لم أحصل على دور يوفني حقي كفنان

وصلت الفنانة السورية سوزان نجم الدين إلى مصر حيث سيتم تكريمها ضمن مهرجان السياحة العربية الذي يقام في القاهرة (16 / 1 / 2015

الكاتب الدرامي أحمد حامد قدم للتلفزيون «سفر، سكان الأرض زوار، تمر حنة، اللوما، شام شريف، آخر أيام التوت، الخوالي، ليالي الصالحية، رجاها، أمهات،.

تدخل الدراما السورية العام 2012 بخمسة عشر مسلسلاً، منها ما دخل التصوير فعلياً، ومنها ما هو قيد التحضير، ومنها ما يتم تداوله كنصوص بين ايدي الممثلين، والرقم مرشح للزيادة أكثر، مع غياب شركات إنتاج مهمة

قائمة الغائبين عن موسم دراما 2012 لا تتوقف على نجوم التمثيل فقط، وإنما تشمل عدداً كبيراً من المخرجين أيضاً، فهذا الموسم لن يحمل عملاً بتوقيع "الآغا"

حضور أكبر في مصر من خلال فيلم سينمائي بعنوان "القط والفأر" (عرض مؤخراً) ومسلسلين؛ أولهما "ماريونيت" (كش ملك سابقاً) المؤجل من العام الفائت، والذي جسدت فيه شخصيّة مقدمة برنامج "توك شو" على إحدى الفضائيات تحاول كشف فساد مسئولين في النظام المصري السابق

الترقب والحذر والانتظار هي السمات البارزة التي خيّمت على الموسم الدرامي السوري هذا العام. حاصرت أخبار الحصار الاقتصادي وشائعة مقاطعة الفضائيات للمسلسلات السورية، صنّاع دراما الشام. إلا أنّ الأسابيع القليلة الماضية عدلت الموقف

على عكس غالبية الأعمال الدرامية السورية التي لم تتطرّق الى الأزمة في شكل مباشر الموسم الماضي، يعلن الموسم الحالي «نضجاً درامياً ورقابياً»، من ناحية المسلسلات المقاربة للأزمة من حدّ المباشرة إلى حدّ الملامسة، مروراً بـ «تكتيك الإسقاط»

تتواتر الأخبار عن موسم حافل لهذا العام للدراما السورية، ماضيةً في رسالتها الفنية لتكون حاضرةً وبقوة ككل عام على ساحة الإنتاج الدرامي العربي، فرغم الظروف غير المستقرة التي تشهدها البلاد،

لم يشهد تاريخ الدراما السورية جدلاً كبيراً حول عمل درامي بمستوى الجدل –اتفاقاً واختلافاً- الذي شهده مسلسل "باب الحارة"، وصل بعض الأحيان حدّ التشهير والاتهام بالانفصام عن الحارة الدمشقية والإساءة لها

ما إن أسدل الستار على الموسم الرمضاني 2013 حتى بدأ صناع الدراما السورية التحضير للموسم المقبل 2014 عبر مجموعة من الأعمال التي انطلق أحدها

يشكل الكتّاب القاعدة الأساسية التي تبنى عليها الدراما للانطلاق نحو التحضير والتصوير، وغالباً ما شكّل غياب النصوص الجيدة محل شكوى مستمرة من قبل منتجي ومخرجي وممثلي الدراما السورية الذين يقولون “ما في ورق”،

لا يختلف اثنان على أن مسلسلات الدراما الشامية مادة مطلوبة جماهيرياً بامتياز وتدر على المنتجين أموالاً طائلة باعتبارها تجارة رابحة ومضمونة. لكن الاتهامات كانت وما زالت تطول هذه الأعمال بأنها تشوّه تاريخ دمشق الحقيقي والغني فكرياً وسياسياً واقتصادياً

مع الانتهاء من الموسم الدرامي لسنة 2012، بدأ صنّاع الدراما السورية منذ فترة وجيزة بالاستعداد للموسم الدرامي المقبل متحدين ما تعيشه البلاد من أزمة وأوضاع صعبة

يرجح المراقبون للشأن الدرامي السوري أن إنتاجات الموسم 2012 ستكون أقل من حيث العدد مقارنةً بالموسم الفائت 2011 الذي بلغت حصيلته ثلاثةٌ وعشرون مسلسلاً، مع توقف ثلاثة أعمال عن التصوير، في حين أن إجمالي المشاريع المطروحة للموسم المقبل لا تتعدى العشرين عمل.

على الرغم من الهجمات اللاذعة التي لطالما واجهها نجوم الدراما السورية لأعمال البيئة الشامية، لما تحمله من تشويه لتاريخ دمشق واستعراض فارغ لمفاهيم الرجولة بحسب المنتقدين، إلا أن النجوم لم ينفكّوا عن المشاركة بها

تعد الصور الفوتوغرافية الذاكرة الأساسية التي استخدمتها الأفلام الصامتة لتوثيق يوم جلاء المستعمر الفرنسي عن الأرض السورية،

أعلنت شركات الإنتاج تقديم أجزاء جديدة من مسلسلات تلفزيونية منها عرضت في رمضان الماضي وأخرى في سنوات سابقة، على الرغم مما يكتنف هذا النوع من الدراما من مشاكل إنتاجية وتسويقية، واعتذارات بعض المشاركين فيها لخلافات أو ارتباطات بأعمال أخرى.

تكتسحها المسلسلات الدرامية بـ33 عملاً، نالت الدراما السورية حصة الأسد منها بـ 20 مسلسلاً سورياً و4 مسلسلات «مشتركة» مع لبنان، ما يعني أن الشاشات اللبنانية «ستتكلم بالسوري» في رمضان 2015،